• يوميات متزوجة تعبانة

    سكس محارم,, سكس اخ واخته, سكس محجبات,

    تستيقظ سميرة من نومها تفتح النافذة ليدخل ضوء الشمس الصباح ليغمر الغرفة بإ شعاعه زوجها قد ذهب للعمل و إبنيها الإثنين ذهبوا للمدرسة بعدما أعدة لهم فطور الصباح و عادة هي للفراش لتغفوا قليلا بعد ما ذهبوا تدخل المطبخ وهي تربط شعرها الأسود للخلف تحظر القهوة إبنتها الصغرى مازالت نائمة تعد لها الفطور تضعه فوق الطاولة اليوم مشمس و جميل لاكنه حار نعم يوم جميل للذهاب إلى السوق كما هو يوم الثلاثاء إنه يوم السوق الأسبوعي بينما هي جالسة تفكر صوت المذياع يملئ أذنيها و المطبخ ترشف القهوة رشفة بعد رشفة تقرر أن تذهب إلى السوق بسرعة تقفز داخل الحمام تنزع فستانها تقف أمام المرأة وهي تنزع السوتيان تمر أطراف أصابعها على العلامات التي تركها البروتل المطاطي على جسمها تنزل الكيلوت ترميه مع السوتيان في السلة تقف تحت الرشاش لتأخذ دش تفتح الحنفية و تعدل الصنبور البارد مع الساخن ليخرج ماء دافئ ينزلق على جسمها الممتلئ يتسلسل على جلدها الأبيض الناعم يتسلل بين نهديها الكبيرتين المدورة ذات الحلامات الوردية تمرر الصابون عليهما و يعطيها إحساس جميل وهي تنزلق بين أصابعها تحب مداعبتهم بالصابون حبات حلماتها الوردية تدعكهم بين الإبهام و السبابة تنتفخان و تنتصبان كحبات الفريزة تنزل يدها ببطء و هي تداعب بطنها القليلة الإنحداب كأنها كرية صغيرة يمر إصبعها الأوسط على سرتها ينزل إلى كسها القليل الشعيرات رحلة إصبعها تقف عند بضرها و يأخذ في حركات دائرية عليه وينتصب تغمرها الشهوة تغمض عينيها تفتح فمها وهي تتمحن وسرعة دوران أصابعها عليه تزداد فجأة تتوقف كأن أحدا أيقضها من حلم بعينها تمسح المكان كأنها تبحث عن شيء فقدته تتناول شفرة الحلاقة الخاصة بها ترغون الصابون بين كيفيها و بأصابعها تمسحه على شعرات كسها توسع على مابين فخديها تدفع حوضها قليلا إلى الأمام لي ليخرج كسها تمرر عليه الشفرة التي تقطع كل شئ تجده في طريقها و باليد الأخرى تجذب عليه لكي تفتح لها الطريق وتصل إلى الأماكن الصعبة و البعيدة ثم تنزل إلى فخديها تمرر عليهم بسرعة ثم إلى ساقيها فتستدير ربع دورة لرجلها لتمسح ما بالخلف فتقفز إلى الرجل الثانية تمرر الشفرة تحت رشاش الماء ترفع يدها تجعلها تصل خلف كتفيها بالشفرة تحلق إبطها ثم الآخر تضع الشفرة فوق درج الصابون و تقف تحت رش الماء الدافئ تستدير تحته نصف دورة إلى اليمين ثم إلى اليسار و الماء يتسلسل على جسمها الذي زاد معومتا و جمالا أصبح حريري الملمس و أخذ بياضا ساطعا تغلق الحنفية و تخرج من بين بخار الحمام تتناول منشفتها تنشف جسمها و الفوطة تديرها على جسمها و تربطها عند شق ثديها وتدخل غرفتها تقف أمام المرأة الكبيرة للخزانة تحرر ربط الفوطة وتنزلق على جسمها وتسقط أرضا و هي معجبة بالصورة التي تعطيها لها المرأة تستدير ربع دورة على نفسها تتلذذ برؤية جسمها الذي لم يفسده الزمن رغم 38سنة من عمرها والثلاث ولادات عارية تمشط شعرها الأسود المستقيم لم تبلله في الدش تضع ماكياج خفيف تخط عينيها البنية بخط اسود رفيع يجعد عينيها شفتيها تزيدهم بريقا بلون احمر قاتم و خديها أعطتهم لون وردي فتحت خزانتها الممتلئ بالملابس من ملايات وعباءات وفساتين وكذالك السراويل الجينز الضيقة تفتح درجها المخصص للملابس الداخلية تأخذ كيلوت أحمر تمرره فيه ساقيها ثم فخديها و تغطي به طيزها المدورة الممرونة تدخل أصابعها تحت الكيلوت لتعدله و تغطي كل كسها بينما هي تحاول أن ترى إلى أبعد نقطة من طيزها كيف هي عاملة بالكيلوت الأحمر ثم تأخذ ستيان بنفسجي شفاف مطروز بدنتال رقيق من الأطراف تقف لحظة هي عاملة كأنها تفكروهي تضع سبابتها على نص شفتيها و في اليد الأخرى ماسكة بالستيان تنظر فيه البروتال يزعجها ويترك علامات على جسمها واليوم يوم حار جدا فتقررأن ترجعه إلى الدرج تمرر إبهاميها تحت الحزام الماطاطي للكيلوت الأحمر و تنزله ينزلق بين فخديها ثم ساقيها و يسقط على الأرض فتحمله من الأرض تطويه وترجعه إلى الدرج ومن الباب الأعلى للخزانة تخرج عباية خليجية سوداء مطرز برسوم وردية وزرقاء مفتوحة عند الصدر و مشقوقة من الأسفل حتى الركبة لتسهل المشي لأنها عباية ضيقة لبستها عارية أظهره مفاتن جسمها و انحناءاته أظهر ضيق خضرها و عرض طيزها هي عباية مخصرة أخرجة ساقها من شق العباية و بيد إرتكزة على الخزانة لتلبس حذاء أحمر بأكعاب نصف عالية و فوق كل هاذا ترميهم بعطر فواح يملئ المكان فمن لم يرى فيشم تخرج من الغرفة إبنتها إستيقضت هي في الثامنة من العمر لم تذهب إلى المدرسة اليوم وبعد ما أفطرتها و ألبستها أخذتها معها إلى السوق تغلق باب الشقة تنزل في الدرج يسبقها صوت قرع حذاءها الذي يملأ هدوء العمارة ماسكة بنتها بيد و اليد الأخرى فيها شنطة صغيرة معاها ماسكة وسط العباية رفعتها قليلا على ساقها لكي لا تتعثر عليها قدمها مع ارتفاع أسفل العباية إرتفع معها الشق فوق ركبتها إلى نصف فخذها الأبيض الناعم الحليبي مسرحة شعرها الأسود الطويل ناعم و نازل مستقيم على أكتافها يلمع مع الضوء هي نازلة تترك من خلفها عطرها الفواح الذي يتبعها تلتقي بالساعي البريد يصبح عليها يجاملها على جمالها و يغازلها هي ترد عليه بابتسامة عريضة تقتله في أسفل الدرج تلتقي بجارها تمر أمامه بعد ما أشبع عينيه بصورة فخذها الخارج من شق العباية يدور خلفه خفية ليشبع عينيه بشكل طيزها المدورة المملوءة المرنة وخصرها المعصور داخل العباية هي تعرف أنه يتبعها بعينيه التي تكاد تأكلها لأكن هي لا تبالي و لا تأبه للأمر بل تتلذذ بذالك هي تحب لما الأعين تتبعها و تستمتع لما تسمع كلمات المعكسات من هنا و هناك تلاحقها بل هذا ما يعجبها في السوق و يعجبها كذالك ضجيجه ألوانه رائحته و حتى لما الأجسام تحتك فيما بينها لما الرجال يلتصقون بها يحتكون عليها من دون قصد أو بقصد و هناك حتى من يمرر كفه على طيزها ويمسح على أفخادها تتركهم يفعلون لاتقول شئ إنها تحب هذا و تحس أنها مرغوب فيها تتجول بين أروقة السوق وهي في رواق الملابس عند بائع الملابس الداخلية تنحني إلى الأمام لتقلب السلع تعطي للبائع مشهد كامل لصدرها و بزازها المعلقة في الهواء يرمي نظرة سارقة خبيثة إلى ابعد نقطة تستطيع عينه أن تصل ينتصب زبه وينتفخ إلا لهذا العرض تستحق خصم على مشترياتها تترك ما في يدها و تتركه هو مشرد الذهن تتجه إلى كشك الملابس وهي ماسكة بيد بنتها التي تتبعها من خلفها تهوى لمس الملابس تصفحها تجريبها يشد انتباهها فستان شاطئ أبيض و شفاف إنه جيد عند الرجوع من البحر هذا الصيف في المحل شابين أحدهم في الثلاثين و الأخر في عمر إبنها الأكبر يبدو في السادسة عشر كان يبدو عليه الخجل عندما تتكلمت إليه لم يجرأ إلى رأيتها في عينيها كان ينظر إليها و تارتا إلى الملابس ثم إلى صديقه وبعد إلى الزبائن فيرجع إليها ثم يكرر نفس العمل يده في جيبه والأخرى يمسح و راء رأسه هي تطلب منه هل تستطيع تجريب الفستان الفتى بخجل يدعوها للصعود وراء الشاحنة أين خصص مكان كغرفة للقياس يمد لها يده لتستند عليها و يساعدها على الصعود هي رفعت قليلا عبائتها كاشفة ساقها ونصف فخدها لتقدر على الصعود يشعتل لها الضوء يغلق من ورائها الستار بنتها في الخارج و في هذا الوقت سميرة تستوعب بأنه يلزم عليها أن تنزع عبايتها لتجريب الفستان و تصبح عارية ينتابها إحساس بالخوف والخجل في آن واحد ولاكن في قرارة نفسها أعجبها الموقف تنزع عبايتها تلفها تضعها فوق الصناديق المكدسة في مؤخرة الشاحنة تتغلغل داخلها نشوة و شهوة تخيلت أن الستار يرفع و يعرض جسمها العاري للمارة يقشعر سكس امهات بدنها تلبس الفستان الأبيض وهي تنظر في المرآة نصف مكسرة موضوعة فوق كرسي تتحسس القماش بكفيها التي تتبع إنحنآت جسمها الفستان لا يغطي الكثير من جسمها حتى أنه تستطيع أن ترى من خلال القماش لون حلماتها و شكل كسها الستار يتحرك قليلا و تسمع الفتى يقول “هل كل شيء على ما يرام” تخرج إلا رأسها من خلف الستار بصوت خافت “هل عندك نفسها في اللون الأسود”الفتي بتلعثم يتكلم “أظن..أظن..بعد سماحك أنه يوجد داخل الصناديق خلف الشاحنة ” تفتح له القليل من الستار لتترك له الطريق ليمر الفتى المسكين لم يصدق عينيه يعتذر منها بخجل خائف منها بدون كلام يغص داخل الصناديق يبحث عن الفستان الأسود هي يعجبها موقفه تنزل عليها رغبة قوية شهوة قاتلة بدون شعور تنزع الفستان وتقف أمام المرآة عارية الفتى يقف وفي يده الفستان ا لأسود لما يراها عارية يقف أمامها مشدود يحمر وجهه هي تتقدم إليه تمرر يدها خلف عنقه تلتصق به جسمها يلامس جسمه تمسك بيده و تضعها على خصرها و تبدأ في حك كسها عليه ببطء تحس بانتفاخ في سرواله ينزل يديه إلى طيزها في كل يد يشد فلق يدعك فيه و يقول ” أخي في الخارج يستطيع أن يدخل في أي قصص سكس وقت وشوفنا “يتكلم و ريقه قد جف هي تنظر في عينيه “تريد الذهاب” مبتسمة ابتسامة عريضة ويدها تنزل إلى مكان الانتفاخ في السروال لا يجيبها و يتركها تفعل تفتح حزامه ثم بين أصابعها تفتح الأزرار الزر تلوا الأخر تمرر يدها داخل البوكسر وتخرج أداته الضخمة زب بحجم مدهش لم ترى في حياتها شئ كهذا تمسكه بيدها تدلكه ببطء وبيدها الأخرى تدعك كسها الملتهب ثم تنزل وتقف على ركبتيها تخرج لسانها تلحسه من الرأس لحستين وبعدها لسانها ينزلق على طول زبه إلى أسفل خصلتيه ترفعهما تبتلع واحدة ثم تخرجها تمسك الزب من الوسط تدخل الرأس داخل فمها وتبدأ في المص هو لايصدق ماذا يحدث له ثم تدخله في فمها و تبدأ في مصه نزولا و صعودا لمدة من الزمن هو ماسكها من رأسها أصابعه تغلغلت بن خصلات شعرها في كل مصة يرتعش بدنه من ضخامة زبو لم تستطع إدخاله كله في أعماق حلقها تتوقف عن المص لتدلكه ولكي تأخذ نفسا ثم تعيده في أعماق فمها و تعيدها عدة مرات تتوقف تقف تنحني إلى الأمام ترتكز على يديها فوق الصناديق توسع على ما بين فخذيها ويظهر له كسها كأنها تدعوه ليدخلها هو تقدم إليها أحست بالرأس الضخم يلامس شفرات كسها الرطب بسائلها بكل بطئ عضوه يدخلها قليلا ثم يخرجه مبلل بسائلها اللزج و يدخله من جديد و هكذا بدأت تتسارع الحركات و معها الشاحنة تهز كأنها قارب على سطح الماء في قراره نفسها تتسائل على من في الخارج سيشكون في الأمر وماذا يحصل داخل الشاحنة و في تلك اللحظة أخوه يرفع الستار و هو ينادي على أخاه يقف مندهش كأنه صعق لم يصدق ما الذي يراه أمامه أخوه الفتى الصغير وراء تلك الكتلة اللحمية البيضاء كلها عارية ماسكها من خصرها منحنية إلى الأمام واضعة يديها فوق الصناديق واقفة على رجليها فاتحة ساقيها المستقيمتين مع استقامة كعب حذائها كأنها أعمدة مع كل ضربة زب تروح إلى الأمام ثم تعود بزازها معلقة تتأرجحان مغمضت العينين فاتحة فمها كأنها تصرخ بصمت يخرج من فمها أنين خافت حتى هو يكاد لا يسمعه أرعبه المنظر وأربكه أغلق الستار بسرعة و عاد إلى مكانه وراء طاولة العرض ليتعامل مع زبائنه كأنه لم يرى شئ بنتها جالسة على كرسي تآرجح رجليها تستمتع بالتفرج على المارة والسلع إنها في عالمها الطفولي هزات الشاحنة تزيد وتصبح واضحة من الخارج و الأخ يصرخ من وراء الستار ” أترك المرآة بنتها تبحث عنها “هو يغرس زبو في كس مامتها منهمك في توسيع مهبلها اللزج الكثيف الرطوبة و هي لم تكترث إنها في عالم آخر عالم موازي لعالم بنتها آخر هزة تشعر في الشاحنة تمسكه رعشة قوية يدفع زبه بكل قوة داخل مهبلها يخرجه ثم يعيده بضربة أقوى وأعمق استدارة رأسها إليه بنظرة الغاضبة المندهشة اااااى يمسكها بكل شدة من خصرها لم تستطع آن تخرج أو تستدير تحاول آن تدفعه بيدها من تحت بطنه ألم شديد تحس به كأن الزب إخترق عنق رحمها تحس بغزارت القذف داخل الرحم لم يصلها أحد من قبل هكذا لم يطلق صراحها حتى أكمل و أفرغ شهوته بداخلها أخرج زبه مسرعا مبلولا بحمضها المنوي يلبس سرواله و يخرج من وراء الستار بينما هي تدخل أصابعها في فتحت كسها لتخرج المني منه بدون جدوى أفرغه داخل جوف رحمها تسمع في الخارج الفتى مع أخوه يتشاجران تلبس عبايتها تخرج من وراء الستار و هي نجمة المسرح كل الباعة المجاورون يتباعونها بأعينهم هناك عجوزا شعرت بشئ يحدث داخل الشاحنة تظاهرة كأنها تتفرج على السلع و هي تنتظر خروج التي تتناك في الداخل تنزل بصعوبة من الشاحنة بيد رافعة على عبايتها و في اليد الأخرى الفستان الأبيض خدودها حمراء كالجمر يمسكها من يدها يبتعد بها لخطوات يلف الفستان و يضعه داخل كيس” إنها هدية مني “بصوت خجل تكلمه ” أسفة أضن أننى سببت لك مشكلا مع صديقك” و يجيبها ليطمإنها ” لالا إنه أخي و اليوم يوم سوق و كان يريد أن نركز على عملنا ” يسكت قليلا ثم يكمل ” هو يطلب منك إن تعودي الأسبوع القادم و تجربي بعض السلع الجديدة ” تدير رأسها نحوى الأخ الذي كان يراقبهم من بعيد و هو يعرض سلعته للمارة ينتظر الجواب سميرة تبتسم له و بإشارة برأسها يفهم الشاب أنها قبلة عرضه والشاب كذالك يبتسم لها و يكمل عمله و هو كله شوق متى يصل الاسبوع المقبل و هي تأخذ بنتها و تكمل تجوالها في السوق ….النهاية

    عرب نار, نيك بنت, قصص سكس,سكس اغتصاب


    تعليقك
  •  


    نكتها في الاتوبيس ونزلتهم علي هدومها
      عرب نار, سكس محارم,سكس امهات,سكس اغتصاب, سكس اخ واخته
      اتخيل ان زبي يقذف بقوة كبيرة كتلك القوة حين فكرت في الاحتكاك على طيز تلك السيدة التي كانت قبلي في الباص و انا كنت من شدة الشهوة مستعد ان ادخل زبي بين الصخور و اقذف . كنت ساخنا جدا في ذلك اليوم حيث مرت علي حوالي اسبوع او اكثر من دون ان استمني حتى لا اقول من دون ان انيك فانا لم اكن اعرف طعم النيك او لذته الا من خلال ما اري في الافلام و الفيديوهات الجنسية و ومها صعدت الباص لارى قبلي امراة ذات طيز كبير بارز واقفة و الزحمة كانت شديدة جدا . و بمجرد ان فكرت في الالتصاق بها و حك زبي حتى ان سسن ان الشهوة التهبت و ان زبي يقذف بقوة كبيرة لو اتصقت و بدا قلبي يدق و ينبض بحرارة كبيرة
    و زاد شبقي الجنسي اكثر حين توقفت و صعد اشخاص اخرون ليركبوا معنا و تقدمت خطوة الى الامام حتى لم يعد بيني و بين ذلك الطيز المدور المثير الا مقدار عشرة سنتيمترات التي بسرعة اصبحت اقل من سنتيمترين حين انتصب زبي و رفع ثوبي . و انطلقت انفاسي الساخنة و انا اتحين الفرصة للتقدم قليلا للامام حتى يلمس زبي ذلك الطيز و انا اريد ان احس ان زبي يقذف بقوة المني من خلال الحك على الطيز فانا مللت من الاستمناء و حلب الزب و فعلا تحقق لي ما كنت اريد حيث تم دفع المراة من امامها فعادت الى الخلف و لمس طيزها زبي و اشتعلت شهوتي بقوة حين لامس زبي طيزها الطري الكبير الذي هيجني و اشعل شهوتي الحارة
    و وصلت الى لحظة حرارة جنسية قياسية في تلك اللحظات و كنت اريد ان اعيش تلك اللحظة الجميلة حين يبدا زبي يقذف بقوة و انا احكه على الطيز و الصقته التصاق كامل و انا من خلف الطيز و احكه و ارجه و اخضه بقوة و استمتع بحرارة الطيز الجميل . و ارتعشت بقوة كبيرة و انا واقف و احس ان شهوتي ستخرج و زدت التصاقي اكثر و لم اعد قادر على الابتعاد قبل ان اخرج شهوتي و تلك المراة واقفة و انا اعتقد انها كانت تحس بانتصاب زبي لانه من غير المعقول الا تشعر بصلابة زبي في طيزها
    و ارتعش زبي بقوة كبيرة جدا و انا ملتصق بطيزها فيو ضعية جنسية حامية و انا اتخيل اني ادخلته كله في فتحتها و كان زبي يطلق قذائفه الحارة الساخنة كلها في ثيابي و انا افكر في اللذة و المتعة الجنسية الكبيرة التي كنت فهيا . و بقي زبي يقذف بقوة كبيرة و يخرج الحليب داخل الثياب و انا مازلت ملتصق بها حتى اخرجت كل الشهوة و بدا زبي يرتخي و يصغر حتى صار يسبح في ذلك المني الذي اخرجه في ثيابي وانا اشعر بنشوة كبيرة لاني قذفت و انا احك زبي على الطيز و هذا افضل من الاستمناء بمراحل عديدة و اللذة الجنسية كانت ك

    قصص سكس


    تعليقك
  • الاب يمتع ابنته

    بدأ كل شيء عندما عرف والدي أني لست عذراء... كان هذا سري الذي أفشيته لوالدتي التي أثق بها لكنها أخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: زهرة هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?

    تظاهرت بجهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم?


    فأمسكني من شعري بعنف وقال :لا تستغبيني يا حيوانة ! قولي من هو الذي فتحك ?


    - بابا أرجوك...


    - اخرسي يا كلبة... وتتكلمين بوقاحة !


    - بابا.. اسمعني .. لم أمارس الجنس مع شخص في حياتي ... بل حدث ذلك بينما كنت ألعب بنفسي فأدخلت خيارة وأولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث.. أرجوك بابا افهمني..


    عندها ضمني والدي إلى صدره واعتذر عن تصرفه غير اللائق معي لكن بعد هذه المرحلة تغيرت حياتي جذريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئة لا أعرف شيئا عن الجنس صارت نظراته إلي مختلفة وكأنه في كل نظرة يذكرني أني شبقة وممحونة ومحبة للنيك... صارت تصرفاته مختلفة ونظر لي كامرأة شهية يشتهي أن ينيكها ... فمثلا أخبر أمي نكتة ماجنة أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب بحضور ابنته مثل أير وزب وكس ونيك وبيضات... وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطة عند المشاهد الجريئة بل صار يتفرج علنا أمامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونة وتعرف كل شيء.. فليكن.


    صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وبدأت أفكر فيه كرجل مثير وجذاب أيضا وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجة للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوحا على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...

    فتظاهرت بالمرور أمام باب الحمام وعندما رآني ناداني: زهرة.. أحضري لي منشفة.



    قلت له : حاضر .


    وركضت وأحضرت منشفة وقلبي يدق دقتين: دقة الإثارة ودقة الخوف من الموقف... دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحة الصابون تفوح منه.


    أعطيته المنشفة مبتسمة.. فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت من أنه كشف المنشفة عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصة تغطية رأسه بالمنشفة كي أنظر إلى أيره مباشره واعترتني إثارة قوية ورغبة في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن أفوت هذه الفرصة... أرغبه بشدة ... أريده أن ينيكني . أريده أن يكون أول رجل أذوقه في حياتي ..


    فظليت واقفة أمامه مبتسمة متظاهرة أن عريه أمامي شيء عادي بل شجعته قائلة وأنا أنظر إلى أيره: أنتم الرجال مختلفون عنا تماما ! شعر جسمكم كثيف وأعضاؤكم مختلفة !


    فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا إلى أيره) أفضل من مليون خيارة !


    قلت له : بالتأكيد !


    فنظر إلي وسألني: هل تحبين أن تلعبي به ? فهو أفضل بكثير من الخيارة ! تعالي امسكيه...


    لم أتردد.. ذهبت وركعت أمامه وبدأت أمصه فأنعظ في فمي بشدة وقال : استمري كذلك يا حبيبتي أنتِ تجيدين المص أحسن من أمك..


    فكرت كيف أثيره وأغضبه بشدة كي يسرع بنيكي بعنف وقوة ، فقلت له ملفقة ومختلقة قصة كاذبة كي أحمسه لنيكي بعنف وأثيره بشدة وألهب غيرته وشهوته ورغبته في أكثر : بصراحة يا بابا... لا تزعل مني لكن قصة الخيارة اخترعتها والحقيقة أني أمارس الجنس مع صديقي..


    فغضب بشدة لكن الوضع الذي كان فيه أنساه غضبه فهز برأسه... وأخذني لغرفة النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي إلى آخره وصار ينيكني نيكا عنيفا وكأني لست ابنته... وكان شعورا خرافيا رائعا ، وأخذت أتأوه وأغنج وألعق شفتي بلساني من شدة تلذذي بزبه في كسي ، صار يكلمني وقد انحنى بوجهه على وجهي يقبل شفتي بقوة وينيك فمي بلسانه الساخن الرطب : منذ متى وهو ينيكك ?


    قلت وأنا أبادله القبلات وعراك الألسنة : منذ سنة .


    فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنة ? ينيكك هكذا ?


    صار ينيك بقوة ويسأل في كل مرة يولج أيره في كسي: هكذا ? يدخله في كسك ويخرجه كما أفعل الآن ?


    قلت له وأنا ألهث معه : نعم... لكن أنت أقوى وأحلى يا أبي ، ويقذف في كسي أيضا وأبلع منيه وينيكني حتى من وراء.


    عندها... شعرت أن والدي تهيج كثيرا وشعر بحرية أكثر معي.. فأدخل إصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعدا سأنيكك أنت وأمك في نفس الوقت فاهمة ؟



    قلت له : هل ستتقبل هي ذلك ؟



    فقال: ستقبل غصبا عنها .


    ثم صاح وشعرت بمنيه الكثيف اللزج الغزير يملأ رحمي ومهبلي ويفيض على كسي أيضا.


    أتى المساء ورجعت أمي ولم يوفر والدي لحظة فأخذها لغرفة النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفة مفتوح فقالت له أمي : أغلق الباب كي لا ترانا زهرة .


    فابتسم وهز برأسه: زهرة بنتك شرموطة أكثر منك تعاشر شاب منذ سنة ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها أنا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا أولى منه .


    استغربت أمي كلام أبي ولكنها لم تعلق عليه وقررت سؤالي لاحقا عن حقيقة هذه القصة الملفقة التي رويتها له .


    سكس عرب, سكس حيوانات, سكس مصرى, سكس, افلام نيك, تحميل افلام سكس, سكس حيوانات, سكس محارم, سكس عربى


    تعليقك



  • صديقات خطيبتي

    اعجبتني فتاة وتقدمت وخطبتها من اهلها بعد قصة حب واقمنا حفلة خطبه صغيره وكانت تبلغ خطيبتي من العمر24سنه وكنت ازورها مرتين بالاسبوع
    ونتكلم يوميا بالهاتف وكانت تحدثني دائما عن صديقتيها ايناس ودارين وكانو عندما يكونوا مجتمعين واتصل انا بخطيبتي يسلمون علي ويتحدثون معي
    ويمازحونني وامازحهم وفي احد الزيارات لخطيبتي وجدتهم عندها فسلمت عليهم وجلسنا نتحدث ونتمازح وتعرفت اليهم عن قرب اكثر ايناس تبلغ من
    العمر22عاما محجبه وتضع نقاب عندما تخرج لاي مكان وهي مطلقه منذ8 أشهربعد زواج دام5سنوات من رجل كبير بالسن65عامااذاقها المروالذل
    ودارين تبلغ19عامالاتلبس حجاب متحررها كثيرا حيث لباسها ومكياجها مثيران جداوجمالها عادي وفي بادىء الامر لم تقم ايناس بازالة النقاب فقالت
    خطيبتي اخلعيه لن يأكلك فضحكنا وفعلا خلعت النقاب ليظهر وجه غايه في الجمال وكنت قدرايت هذا الوجه في حفلة الخطبه بل ورايت ساقيها من
    عندما ازاحت عبائتها بغير قصدولاحظت عليها نظرات نحوي غيرعاديه فلم اهتم ولكن النظرات توالت اكثر وبدء نوع من البسمات الخبيثه ولاحظت
    دارين حركاتها ونظراتهاونظرت الي وتبسمت وكانت دارين ترتدي بنطلون جينز ضيق جدا لدرجه ان حروف كيلوتها رسمت عليه ويكاد كسها يخرج
    من سحاب البنطلون منظر يثير فعلا وبعد قليل غادرت دارين وايناس ليتركاني انا وخطيبتي ونظرات ايناس تراقبني بشده فتعثرت وهي خارجه وجلست
    انا وخطيبتي نتكلم بامورنا ثم غادرت وعقلي مشتت بسبب نظرات ايناس وتقابلنا بعدها مرتين عند خطيبتي وازدادت النظرات والابتسامات لا وبل دخلت
    دارين على الخط بالنظرات والحركات وفي احد الايام رن جوالي رقم لا اعرفه فتحت الخط فقالت مرحبا حسام انا دارين كيفك شواخبارك فقلت تمام
    قالت هذارقمي ثبتوا عندك انا بدي ادعيك على عيد ميلادي بعد اسبوع بتقبل فقلت اقبل وكانت قد دعت خطيبتي ايضا ومنها اخذت رقمي وقبل عيد
    ميلادها بيوم اتفقت انا وخطيبتي ان ننزل للسوق سويا نحضر هديتين واحضر بعض الاغراض لخطيبتي وذهبت لبيت خطيبتي اصطحبها فلما وصلت
    قالت ان ايناس تريد الذهاب معنا لتشتري هديه ايضا فقلت لامانع وذهبنا واشترينا الهدايا ومررنا بمحل لتجهيزات العرائس ودخلنا فقالت خطيبتي اريد
    ان اشتري بعض الملابس الداخليه وانت وايناس بتساعدوني بالاختيار فخجلت قليلا وقلت اوكي فعرضت فتاة بالمحل بعض الكيلوتات والستيانات المثيره
    فتحيرت خطيبتي فقالت ايناس انت اختار فاخترت طقم كيلوت وستيانه لونه احمر شفاف وله زخارف مثير جدا فنظرت ايناس الي وتبسمت ثم اخترت
    طقم بيبي دول اسود وبعض الكيلوتات والشلحات ذات الالوان المثيره وكانت ايناس متفاجأه من جرئتي وتبتسم بخبث خرجنا من المحل ودخلنا كافتريا
    جلسنا وطلبنا عصير وتحدثنا ببعض الامور فقامت خطيبتي لتدخل الحمام وتركتنا ضحكت ايناس وقالت شو باين عليك موقليل بتعرف تختار ملابس
    داخليه وقمصان نوم بدي اعرف هاد البيبي دول من وين بتعرفوا فضحكت وقلت شوبدنا نساوي هيك الحياة علمتنا فسلألتني بتعرف بنات ونسوان
    فقلت اي ليش السوال فقالت باين عليك ملعون فنظرت بعينيها وهي تنظربعيناي وقلت عيونك بيجننوا فاحمر وجهها خجلا وادارته جانبا ثم نظرت مره
    اخرى فوضعت يدي فوق يدها فتلون وجهها وارتعشت وسحبت يدها ونظرت في الارض وقالت عيب عليك انا صديقة خطيبتك وصارت تستشرف
    فقلت انا اسف ثم جاءت خطيبتي وغادرنا الى المنزل وعندما وصلنا منزلها دخلت وهي تنظر الي بنفس النظرات وفي اليوم التالي ذهبنا الى عيد الميلاد
    حيث يمتلك اهل دارين مزرعه وبها منزل كبير وكانت بعيده نصف ساعه عن المدينه فركبت ايناس معنا ولم اعرها اي اهتمام وصلنا واستقبلتنا دارين
    وحضرنا حفلةعيد ميلادهاالمقامه في حديقة المنزل وقدمت لها زجاجة برفان وعلبة مكياج صغيره فشكرتني وقدمت خطيبتي وايناس هداياهم وعرفتني
    دارين باهلها حيث كانت دارين وحيده ولها شقيقان صغيران سامر16سنه ورامي13سنه وهمست دارين باذني تشرب ويسكي فقلت مسموح فذهبت
    واحضرت كأس ويسكي واعطتني اياه فقالت ايناس لخطيبتي كيف بتسمحيلوا يشرب هاد حرام فضحكت وقالت هوي حر فقلت انا يلي بحدد شوبدي
    وابتسمت وصرنا نتجول في الحديقه وصرت افكربماجرى بيني وبين ايناس يوم امس ترى هل تخبر خطيبتي وحاولت نسيان الموضوع ثم طلبت من
    شقيق دارين دخول الحمام فارشدني الى المنزل وعندما دخلنا وجدت دارين قالت خير فقلت للحمام فارشدتني وذهب اخوها قضيت حاجتي وخرجت وكانت
    تنتظرني وبيدها منشفه وكانت ترتدي تنوره قصيره لفوق الركبه بيضاء فضفاضه وبلوزه ضيقه يبان منها نص بزازها غسلت يدي وقالت مشكور عالهديه
    قلت كنت بدي اهديكي طقم داخلي بيجنن بس خجلت قالت صحيح وابتسمت ونظرنا الى بعضنا نتبادل النظرات كان الممرخاليا من احد واقتربنا اكثرفقلت
    انتي عيونك حلوين فردت علي عيون اجمل فوضعت اصبعي على شفتيها فقبلته فامسكت شفتيها اقبلهم وامصهم وحضنتها بين ذراعي فتجاوبت معي
    وحضنتني وصرت اقبل رقبتها وشفتيها وصدرها ثم اخرجت بزها وصرت اداعب حلمتها ورفعت تنورتها وادخلت يدي تحت الكيلوت اداعب كسها الطري
    وهي تتاوه وترتعش حتى نزل ماء كسها على يدي وهي تداعب زبي من برا البنطلون فاذا بأحد قدم فدخلت الحمام وهي ذهبت مسرعه وعدلت ملابسي وخرجت
    فوجدت ايناس فتفاجئت بي فغسلت يدي ولم اكلمها فقالت شكلك زعلان مني فتبسمت وقلت ليش ازعل وذهبت للحديقه فوجدت دارين وخطيبتي يتحدثون
    فتبسمت دارين فقلت في نفسي منيح مضت على خيركنا رحنا فيها جاءت ايناس واستئذنا وغادرنا اووصلتها بيتها ثم اوصلت خطيبتي وعدت الى المنزل
    وفي الساعة الواحده بعد منتصف الليل اتصلت دارين وهي تضحك قالت كنا انكشفنا قلت شوعم تساوي قالت افكرفيك قلت شولابسه قالت كيلوت اسود
    وستيانه ومسكره الباب قلت انبسطتي فتأوهت اه اه ياريتك جنبي فمارسنا الجنس على الموبايل وعندما انتهينا قلت شورايك نلتقي بشقه فرفضت لانها تخاف
    فاقنعتها فوافقت وكلمت احد اصدقائي فاعطاني مفتاح شقته في اليوم التالي تواعدنا وجاءت وذهبنا للشقه ودخلنا اغلقت الباب وحضنتها وبدءت امص شفتيها
    ورقبتها حوالي ربع ساعه خلعت بنطال الجينز والبلوزه وخلعت ملابسي وخلعت الستيانه الزرقاء وبقيت بالكيلوت الازرق المخرم وصرت الحس جسمها من رقبتها
    حتى كعبي رجليها وارضع حلمات بزازها ثم مسك زبي وصارت تمصه وترضعه بشغف شديد ثم استلقت فقمت بخلع كيلوتها وشم رائحته وباعدت سيقانها
    وبدءت الحس شفرات كسها الناعم حيث لاتوجد اي شعره به وداعب زنبورها الصغير بلساني وهي تتأوه اه اه اه اه دبحتني وسال ماء كسها وصرت الحسه بلساني
    ثم اقبل بطنها وبزازها ثم استدارت وركعت فتحت فلقتي طيزها لاجد خرمها مختوما لم يمسسه زب من قبل فوضعت كريم على اصبعي وادخلته بهدوء وهي تئن
    من الالم قلت خرمك ضيق فردت انها لم يلمسها احد سواي فوضعت كريم على زبي الكبير وادخلته بهدوء بخرمها الصغير حتى دخل رأسه وهي تتاوه وتئن من
    الالم ثم اكملت ادخال زبي فصرخت من شدة الالم وجعتني اخرجه احس بطيزي تتمزق اه اه اه واكمت حتى اصبح نصف زبي داخلهاوتركت عشردقائق وبعد
    قليل اخرجته وعليه بعض الدم لقدفتحت طيزها فارحتها قليلا واستلقت على ظهرها ومكت زبي وصرت امرجه بين شفرتي كسها اداعب زنبورها وهي تتاوه
    وتقول ادخله بكسي افتحني وماء كسها يبلل راس زبي حتى ارتعشت وانزلت شهوتها ثم ادخلت زبي بفمها وصارت تمصه











    عرب نار, سكس محارم, سكس امهات, سكس حيوانات, افلام نيك,نيك امهات,نيك بنت, قصص سكس,


    تعليقك