• هو وحماته قصه حقيقيه

    قصص سكس

    لم اكن اعلم عندما انتقلت للعمل في القاهره ان تحدث هذه القصه و علي فكره هي قصه حقيقة بدون اطاله انا من الاسكندريه و اسمي عادل و ده مش اسمي طبعا المهم اني سكنت في شقه ايجار شهري و كان المنزل مكون من ثلاثه طوابق كل طابق مكون من شقتان و كنت اسكن في الطابق الاخير و كانت صاحبه المنزل في الشقه المقابله لي و كانت لا تملك من الدنيا الا بنت تسمي دعاءو في الحقيقه انها كانت في قمه الادب و الهدوءو رغم انها كانت علي قدر بسيط من الجمال انما كانت غايه في الادب و الاخلاقو مع الايام ازدادتعلقي بدعاء و قررت خطبتها فاعلمت اهلي بكل شيئ فرحب والدي فتقدمت و تمت خطبتي لدعاءالتي كانت في برائه الاطفال فكنت فرحا بها للغايه و لاني كنت اعيش وحدي كانت ام دعاء قد قررت ان تجعل طعامي و غسل ملابسي و تنظيف الشقه من اختصاصها و مع مرور الايام كانت كل الحواجز قد ازيلت بيننا كنت بالفعل اعيش بينهما كنت الكل في الكل لا تخطو حماتي خطوه بدون استشارتي و كانت ايضا قد بدئت المداعبات المعروفه بين كل المخطوبين من قبل و احضان و غزل جنسي صريح بيني و بين دعاء عما سيحدث يوم الدخله و قد بلغت حد انها عندما طلبت منها ان تجلس معي بدون كلوت حتي اخذ راحتي في البدايه تمنعت ثم وافقت بشرط ان اعمل حساب عزريتها فوافقت و بدئت للمره الاولي في حياتي اري الكس و اتلمسه و يملء فمي عسله و رحيقه كنا نعيش مثل الازواج و لكن بدون نيك يعني كله من بره و عندما حاولت ان انيكها في طيزها تالمت بشده فتراجعت و ظلت علاقتنا في حدود التفريش و اللحس و الرضع فطلبت منها ان تمص فلم تمانع و كانت الايام تمر في انتظار اليوم الموعود يوم الدخله اليوم الذي استطيع اخيرا ان انيك فيه الكس الجميل الذي فعلت فيه كل شئ الا النيك الذي كنت ادخره ليوم الدخله حتي جاء اليوم الذي قررت فيه حماتي ان تدهن شقتها و بالفعل اتفقت مع النقاش و اتي للعمل فكنت اعود من عملي فاجلس مع النقاش حتي ينتهي من عمله فكان هذا في قمه الارهاق حتي كان يوم حضرت من عملي و جلست كاعادتي انتظر انتهاء العمل و لكن في هذا اليوم كنت متعبا بشده فلم ادري بنفسي عندما نمت فوق مكتب موضوع في الغرفه الداخليه للشقه و كانت هذه الغرفه قد انتهي النقاش من دهانها كان جسدي ملقي عليها و ارجلي مدلاه لان المكتب لا تستطيع ان يستوعب جسد الرجل كاملا و قد راودني حلما جميلا كان يدور بيني و بين دعاء و كنت احلم بها عاريه تماما و انا انيك و اقطع الكس باسناني و لكن عندما بدئت في الاستحلام و الاستحلام هو ان يقذف الرحل منيه و هو نائم و عندما يقذف الرجل و هو نائم يصحوا من غفلته قليلا و هذه حقيقه علميه ففتحت عيني قليلا و ان بين النوم و اليقظه رئيت ما جعلني انتفض واقفا حتي كدت اقع من علي المكتب لولا اني استندت الي الحائط لقد و جدت حماتي المحترمه و قد كانت تتلمس زبري بيدها و اليد الاخري داخل الكلوت التي ترتديه و كانت و كانها عاريه تماما من اول وسطها حتي اقدامها و عنما فزعت ارتبكت و كنت انا وكاني في غيبوبه نظرتي ذاهله كل هذا حدث في ثواني فانتفضه هي الخري لتخرج يدها من الكلوت و تنزل ملابسها بسرعه فقلت لها ماذا تفعلين فلم تجيب بل رجتني ان اهدء فغادرت علي الفور الغرفه ابحث عن النقاش فقالت لي اته غادر منذ فتره طويله و هي لم تشا ان توقذني لاني تعب فقلت لها لاني تعب ام لتفعلي هذا فرجتني بكل قوه ان اهدء و اقتربت مني فبعدت عنها و و اطلقت ساقاي للريح لا ادري اين اذهب و كاني سكران و ظلت هي ترن علي هاتفي و انا لا ارد و عنما بدء زهني بالصفاء و ستيعاب ما يحدث قررت عدم اكمال ارتباطي بابنتها التي اعشقها الي ابعد الحدود فقد رئيت منها و للمره الاولي في حياتي بنت عاريه و هذا ليس بالشيء القليل و كانت ماذالت ترن علي هاتفي فالعنها و ابصق علي التليفون حتي قررت الانتقام منها بان انيكها نيك لا رحمه فيه ان كان هذا ما تريده فهو لها و لابنتها فعدت الي المنزل و لم امر عليهم برغم ان الباب كان مفتوحا و بمجرد دخولي الي المنزل وجدتها ترن جرس الباب ففتحت لها و كانت هذه المره لا انظر لها علي انها ام زوجتي المستقبليه فنظرت لها اتفحص جسدها للمره الاولي كنت انظر الي كل تفاصيل جسدها و هي كانت تظن اني انظر لها باحتقار فدفعتني لداخل الشقه تطلب الغفران و انها كانت زله لن تتكرر فقلت لها لماذا فعلت هذا فقالت بلاش كلام في الموضوع ده انساه كان لم يكن فقلت لها انه حدث فمن حقي ان اعرف فانهارت في البكاء فضربتها علي وجهها بالقلم فنظرت لي ترجوني الرحمه فقلت لها لماذا فعلت هذا الشيئ و معي انا جوز بنتك فسكتت فرفعت يدي لاضربها من جديد فخافت و دارت وجهها بيدها و بدئت بالكلام عن زوجها المتوفي من ثمانيه اعوام و قضي معها عشرين عاما لم يكن يمنعه عن جماعها الا في ايام دورتها الشهريه و احيا كثيره كان يدعبها و هي في هذه الايام و فجا مات زوجها في حادث ليترك فراغا قاتلا و لم تشعر برغبتها الا عندما قمت بخطبه ابنتها فكانت تسمع همساتنا و كانت تتلصص علينا مما ايقظ العملاق الذي كان نائما فلم تشعر بنفسها هذا اليوم الذي انتهي فيه النقاش من العمل فاراد الرحيل فوجدتني نائما حاولت ايقاظي فلم اصحو فخرج الرجل و جائت هي لتوقذني فوجدتني نائما فوق المكتب علي ظهري و لاحظت انتفاخ البنطلون مكان هذا و اشارت الي زبري و عند هذا الحد بدء زبري في الانتصاب فاكملت انها لم تشر بنفسها عندما تقدمت لتلمس بيدها هذا الذي حرمت منه لاعوام طويلهو بلغت شهوتها زروتها عندما بدئت بلمسه فلم اصحو فبدئت تداعب جسدها حتي استيقذت و حدث ما حدث و كا ن زبري يا ولداه في هذا الوقت يكاد يفرتك البنطلون فطلبت منها الوقوف فلبت علي الفور فقربتها مني و قلت لها اني لم اري في المره السابقه جيدا و اني اريد ان اري الان فصعقت من طلبي و قالت انا حماتك كيف هذا فقلت لها الم تفكري في هذا عندما عملت الي عملتيه فقالت لا لن افعل فاقتربت منها فرئت زبري و ما اصابه من انتصاب فقالت لا انت مجنون انت جوز بنتي قلت لها لو عايزاني اتجوز بنتك و استر عليكي لو الناس سالوني انت سيبت البنت ليه اعملي الي حقولك عليه فلم تنطق فاقتربت منها فبعدت فامسكنها من وسطها فارادت الابتعاد و لكن كان زبري قد اصبح يضغط علي كسها فوجدتها تقول مش حينفع حرام انت حتتجوزنا احنا الاثنين فلم ارد ووضعت فمي فوق فمها التهم شفاهها الظمئي و كانت يدي تداعب طيزها بشده حاولت التملص و لكن لم تقدر كانت الشهوه قد تحركت بداخلها فتركت بنفسها بين يدي افعل ما اشاء رفعت ملابسها لاجدها عاريه تماما بين يدي فقمت علي الفور بخلع ملابسي و احتضنتها بشده و لم اترك جزء من جسدها الا و اكلته بفمي و دلكته بزبري و انهارت كل دفعاتها و كان يوم لا ينسي و من يومها و انا في فتره خطوبه لا تنتهي منذ العامان انيك البنت و امها كل يوم وقت ما يحلو لي بس المشكله اني عجبني الموضوع ده و بفكر اتجوز البنت و استمر انيك امها اظن ان انتم حتقولو لي ان دي فرصه اثنين بواحده و في الحقيقه ان ده رئي انا كمان و ناوي اتجوز البنت و انيك امها زي ما انا عايز ارجو ان تعجبكم القصه الواقعيه جدا


    صور سكس, صور نيك, سكس امهات, سكس مصرى , نيك بنت, قصص سكس,


    تعليقك



  •  سكس جارتي الفاجرة

    انا شاب من منطقة متوسطة في القاهرة
    متزوج من 4 سنوات
    هكمل بالعامية :
    انا ساكن في الدور السادس البيت اللي قدامي بيت 3 ادوار فبلكونتي بتبص علي بيت بعيد عني شوية بس نقدر نشوف بعض بوضوح
    لفت نظري واحده في البيت اللي ببص عليه دايما قاعدة بقميص نوم
    بيضة اوي وجسمها مرسوم في البداية مكنتش بشغل بالي بيها عريس جديد بس بعد فترة ابتديت اراقبها واحاول اكلمها بس مكانتش بتبصلي حتي لحد ما في يوم بعد سنتين مش عارف حتي اخليها تضحكلي
    لاقيت حد في بيت جمبها الدور اللي قدامها بيشاور لحد مشاورات غريبه لحد مالقيتها بتبصله ورجعت خطوتين لورا علشان محدش يبقي شايفها بس مع الاسف شباك اوضة الصالون عندي اللي دايما مقفول كان يقدر يكشفهم هما الانين ولاقيتها بعريله بزازها انتهزت الفرصه وصورتهم هما الانين .
    عرب نار, سكس امهات, سكس محارم, سكس مصرى, سكس ام وابنها, سكس حيوانات, صور سكس متحركة
    تاني يوم حطيت الفيديو علي كارت ميموري وبعته في ظرف مع بوكيه ورد وخليت عنوان الفيديو رقم تليفوني
    طبعا الكلام ده لما اتاكدت ان جوزها مش في البيت بعد نص ساعه لاقيت التليفون بيرن رديت مع الاسف لاقيت واحده بتتكلم صعيدي ملخص المكالمه قولتلها انا عايزك مهددهاش بحاجه لانها اكيد فهمت اني هفضحها مثلا مع اني مكنتش هعمل كده نهائي وفعلا جه اليوم اللي تبقي فيه بين ايديه جوز بزاز ملهومش حل قعدت امصهم اكتر من ربع ساعه ولحست كل حته في جسمها وهي طلعت شرموطه علي كبير وانا بلحس كسها قعدت تقولي قطع كسي افشخني ولما شافت زوبري انبهرت مع انه حجمه عادي جدا بس اللي عرفته بعدين ان جوزها زوبره صغير قعدت تمص ولا اجدع متناكه وتلحس بيضاني وبعدين فشخت رجلها واقتحمت حصون الكس المنيع اللي جراني وراه سنين ونكت فيها نيك انا منكتوش قي حياتي وجبت لبني في بقها ومن ساعتها وانا بنيكها كل اسبوع :



    سكس اغتصاب ,سكس محارم, سكس امهات, صور سكس, سكس مصرى,سكس حيوانات, سكس مترجم,نيك بنت,سكس اخ واخته,


    تعليقك



  •  سكس جارتي الفاجرة

    انا شاب من منطقة متوسطة في القاهرة
    متزوج من 4 سنوات
    هكمل بالعامية :
    انا ساكن في الدور السادس البيت اللي قدامي بيت 3 ادوار فبلكونتي بتبص علي بيت بعيد عني شوية بس نقدر نشوف بعض بوضوح
    لفت نظري واحده في البيت اللي ببص عليه دايما قاعدة بقميص نوم
    بيضة اوي وجسمها مرسوم في البداية مكنتش بشغل بالي بيها عريس جديد بس بعد فترة ابتديت اراقبها واحاول اكلمها بس مكانتش بتبصلي حتي لحد ما في يوم بعد سنتين مش عارف حتي اخليها تضحكلي
    لاقيت حد في بيت جمبها الدور اللي قدامها بيشاور لحد مشاورات غريبه لحد مالقيتها بتبصله ورجعت خطوتين لورا علشان محدش يبقي شايفها بس مع الاسف شباك اوضة الصالون عندي اللي دايما مقفول كان يقدر يكشفهم هما الانين ولاقيتها بعريله بزازها انتهزت الفرصه وصورتهم هما الانين .
    عرب نار, سكس امهات, سكس محارم, سكس مصرى, سكس ام وابنها, سكس حيوانات, صور سكس متحركة
    تاني يوم حطيت الفيديو علي كارت ميموري وبعته في ظرف مع بوكيه ورد وخليت عنوان الفيديو رقم تليفوني
    طبعا الكلام ده لما اتاكدت ان جوزها مش في البيت بعد نص ساعه لاقيت التليفون بيرن رديت مع الاسف لاقيت واحده بتتكلم صعيدي ملخص المكالمه قولتلها انا عايزك مهددهاش بحاجه لانها اكيد فهمت اني هفضحها مثلا مع اني مكنتش هعمل كده نهائي وفعلا جه اليوم اللي تبقي فيه بين ايديه جوز بزاز ملهومش حل قعدت امصهم اكتر من ربع ساعه ولحست كل حته في جسمها وهي طلعت شرموطه علي كبير وانا بلحس كسها قعدت تقولي قطع كسي افشخني ولما شافت زوبري انبهرت مع انه حجمه عادي جدا بس اللي عرفته بعدين ان جوزها زوبره صغير قعدت تمص ولا اجدع متناكه وتلحس بيضاني وبعدين فشخت رجلها واقتحمت حصون الكس المنيع اللي جراني وراه سنين ونكت فيها نيك انا منكتوش قي حياتي وجبت لبني في بقها ومن ساعتها وانا بنيكها كل اسبوع :



    سكس اغتصاب ,سكس محارم, سكس امهات, صور سكس, سكس مصرى,سكس حيوانات, سكس مترجم,نيك بنت,سكس اخ واخته,


    تعليقك

  • نيك أجمد واحدة في جامعه حلوان

    محمود طالب في سنه تالتة آداب و ميادة في كلية تانية تجارة و المعروف عنها بأجمد واحدة في الجامعة باعتراف الجميع بلبسها المثير و جسمها الجميل و عينها الخضراء و شعرها الأصفر و صدرها المتوسط و طيزها المدوره والجذابه..
    نيك بنت, نيك عرب, نيك عربى ,نيك صعب
    كانت لي معرفة ببنات كتيرة في تجارة فخلّتهم يعرفوني عليها و خدت الفيس بتاعها و بعد تطور العلاقة أاخدت الواتس بقينا نتكلم 24 ساعه و بقيت أنزل صور مثيرة لحالات عالواتس لغاية ما ردت علي حالة ..
    قالتلي :جامده دي..
    واحد رافع واحدة و بيبوسها.. رديت رد تلقائي ..
    قلتلها :ما تيجي أعملك زيها؟
    قالتلي: لم نفسك يا محمود!!
    انا :انت نازلة الجامعة الصبح ؟
    هي : أيوه ..
    انا : عدي علي صحيني عشان ورايا محاضرة مهمة الصبح..
    هي : هو أنا هطلعلك ولا إيه ؟انا هرن عليك وانا في المترو..
    انا : لا.. رني و أول ما أعرف انك تحت هلبس ع طول..

    * بيتي فاضي طبعا ابويا بينزل بدري الشغل و امي في البلد و اخويا في الشغل *
    وقفت تحت البيت و رنت شاورتلها تطلع بسرعة
    هي اتخضت افتكرت فيه حاجة
    اول ما لقيتها عند الباب شديتها و قفلت الباب و نزلت فيها بوس ..
    هي : اوعي بتعمل ايه؟
    انا : هتعرفي في الاخر
    وبامسك صدرها فضلت تحاول تفلت لغايه ما استسلمت خالص..كانت لابسه سوي تيشرت و بنطلون ابيض ..
    قلعتها التيشرت و قعدتها ع حجري و فضلت ابوس فيها و نزلتها ع الارض طلعت زوبري حطيته في بقها ..
    وهي مستسلمه نهائي.. فضلت تمص لغايه ما زبي بقي زي الحجر روحت قومتها و قلعتها البنطلون و ببوسها و جبت ايديها ع زبي
    ونيمتها ع السرير فضلت الحس في كسها و طيزها الجامده و اشد بزازها ..
    فتحتها ..
    و دخلنا الحمام نستحمي دخلته في كسها وهي واقفه و بتعيط و صوتها عالي ..
    شدتها للاوضه نيمتها ع السرير وحطيت زبي ..
    وهي تصوت :مش قااادره ايه اللي بتعمله ده ؟يخربيتك ااااه ااااه كفايه..
    انا : احنا لسة عملنا حاجة!!
    هي : انا كنت محتاجه كده من زمان بس دي فضيحه لما فتحتني
    انا : متخافيش يا قلبي انا هتجوزك
    هي : اما نشوف ..اااااه كده اتناك بضمير
    انا : بحبك
    هي : بموت فيك
    نيمتها ع وشها و جبت مخده تحتها و بليت خرم طيزها
    قالتلي: لا طيزي لا ..كده مش هعرف امشي
    قولتلها :لا متخافيش انا هنيكك براحه
    قالتلي :برااااحه ..براااحه.. اااااه
    دخلته واحده واحده لغايه ما دخل كله
    فضلت تقول: ااااااه اوووف اووووف اكتر اجمد..نيكني يا قلبي

    وانا بنيك بأقصي سرعه عندي و في خرم طيزها اللي وسع.. طلعته و حطيته في كسها شهقت ..
    و قالت :ااااااه يخربيتك ده هيطلع من بقي..
    قومتها وخليتها تنام ع ضهرها عليا خليتها تمسك زبي وتحطه بنفسها وفضلت تتنطط عليه ..
    وهي تصوت :اااااه زبك كبير اوي اااااه ده فاشخني ع الاخر
    قومتها بسرعه وجبتهم ع وشها .. نامت ع السرير كأنها متبنجه قمت ماسك بزها راضع فيه و امسك رجلها الحسها و انيكها في رجلها لغايه ما جبتهم ع رجلها.. ضربتها ع طيزها لغايه ما احمرت
    وقفتها و وشها ليا فضلت باصص في عنيها باثاره
    رفعت رجلها بقت رجل ع الارض و رجل فوق
    دخلت زبي صرخت: ااااااااه ..
    وحضنتني وفضلت رايح جاي رايح جاي رفعت رجلها التانيه
    ونططها ..
    و هي :ااااااه مش قاادره كفايه مش قادره اتحرك ااااه كسي انهااار ااااااه اي اي ..
    و تشد بضوافرها في ضهري نمت بيها ع السرير وفضلت انيك بسرعه لدرجه ان بضاني كانت عامله زي الكرباك
    لغايه ما جبتهم ع كسها من بره و دخلت الحمام استحمت و لبست ..
    قولتلها :ايه رأيك ؟؟
    قالتلي :يخربيتك انت ولا افلام السكس..
    قولتلها :ده انتي متابعة بقي !!
    قالتلي :مفيش بنت متعرفش الكلام ده..
    قولتلها :تيجيلي كل يوم بقي ؟
    قالتلي :مش لما اتحرك من هنا الاول
    خدتها ع المكنه بتاعتي لغايه اول شارعها و اتحركت بالعافيه..

     

     افلام نيك ,سكس حيوانات, سكس مصرى, سكس محارم ,


    تعليقك
  • الزوجة المحرومة جارتي وكيف أشبعت كسها وبزازها نيك

    الزوجة المحرومة جارتي وكيف أشبعت كسها وبزازها نيك

    شهوة الجنس هي أشد شهوة تسيطر على الإنسان ولا فرار منها ولا مهرب. وما من أنسان إلا وقد جرب أن يشبع شهوة الجنس لديه وجرب لذة النيك معه امرأة أو فتاة أو حتى جارة تعيسة أو الزوجة المحرومة ولكنها تحب تجريب أكثر من رجل. هذه حقائق ومن ضمنها ما حدث لي عندما كنت أدرس الهندسة في القليوبية حيث كنت أسكن بيت الطلبة إلا أنني في آخر سنة استأجرت شقة لنفسي. كانت وسط حي شعبي هناك لا أذكر اسمه. ولأنني بطبيعتي حبوب وابن بلد وكثير المغازلة والضحك مع الجيران وخاصة الجنس اللطيف منهم. كنت مشهور جداً في كليتي بتلك الصفات وفي وسطي الشعبي الجديد. اعتدت أن أهزر مع بنت الجيران الساكنة في المقابل مني وأنا أنظر من البلكونة وكانت هي تضحك وتشجعني. فكنت أتمرن كل صباح وكثير من الجيران وخاصة السيدات يشاهدنني بل ويقلدونني كما أفعل وكأنهن يمارسون الرياضة كما أمارسها أنا. كن يحببن فيّ بنيتي القوية وجسمي المقسم إلى عضلات رجولية وينظرن إليّ بإعجاب. إحدى بنات الجيران أو بالأحري سيدات هذه مدام كان اسمها سونيا عمرها آنذاك منذ أربع سنوات 35 عام. زوجها كان يعمل في شركة في منصب إداري كبير ولذلك لم يكن يباشر بيته إلا قليلا من الوقت. شقتها كانت مقابلة لشقتي في نفس العمارة وقد صاحبني زوجها بل وكان يأتي شقتي ونعقد جلسة شراب معتبرة. كذلك كنت أؤدي لهم كثير من الخدمات منها توصيل الأولاد للمدارس وشراء ما يلزم سونيا من السوق وأشياء أخرى. تصاحبت عليهم إلى حد أن أدخل شقتهم من دون استئذان.
    ذات يوم قرعت الباب وفتح لي ابنهما الأصغر وسألته عن أبيه وأمه فأخبرني أنهم في الداخل. طلبت منه كوب ماء فراح يحضره لي ورحت أنا فجأ أسمع تأوهات الزوجة المحرومة وبعدها صوت سونيا: متشفلك حل في مشكلتك دي…. انت تعبتني…مش كل حاجة فلوس يا أخي…. علمت انها لا شهوة الجنس لديها غير مشبعة وأن زوجها لا يكفيها. بأت ألعب على ذلك الوتر. فمتى ألقى سونيا لا أتحدث إلا عن زوجها وهي. تجرأت في يوم وأنا معها فأمسكت بيها وملت عليها وقبلتها. اندهشت سونيا صفعتني بكفها فوق خدي بقوة. أخبرتها بعدها أني سمعت ما جرى بينها وبين صديقي زوجها وبدأت هي تبكي وتنهار من البكاء وأخبرتني القصة وأن شهوة الجنس عندها أعلى من شهوة الجنس ولذة النيك عند زوجها المشغول بشغله أكثر منه بها. اقتربت من سونيا واحتضنتها وقبلت ما بين عيونها وأحطتها بذراعيّ. سحبتها إلى جانبي ولما لم يكن أحد في شقتها فقد رحت ألثمها بهدوء لتنفعل هي عاطفياً وتتحرك شهوة الجنس لديها ويتسارع معدل تنفسها. لاحظت نهديها وهما يصعدان ويهبطان بصعود وهبوط تنفسها ورحت أطرق على الحديد وهو ساخن. دفعتها برقة مكانها فوق الكنبة المبسوطة ورحت انهض بنصفي فوقها وأمطرها قبلاً وهي تأن: أممم…أمممم..آآآه…أممممم. فككت بلوزتها ورحت اقبل نهديها فعاد إليها رشدها ودفعتني قائلة: لأ. كدا غلط…مقدرش اخون جوزي.
    كانت شهوة الجنس ولذة النيك قد اشتعلت عندي ولم أشأ أن أقطعها قلت: مش معقول تضيعي شبابك كدا… انا محتاج وانت محتاجة…ورحت أدفعها من جديد وأجثم بثقلي فوقها وأخرجت زبري ودفعته في فمها. أمسكتها من شعورها والقمتها زبري وأنا ادعك بزازها من تحتي. كانت لذة النيك في فمها كبيرة وجعلتني كما الوحش البربري. هي أيضاً كانت قد هاجت وسألتني ان اسحب زبري الذي اختنقت به. هي نفسها خلعت ملابسي وقد غاب عقلها ونسيت زوجها وكذلك ملابسها هي. جلست على السجاد وراحت سونيا تمارس شهوة الجنس ولذة النيك بأن تقعد فوق زبري الحديد وترشقه في كسها المنتوف الصغير نسبياً. قعدت عليه وبزازها أصبحت في متناول يديّ وراحت، معتمدة بكفيها فوق كتفيّ، تميل عليّ وتدور بكسها فوق زبري. أصبحت سونيا داعرة في اشباع شهوة الجنس الشديدة ولذة النيك الشبقة لديها. الرائحة المنبعثة من عرقها ومن بين يديها راحت تثيرني أشد وبعث الدم في عروقي. طبعاً لا يصح أن تأخذ سونيا المدام وضع السيطرة والقيادة فوقي دائماً، فرحت أقلبها من تحتي بحركة جعلتها هي أسفل مني وكان زبري ما زال مغروزا داخل كسها. كنت أنيكها وأفرك بظرها وأستشعر قرب وصولها لهزة الجماع وكانت قد قربت. أبطأت أنا وأسكنت زبري داخلها ورحت أميل فوقها أقبلها وأفرك بزازا. دقيقتان ثم واصلت دكها وهي تصرخ وتتأوه وتأن وتتلوى من أسفلي كما تتلوى الفرخة المذبوحة إلا أن سونيا تتلوى من شهوة الجنس ولذة النيك لديها اللتين أردت أن أشبعهما. أحسست أنها تفرز عرقاً شديداً وقد احمرت شفتاها وراح سواد عينيها يغيب فتحل محله البياض فعلمت أنها على وشك القذف. اسرعت من دكها كثيراً وبصورة جنونية لتشهق وتزفر وقد أتتها هزة الجماع وقد تلوّن وجهها بلون الدم. أنا أيضاً كنت قد قذفت وراح مائي يسيل داخلها.
    من يومها وأنا أنيكها وأشبع شهوة الجنس ولذة النيك لديها ولديّ حتى انتهيت من عامي الأخير وبالطبع كانت سونيا الزوجة المحرومة تعمل حسابها في منع الحمل.

    نيك بنت, افلام سكس,سكس اجنبى,صور سكس,


    تعليقك