• نيك محارم في بيت خالتي

    تبدأ قصتي من جنت ابيت خالتي طبعا خالتي دبدوبة ديوسها كبار طيزها كبير

    الي يشوفها ميسيطر على زبة المهم اني جنت يمها زيارة وجان عمري ١٦

    اني جنت مشتهيها وكلما امر من يمها المس طيزها هية حست بالموضوع


    عرب نار, سكس محارم , سكس امهات, سكس حيوانات
    وجانت مشتهية لان زوجها مسافر المهم استغلت الفرصة هم اولادها نايمين و زوجها مو هنا يعني بس اني وياها

    راحت لغرفتها وصاحتلي كالت تعال ساعدني و**** فتت للغرفة هية قفلت الباب كالت يلا اني استغربت معبالي هي

    , سكس مترجم, سكس اخ واخته, افلام نيك,تحميل افلام سكس, سكس اجنبى,نيك بنت,
    كلتلها شنو كالت انزع و**** نزعت طلع زبي كامت تمص يجي ربع ساعة وهية تمص

    بعدين سحبت زبي من حلكها ونزعتها وحطيته بين ديوسها وجبيت على الوجه والديوس

    راحت جابتلي كيك وحلاوة كالت اكل علمود تصير عندك رغبة و**** اكلت وفعلا عادتلي الرغبة

    ومصتلي زبي وكومته حطيته على كسها وكمت احك ييه شوي شوي هية كامت تضرب من كسها

    اني دخلته مباشرة وكلتلها اريد اضرب كالت ماخذة حبوب مانع و**** ضليت ارهز بكسها

    وهية تصيح زبي جان شوي جبير اني ارهز وهية يوجعها وتبجي وجبيت بنص كسها

    بس بعدني مشبعان هية كامت تروح للحمام لزمتها وكلتلها تعالي واخذت حلك هيج نص ساعة بس شلون حلك الا يموت

    عرب نار, سكس محارم , سكس امهات, سكس حيوانات
    بعدين دهنتلها طيزها و زبي ودخلته بطيزها وهية كامت تعيط هم ضليت ارهز لحدما ترجتني اتركها

    وراحت للحمام لحكتها وضربت راس بحلكها وسبحنة سوة و تواعدنا نسويها النوب....وهسة حاليا عندي زيارة الها بوقت قريب

    سكس اخوات,سكس اغتصاب,نيك امهات,سكس حيوانات,اخ ينيك اخته, صور سكس,تحميل افلام سكس,

    سكس اخوات,سكس اغتصاب,نيك امهات,سكس حيوانات,اخ ينيك اخته, صور سكس,تحميل افلام سكس,

    سكس اخوات,سكس اغتصاب,نيك امهات,سكس حيوانات,اخ ينيك اخته, صور سكس,تحميل افلام سكس,


    تعليقك


  •  سحر الشقية مع أخوها وزوجة أبوها ثم أبوها

    الجزء الأول

    سكس محارم, سكس محجبات, سكس امهات, سكس اخوات, سكس اجنبى, سكس مترجم,
    سكس, افلام سكس, افلام سكس عربى,افلام سكس محارم,افلام سكس اغتصاب, افلام سكس حيوانات,افلام نيك,افلام سكس مترجمة, أسمي سحر عمري 18 سنة امي متوفاة أعيش مع أبي وزوجته امل لي أخ واحد يصغرني بعامين نعيش في منطقة الأغنياء في مدينتنا المطلة على البحر, أبي رجل متزمت لايسمح لي بالخروج من المنزل الا مع أحد من العائلة ، ولكنه شهواني للغاية،فعندما كنت صغيرة14عاما حيث بدأت أولى مظاهر البلوغ المبكر تظهر فقد كبرت أثدائي
    وظهر الشعر الخفيف على كسي، كنت أراقبه وهو يضاجع أمل،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم ، في البداية اعتقدت أنه يعذبها ولكن لاحظت أن أمل تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه، كنت أحس
    بالسعادة وأنا أراقب قضيب أبي الطويل و هو يدخل في كس أمل ثم وهي تدخله في فمها و اعتراني الفضول وأحببت أن أجرب هذا الشعور وذات مرة وأنا أراقبهم ويدي تحت الثياب تلعب، أحسست بأحد يتأوه بجانبي فنظرت واذا بأخي الصغير رفعت ينظر الى المشهد وهو مندهش
    فخفت فأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه
    قال لي أني اذا لم أسمح له
    سكس
    بالمشاهدة فهو سيخبرهم بما أفعله، وافقت وأصبحنا
    نشاهدهم سوية،وبعد فترة
    اعتدنا على وجودنا بجانب بعض وأخذنا نتصرف
    بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك ويدي
    تفعل الشيء نفسه و أصبحت أترك أبي و أمل
    وأسترق النظر اليه فأكتشف أنه
    كان يراقبني ، ومرت الأيام ونحن نفعل ذلك كل
    ليلة نشاهد ابي و امل ونلعب
    باعضائنا امام بعض، وبعد مرور شهر وفي أحد
    الأيام شاهدني رفعت وأنا
    أسرق فقد كان عندي عادة
    سيئة فقد كنت أسرق النقود من محفظةأبي فخفت
    ورجوته ألا يخبرأبي فطمأنني انه
    لن يخبر احدا ولكن بشرط
    أن أدعه يراني وأنا عارية ، فوجئت في
    البداية و لكن تحت تهديداته وافقت ،
    وقلت له تعال لغرفتي الليلة عندما
    ينام أهلك، انتظرته وأنا خائفة الى أن جاء،
    تأكدنا أن أبي وأمي نائمان
    أغلقنا الباب ،نظرت اليه فرأيت ابتسامته الماكرة
    ،ثم أشعل الضوء و جلس على
    السرير وقال لي هيا ابدئي،كنت اريد انهاء الامر
    بسرعة فخلعت القميص
    ووقفت وقد ظهر صدري الذي أخذ بالنمو وحلماته
    الكبيرة اخذ لونها يغمق،
    لكنه قال نحن اتفقنا أن اراك عارية ،وبسرعة
    أنزلت السروال فحدث صمت
    لدقيقة ثم رفعت عيني ووجدته وقد أخرج قضيبه
    الصغير و بدأ يلعب به
    كان صغيرا عاريا من الشعر أردت أن أرفع
    السروال ولكنه أوقفني وطلب مني أن
    أتمهل والا أخبر أبي
    بما قد فعلته ،كان يمكنني أن أعارض ولكن صوت
    في داخلي أراد الاستمرار
    باللعبة، تركته يكمل وانا أنظر اليه
    وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات
    كسي وأنا صامتة ثم اخذ يضغط و
    يحرك يده بنعومة،أحسست بالنيران تشتعل داخلي وأصبح
    صوت تنفسي واضحا و لم
    أجد نفسي الا و أنا أبعد ساقاي عن بعضهما
    و اوسع له

    سكس محارم, سكس محجبات, سكس امهات, سكس اخوات, سكس اجنبى, سكس مترجم,
    سكس, افلام سكس, افلام سكس عربى,افلام سكس محارم,افلام سكس اغتصاب, افلام سكس حيوانات,افلام نيك,افلام سكس مترجمة,
    الطريق وأخذ يلعب بكسي بيد ويحرك قضيبه باليد
    الأخرى وأنا في عالم اخر حتى
    أحسست وكاني تبولت على نفسي
    نظرت الى كسي فوجدته مبللا" ورفعت يتأوه فأدركت
    ما نحن نفعل فابتعدت للوراء
    ولبست ثيابي و قلت له أن يذهب.
    لم أستطع النوم تلك الليلة وأنا افكر بالذي
    حصل، في اليوم التالي شاهدت
    رفعت وهو يدخل الحمام ليستحم ومن
    دون أن أفكر تسللت ورائه وقد كنت الهث
    وارتجف وأغلقت الباب ورائي نظر الي
    مستفسرا وقلت له أريد أن أستحم ايضا ففهم
    فورا،أخذت أخلع ملابسي حتى لم يبق
    سوى سروالي الداخلي أخذ رفعت يلمس أثدائي و
    يفركها و يقرص
    الحلمات وأنا أتأوه ثم نزلت يده تفرك على
    كسي من فوق السروال الصغير وأخذ
    يقبلني من رقبتي وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل
    الى كسي وأمسك بمؤخرتي بيديه
    يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد
    انزاله أوقفته وأخبرته
    أننا يجب أن تستحم وبينما هو يخلع ملابسه
    أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش
    وأشعلت الماء واقترب مني سكس
    ونزل تحت الماء وامسكت بالصابون وطلبت منه أن
    يفرك لي جسدي واخذنا نتعانق
    ونفرك أجسادنا ببعض وأيدي كل
    واحد على عضو الأخر تفرك ووأيديه تعصر مؤخرتي
    ،وبعد ان تعبنا لبسنا
    الثياب واتفقنا أن نلتقي ليلا واصبح ياتي كل
    ليلة نتعرى ونتعانق حتى نتعب
    وننام متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح حيث
    يعود الى غرفته . ولكن وبعد
    عدة أشهر دخلت أمل علينا ورأتنا عاريين غضبت
    وثارت ولكنها لم تخبر أبي خوفا
    من الطلاق ولكننا ذقنا الويل من العقاب القاسي
    ومن وقتها لم نمارس أي شيء
    ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوتي طوال فترة
    البلوغ

    سكس محارم, سكس محجبات, سكس امهات, سكس اخوات, سكس اجنبى, سكس مترجم,
    سكس, افلام سكس, افلام سكس عربى,افلام سكس محارم,افلام سكس اغتصاب, افلام سكس حيوانات,افلام نيك,افلام سكس مترجمة,


    تعليقك
  • العيله المنحرفه من الفقر للغنى

    نيك بنت ,سكس محارم ,سكس امهات ,سكس اخ واخته , صور سكس ,سكس حيوانات ,سكس محارم عربى ,سكس مصرى ,تحميل افلام سكس ,سكس محجبات,سكس اغتصاب, افلام نيك عربى, عرب نار,نيك محارم ,

    أحب قبل ما اتكلم عن اى حاجه اقول ان القيم و المبادئ ملهاش دعوه بالفقر و الغنى و لكن لو الانسان معندوش قيم و مبادئ و عايش على الانحلال فإن المال و الغنى ممكن يزودوا انحلاله و فجوره، انا سمر و دلوقتى عندى 24 سنه خريجة الجامعه البريطانيه تخصص ادارة اعمال و متجوزه من خالد 29 سنه و خريج الجامعه الامريكيه تخصص هندسه معماريه، بابا ياسر 54 سنه محامى بس بيعمل اى حاجه فى سبيل انه يحصل اللى عللى هو عايزه ، يعنى اللى يغلب بيه يلعب بيه او الغايه تبرر الوسيله على حسب نظرية ميكافيللى ، و ماما هاله 48 سنه ست بيت و متخرجه من كلية الحقوق بردو ، بابا لما بيكون قاعد فى البيت معندوش مانع انه يقعد بالسليب و الفانله الداخليه و عادى جدا بيضانه تبان او يقعد يلعب فى زوبره ، كتير ماما كانت تقوله و احنا صغيرين عيب العيال ياخدوا بالهم يقولها هو انا حتكسف من عيالى و لا عايزيانى كمان اعملهم حساب، انا اعمل اللى انا عايزه فى الوقت اللى انا عايزه بالطريقه اللى تعجبنى ، لما كان يجيله مزاجه ينيك ماما كان عادى ينيكها و الباب مفتوح و كمان النور مفتوح، و انا صغيره كنت لازقه فى ماما جدا و كنت دايما احب انام جنبها و كانت تقولى موش ناويه تنامى فى اوضة اخوكى بقى اقولها لا عايزه انام جنبك ، بالمناسبه اخويا رامز اكبر من باربع سنين و هو حاليا خريج الجامعه الامريكيه نفس تخصص جوزى و هم اصحاب جدا بس رامز اصغر من جوزى بسنه و متجوز من رنا اخت جوزى و هى اصغر منى بسنه و بردو نفس تخصصى، بابا شره جدا للجنس و كان فى الاوقات اللى بيكون عندنا كان بينيكها كل يوم و كان متوحش يعنى يضربها و يشتمها و كان عنيف جدا ، كان دايما يقولها يالا يابنت المتناكه مصى زوبرى يا لبوه ، كانت ماما محترفة مص زوبر بابا و لما ياخد كفاية من مص ماما لزوبره يقولها ورينى طيزك يابنت الشرموطه و يقعد يضربها على طيزها و يبعبصها و هى تقوله بالراحه ياياسر طيزى بتوجعنى من صوابعك يقولها هو انتى لسه شوفتى حاجه، فى الوقت دهكان تقريبا عمرى 5 سنين، كنت بشوفها كتير و هى بتمصله زوبره و كتير بتكون راكبه على زوبره و هو نايم على ضهره ، وكنت بسمعها و هى بتقوله دخله كمان يا ياسر ، عايزه زوبرك يقطع كسى، كسى شرموط و يستاهل اللى بتعمله فيه ، دايما كنت بعمل نفسى نايمه ، لكن المره دى كانت قاعده على رجليها و ايديها و هو مدخل زوبره فى كسها من ورا و قاعد يضربها على طيزها و يقولها حقطعلك كسك يا بنت المتناكه و هى تقوله خلاص حرمت ، موش حطلب تنيكنى تانى، طيزى وجعتنى من كتر الضرب، مقدرتش استحمل ماما و هى بتنضرب و بتتوجع و تقول اه ، حرام عليك ، اح ياياسر كفايه كده بقى حرام عليك ، صحيت و قعدت اضرب فيه و اقوله متضربش ماما ، طبعا ماما لفت و اخدتنى فى حضنها و قالتلى من النهارده لازم تنامى فى اوضة اخوكى ، بابا كان بيضحكمعايا ، قولتلها لا كان بيضرك و انتى بتتوجعى و تقولى اه ، حرمت موش حعمل كده تانى، قعدت تطبطب عليا و تحضنى و هى عريانه و بعدين لبست الروب و نيمتنى فى اوضة راز اخويا ، كل يوم كنت بزن و اعيط عشان انام جنب ماما بس ماما كانت بتحايلنى لغاية ما انام و تنام جنبى فى اوضة رامز اخويا لغاية ما انام و هى تروح لبابا ، عرفت بعد كده لما ابتديت ابطل زن و اتعود انى انام مع رامز فى اوضه واحده بس كل واحد على سرير ، عرفت ان رامزكل يوم يتسحب و يروح يسمع و يشوف بابا و هو بينيك ماما من غير ما ياخدوا بالهم ، و شويه شويه لما ابتديت اكبر شويه رامز كان ياخدنى و نتسحب و نروح نتفرج عليهم و نسمعهم ، و بعد ما نرجع يقعد رامز يلعب فى زوبره ، كان تقريبا وصل سنه 10 سنين ، رامز كان بيقولى ايه رأيك تيجى نعمل زيهم ، اقوله لا عيب اتكسف ، شويه شويه ابتديت اوافق و انى اقلع الكلوت و هو يلحس كسى ، كنت تقريبا وصلت 8 سنين و هو بقى عمره 12 سنه و كان بلغ، فى يوم قالى انتى سمعتى ماما و هى بتقول لبابا عايزه ادوق اللبن بتاعك، قولتله ايوه بس معرفش ان بابا عنده لبن ، قالى استنى حوريكى اللبن ، و راح دعك ايده بالصابونه و قلع الكلوت بتاعه و خرج زوبره و قعد يدعك فيه لغاية ما لقيته نطر حاجات بيضا ، قولتله هو انت بتعمل بي بى ، قالى لا، الرجاله عندهم لبن ، تحبى تدوقيه زى ماما ما بتدوق لبن بابا ، قولتله موش عارفه ، قالى الحسى زوبرى قولتله ايه القرف ده، قالى ماما بتلحس زوبر بابا و بتمصه، موش انتى شوفتيها بتعمل كده قولتله اه قالى خلاص مصى زوبرى زى ماما ما بتمص زوبر بابا ، ، فى الاول مكونتش بحب الحس زوبره لما بينزل اللبن لان طعمه موش حلو و بعد كده لما كنا بنروح و نتفرج عليهم و بابا يقولها نضفى زوبرى و خدى بقية اللبن او احيانا بابا يقعد يلعب فى زوبره و ماما بتكون فاتحه بقها عشان يحط اللبن فى بقها و يطرطش على وشها بقيت اعمل زيها، رامز يدعك زوبره و ينطر اللبن على وشى و انا افتح بقى و اقوله زى ماما رضعنى اللبن يا رامز، هات زوبرك ارضعه ،بعد كده رامز طلب منى انه يدخل زوبره فى طيزى قولتله مينفعش، زوبرك كبير و طيزى صغيره قالى يا عبيطه حدهن فتحة طيزك بالكريم عشان متتعوريش، فى الاول زوبره وجعنى اوى و هو بيدخله فى طيزى و بعد كده اتعودت عليه ، تقريبا كنت وصلت 10 سنين و ابتديت احس بلذه و هو بيدخله فى طيزى و ابتديت استمتع اوى و كمان ابتدى صدرى يكبر شويه صغيره و يابن ان فى بزاز صغيره ، و كان رامز بيحب اوى يمص بزازى الصغيره و يقولى انا برضع بزازك و انتى ترضعى زوبرى ،ماما كانت تقريبا زى بابا بتلبس هدوم خفيفه اوى و من غير كلوت او برا خصوصا فى الحر و احيانا فى الحر كانت بتهوى على كسها بقميص النوم القصير اللى انت بتلبسه ، بابا كان بيعيش معانا شويه و فجأه و نلاقيه هو بطفش و ميجيش عندنا ، افتكر و انا صغيره تقريبا 6 سنين و 7 سنين لما بابا كان طفشان كان حازم ابن خالة ماما بيجى عندنا كتير ، احيانا الصبح و احيانا بالليل، كنا وقتها لسه جايبين الكومبيوتر جديد، كان بيجى فى مواعيد دروس رامز لانه كان بياخد دروس عند واحد صاحبه جنبنا و كان اونكل حازم يجيبلى عروسه باكل ادوات المطبخ و المكياج بتاعتها و كان بياخد ماما فى اوضة الكومبيوتر يعلمها ، و يوقلى العبى بالعروسه و متتحركيش و انا حدخل اعلم ماما الكومبيوتر ، ، كنت مبسوطه اوى بالعروسه و بلعب بيها و مره سمعت ماما بتقوله خلص بقى البنت تاخد بالها، روحت اشوفهم لقيت ماما نايمه على طرف السرير و طيزها عريانه و اونكل حازم مدخل زوبره فى كسها و رايح جاى عليها و هى بتقوله يالا ياحازم خلص بقى هو انت موش بتشبع، حرام عليك كسى اتهرى ، اح يا حازم اخص عليك كفايه بقى ، موش عارفه ليه وقتها رجعت مكانى و قعدت العب بالعروسه بس لما رامز رجع حكيتله اللى حصل، قالى لو جه بالليل حنعمل نفسنا نمنا و نروح نتفرج انا و انتى بيعملوا ايه، بس الكومبيوتر فى الاوضه بتاعتنا ، موش معقول حيعملوا حاجه و احنا فيها ، رامز قالى هم حيعملوا فى الصاله و حيعملوا نفسهم بيتفرجوا على التفزيون ، ماما كانت معودانا ننام تقريبا 8 و نص او 9 بالكتير، فى يوم جه اونكل حازم و قعدنا معاه شويه و دخلنا نذاكر و الساعه 8 و نص قولنا لماما احنا حنام ، ماما باستنى انا و رامز و قالتلنا تصبحوا على خير، بعد تقريبا نص ساعه جت عشان تشوفنا لقيتنا نايمين، سمعناها و هى بتقول لاونكل حازم خلاص ناموا، و احنا بالراحه خالص قومنا من سرايرنا و روحنا نسمع بيقولوا ايه لان بين الصاله و اوضة النوم بتاعتنا طرقه طويله و الانتريه كان بعيد عند مدخل الطرقه ،سمعنا اونكل حازم بيقول لماما موحشكيش زوبرى ، ماما ضحكت بعلوئيه و قالتله طبعا وحشنى، قالها طيب موش حتشوفيه ، ماما فكت سوتة البنطلون بتاع اونكل حازم و طلعته و قالتله ايه ده ، ماله كبير كده ليه،قالها عشان يشبع كسك يا منوكه، خدى ارضعى عشان ارضعى يالبوه، ماما نزلت على رجليها و قعدت تمص زوبر اونكل حازم و تبص فى عينيه و هو يقولها دخليه فى بقك اوى، و قعد يشد شعرها لورا و هى تمص اوى بعد كده بقى يضربها بالاقلام على وشها و يقولها حقطعك يابنت الشرموطه ، تقوله يرضيك تقول على خالتك شرموطه يقولها طبعا يرضينى لانها مخلفه مومس ، تقوله انا مومس يا حبيبى يقولها و متناكه ، تقوله نفسى تلحس كسى ، يقولها نامى يالبوه، ماما نامت على كنبة الانتريه و فتحت رجليها و رفعتها و اونكل حازم نزل على ركبه و قعد يلحس كس ماما ، ماما بقت تقول امممممممممم، اح، اوف يا حازم ، دخله بقى كفايه انا استويت و تدور رقابتها يمين و شمال و تقوله كفايه موش قادره ، دخله ابوس ايدك ، اونكل حازم بقى يقولها افتحى رجليكى و ارفعيها زياده تقوله موش قادره ، كفايه نيك بلسانك بقى و كفايه عض فى زنبورى ، و فجأه ماما صرخت و قالت اى ، حرام عليك خرمتنى ، كده تدخله فى كسى مره واحده على غفله، قالها على غفله يابنت المتناكه ، خدى فى كسك جامد يا هاله ، خدى كمان ، و ماما تقوله هات كمان ، اجمد اوى ، عايزاه يخرم نافوخى، ارخمنى فى كل حته يا حازم، شرمطنى، قطعنى، كسى موش بيشبع نيك، اهرينى يا حازم، اهرى كسى بزوبرك اوى، لفغاية فجأه اونكل حازم صرخ و قاله افتحى بقوك ياشرموطه خديهم فى بقك ، ماما قالتله هاتهم على وشى و على بطنى ، طبعا انا و رامز بعد كده اتسحبنا و روحنا اوضتنا و عملنا نفسنا نايميين و لقينا ماما جايه بالروب بتبص علينا و قالت لاونكل حازم كويس انهم نايمين و مسمعوش حاجه، الموضوع ده اتكرر كتير فترة غياب بابا و لكن بعد 6 شهور تقريبا لقينا بابا رجع و اونكل حازم مكوناش بنشوفه نهائى ، بابا تقريبا قعد معانا 3 سنين و بعدها اختفى و ابتدى اونكل حازم يظهر تانى و اللى شوفناه و احنا صغيرين اتعمل تانى بس المرات دى كنا بنشوف و نروح نطبق انا و رامز ، رامز بقى فنان فى لحس كسى و نيك طيزى و انا بقيت خبره فى مص زوبره .
    بابا ظهر تانى بعد سنه تقريبا ، قعد شويه و قال لماما انه حيجيب ولاده و سالى من عند طنط هناء يعيشوا معانا ، طبعا نسيت اقولكم انا بابا كان متجوز طنط هناء قبل ماما و ماما اعجبت بيه لانه كان وسيم ، و ماما كانت علئه شويه و افتكرت انها حتلاعبه، طلب يخطبها لكن جدى و جدتى رفضوا لانهم بيعتبروه صعلوك و اساسا جدتى جدها الكبير كان باشا و جدى عيلته كلها اغنيا، ماما اصرت عليه و حصلت مشاكل كتير و فى الاخر جدى و جدتى وافقوا على خطوبه، بابا كان بياخد ماما شقق اصحابه لغاية ما فتح ماما و راح لجدى و جدتى فضحها و قالهم انا نكت بنتكم و كنت باخدها من وراكم فى شقق اصحابى ، فى الوقت ده جدى و جدتى حبوا يداروا الفضيحه و بقوا يتحايلوا عليه عشان يتجوزها لغاية فعلا ما اقنعوه انه يتجوزها ، كان ساعتها لسه متجوز طنط هناء بقاله سنتين و عنده منها ولد ، اخويا زياد ، اكبر من رامز بسنه ، هو دلوقتى خريج صيدلة من المودرن اكاديمى ، متجوز من ريهام صاحبتى و من سنى و نفس تحصص زياد و فى نفس الجامعه، كمان ليا اخت من بابا و طنط هناء اسمها سالى اكبر منى بسنتين و متجوزه سامر صاحب زياد خريجة الجامعه الكنديه تخصص اعلام و هو اصغر من زياد بسنه، طنط هناء يتيمه و من بيئه شعبيه اوى، امها كانت فاتحه كشك على ناصيه الحاره بتاعتهم ، و كانت بتشتغل عند بابا سكرتيره لانها دبلوم تجاره ، بس كانت علئه ، و افتكرت انها لما تشاغل بابا ، حيقع فى حبها و تتجوزه و ينقذها من الفقر اللى هم فيه، بابا فعلا اتجوزها بس كان بيعاملها بمنتهى السفاله، عموما هو كمان بيعامل ماما بسفاله ، و لكن كان بيطلب من طنط هناء حاجات ماما كانت بترفضها، يعنى مثلا بابا كان بيحب يتعرف على الناس الكبار اوى و يحب يقدملهم خدمات كتير حتى لو حيقدملهم مراته، كان بيقنعها انها لما تعمل كده حتساعده انهم يغتنوا و حياتهم حتكون احسن ، ، بابا كان بيصور طنط هناء او ماما و هو بينيكهم و يورى الصور لاصحابه ، بابا كان بيموت فى الجنس الجماعى او يحب يتلذذ اوى انه يشوف حد بينيك مراته، مره طلب من ماما طلب غريب اوى، هم اساسا كانوا متطلقين مرتين، مره فى ساعة صفا قالها ايه رأيك يا هاله اطلقك المره التالته و بكده لازم يكون فى محلل ، و انا عندى واحد صاحبى غنى اوى حيموت عليكى و ينيكك ، و انا اضمنه انه بعد ما ينيكك حيطلقك، ماما قالتله و انت حتكون فين، قالها حكون مستخبى عشان نفسى اشوفك حتعملى ايه فى حضن راجل غيرى ،و فعلا ابتدى يضغط عليها فى الموضوع ده بس محصلش الحاجات دى كان بيعملها مع طنط هناء و كانت بتوافق على امل انها متفقدوش خصوصا بعد ام
    نيك بنت ,سكس محارم ,سكس امهات ,سكس اخ واخته , صور سكس ,سكس حيوانات ,سكس محارم عربى ,سكس مصرى ,تحميل افلام سكس ,سكس محجبات,سكس اغتصاب, افلام نيك عربى, عرب نار,نيك محارم ,


    تعليقك
  •  السكرتيرة عنايات والباشا


    بعد عده أيام من لقائى بشريف .. كنت فى غرفتى أرتب بعض اغراضى بعدما خلصت شغلى مع ثريا .. سمعت بابا ينادينى .. خرجت برأسى من النافذه .. أيوه يابابا عاوز حاجه .. لا ياحبيبتى .. بس فيه واحده صاحبتك على باب السرايه بتسأل عليكى .. خليها تتفضل .. مش راضيه .. بتقول أنها مستعجله ...خرجت .. رايتها .. لم تكن صديقه لى .. أراها لآول مره .. أقتربت منها وقبل أن أنطق ... أحتضنتنى وهى تقول همسا فى أذنى .. أنا سكرتيره شريف بيه .. أحتضنتها .. سحبتى من يدى وسرنا بعيدا .. أعرفك بنفسى أنا مدام عنايات سكرتيره شريف بيه وكاتمه اسراره وحاجات تانيه .. قلت مرحبه .. أهلا وسهلا .. مدت يدها بلفافه وهى تقول .. شريف بيه بيبلغك بميعاد الاثنين وعاوزك تلبسى ده .. مشيت بعض الخطوات .. توقفت وهى تقول .. شريف بيه بيستأذنك .. ممكن أجئ معاه .. لوماتضيقيش .. نظرت اليها أتفحصها .. كانت فتاه قاربت من الثلاثين من عمرها اوتزيد قليلا .. رشيقه رغم أرتدائها عبايه فضفاضه .. لكنها لا تخفى بروز صدر عامر وطياز عاليه مثيره .. كانت ذات أنوثه مخفيه ولكنها طاغيه .. نظرت فى عينها وأنا أقول .. اللى يؤمر بيه شريف بيه .. مشيت فى دلال وهى تبتعد .. رجعت الى حجرتى متشوقه لمعرفه ما بداخل اللفافه .. مايوه بيكينى اسود مجموعه من الشرائط لا أكثر السوتيان شريط صغير قد يخفى حلماتى بالكاد .. او لا يخفيها لا أدرى .. وكيلوت به شريط أمامى أيضا بالكاد يخفى كس صغير بحجم كسى .. ابتسمت .. وجلست افكر فى هذا الرجل الذى سحرنى وخطف عقلى ودك حصونى ...

     عرب نار, سكس حيوانات ,سكس اخ واخته, سكس محارم ,سكس امهات,سكس ام وابنها ,سكس مترجم, تحميل افلام سكس ,
    لم استطع الانتظار حتى الاثنين لقياس المايوه .. دخلت الحمام وفتحت اللفافه وشرعت فى ارتدائه .. كنت متحيره .. كيف يلبس هذا الشئ .. ولكن فككت طلاسمه بسرعه .. وقفت أتأمل جسمى فى المرايه .. صاروخ .. أقسم بأن شريف سينهار تحت قدماى .. سيشتعل هياجا وشهوه .. كان اللون الاسود مع بياضى البض .. قاتل .. حتى أننى شعرت بهياج على نفسى ومديت أيدى أدلك كسى وأنا أنظر الى جسمى حتى اتيت شهوتى .. مجنونه أنا ....
    صباح الاثنين صحيت على أ يد بابا تصحينى .. فتحت عيناى .. قال .. البييه كلفنى بالذهاب لفرع الشركه كالاسبوع الماضى .. تصنعت الغضب وانا اقول .. تانى .. هوه مافيش حد غيرك .. قال بطيبه .. فيه كثير بس الراجل كريم معايا .. وكمان أبوكى بيطلع من المشوار ده بقرشين حلوين .. قبلنى من جبينى وأنصرف وهو يقول .. سأعود قبل الليل .. أسرعت الى البيسين كالمره السابقه وتحممت ولبست المايوه .. وجلست فى أنتظار شريف وقلبى يدق كأننى عروس ليله زفافها .. والدقائق تمر بطيئه ممله .. سمعت صوت باب القصر يفتح وسياره شريف تقترب .. سمعته يكلم شخصا ويتضاحكان .. عرفت أن عنايات معه .. تمددت على الشازلونج على وجهى .. وقف شريف بجوارى وبدء فى التحسيس على ظهرى العارى , رفعت رأسى رأيت وجهه محمرا بلون الدم لا يقوى على الكلام .. يبتلع ريقه .. وهذا حاله أذا كان شديد الهياج .. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه ..أعتدلت جالسه.. نظر الى بزازى شهق .. نظرت الى عنايات .. كانت عيناها تمسح جسمى ..من راسى الى اصابع قدمى وهى تمسح شفتاها بلسانها .. امسكنى شريف من يدى يرفعنى .. وقفت .. اشار لى باصبعه أن أتمشى امامه .. سرت بدلع وميوعه وأنا أهز بزازى وأتمايل وأ نحنى ..حتى لففت دوره كامله حول البيسين .. وعيناه معلقه بجسمى .. بدء التخلص من ملابسه ..لم يبقى الا مايوه أحمر صغير جدا جدا كان يرتديه .. كان زبه منفوخا بشكل ظاهرا مكورا خلف هذا الشئ الذى يسمى مايوه .. وبالمثل تخلصت عنايات من ملابسها .. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط .. تأملتها متفحصه .. كان جسمها ممتلئ بأنوثه .. أطول منى وأقصر من شريف قليلا..بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزاها فتنه وروعه .. بطنها مكور صغير وأردافها ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعه كفتاه فى العشرين .. بشرتها مصقوله لامعه ناعمه .. كانت على بعضها مثيره .. أنثى ناضجه مكتمله الانوثه ..شفتاها ممتلئه متناسقه وعيناها واسعه ساحره تذيب الحجر اذا نظرت اليك بطرفها .. شعر شريف بى أقف مشدوهه أمام جسد عنايات فشعر بغيره لا أدرى منى أو على.. . أمسكنى من يدى وقفز بى فى الماء .. ليطفئ نار مشتعله فى جسده من الهياج والشهوه .. اقتربنا من حافه البيسين فدفعنى بركن منه وهو يمسح زبه المتصلب بجسمى .. وهو يتنفس بسرعه فاتحا فمه وشفتاه بلون الدم ... تمايلت أغراء فدفع يده قابضا كسى بقوه .. كانت قبضته شديده .. فشعرت ببعض الالم .. تنبه باننى تألمت .. فأقترب يعتذر وهو يقبلنى على راسى ورفع ذقنى ليقبض على شفتاى يعصرهم يأكلهم .. يفتك بهم .. لا أدرى ما أسم ما كان يفعله بهم .. كانت الشهوه تقتله .. وكان سيقتلنى من الهياج .. نادت عنايات شريف .. شريف .. مش كده .. البنت حا تموت فى ايدك .. تنبه شريف . وهو يبتعد عنى .. ويحاول الخروج من الماء .. صعد السلم بصعوبه فقد كان زبه مرشوق بين فخذيه يعيق حركته .. امسكت به عنايات تشده وهى تمسح على ظهره كأم حانيه وهى تسير به حتى اجلسته .. قبلته فى شفتاه فبادلها القبله وهو ينظر نحوى.. اشارت لى عنايات .. فخرجت من الماء وأقتربت منهما .. أمسكت نونا ( كما كان يحب يناديها شريف ) .. بزب شريف تخرجه من المايوه .. فأنتصب لآعلى يهتز .. تشممته بحب وهى تمسك راسى تدفعها ناحيته وهى تقول مصى .. خليه يهدأ .. أمسكت زب شرى وشميته زى ما عملت نونا .. كانت رائحته جميله للغايه .... لمسته بشفتاى .. تأووه شريف وتراجع للخلف .. أدخلته بقوه فى فمى .. شهق .. وهو يمسك برأسى يدفعها ليغوص زبه فى فمى أكثر .. كانت نونا بتلعب فى بيضاته وهى بتبص لنا .. شدتنى من شعرى تبعدنى عن زب شيرى وهى تقول .. ممكن أنا كمان لوسمحتى .. ودون ان تسمع ردى .. كان فمها يلوك زب شريف بشكل دائرى كانها تلمع رأسه .. وشريف يتأوه ويرتعش .. وأرتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجهى وشعرى ووجه وشعر وصدر نونا .. تضاحكنا أنا ونونا ونحن نمسح اللبن عنا .. أمسكتنى نونا وسارت بى ناحيه البيسين وقفزت وهى ممسكه بيدى فقفزت معها الى الماء ونحن نصرخ.. سبحنا .. اقتربت منى نونا وهى تقول .. عاوزه أقولك أن شري واخد كميه منشطات جنسيه قويه .. هو دلوقتى خطر .. ده ممكن يقتلنا أحنا الاثنين من النيك .. حاولى تساعدينى .. نروضه علشان يفوت اليوم بسلام .. لم أكن أفهم ما تقول نونا جيد.. ولكننى وافقتها فهى تعرفه أكثر ... لحظات ولقينا
    عرب نار ,صور نيك ,صور سكس ,سكس حيوانات, سكس محجبات
     

    تعليقك
  • اغتصاب بس ممتع جدااااا
    كان شاب في منتصف العشرينات من جنسية عربية حنطي البشرة ممتلآ الجسم فلا هو سمين ولا هو نحيف قصير القامة نوعا ما طلبت منه في ذلك اليوم أن يقوم بغسل درج العمارة وكان الوقت عصرا في الصيف المهم بدأ بالتنظيف وبعد فترة قصيرة رن علي جرس الباب وفتح فإذا هو يلطب المزيد من الماء لإكمال شطف العمارة المهم أنه كان غارق بالعرق والقميص الذي كان يلبسه لاصق على جسده وهنا شاهدت حلمات صدره لم اشاهد مثل تلك الحلمات على رجل من قبل كانو بارزين جدا وكأن البز يقول لك تعال ومصني.
    المهم ذهبت واحضرت له المزيد من الماء ولم تفارق منظر حلماته مخيلتي وبدأت أفكر كيف استدرجه لعندي وأهتديت الى فكرة فقمت بمناداته وطلبت منه أن يقوم بالأستحمام عندي بعد انتهاء شطف الدرج رفض بالبداية ولكني وبصوت حازم اجبرته على الموافقة وهنا بدأت التحضيرات ذهبت لغرفة النوم وأغلقت الستائر وأشعلت ضوء خافت وجهزت شريط موسيقى هادئ واحضرت الكريم والمناديل ووضعت غطاء فوق السرير وذهبت الى الحمام واحضرت المناشف ووضعت الصابون وسخنت الماء وانتظرت بشدة وقلق متى سوف ينتهى وزبي واقف على الأخر ودق جرس الباب هنا انتصب زبي بشدة اكثر وانا افتح له الباب كان وضعه
    صور سكس ,سكس محجبات ,عرب نار , سكس اخ واخته ,تحميل افلام سكس ,
    مذري جدا قلت له اذهب فورا الى الحمام واستحم وكل شئ سوف تجده هناك واكملت سوف اضع ملابسك المتسخة في كيس وسوف احضر لك ثوب نظيف شكرني ودخل الحمام وكان لا يعرف ما ينتظره هناك المهم انتظرت حوالي العشر دقائق بلهفة وصبر شديدين حتى تأكدت انه قد اغتسل بالصابون على جسده وهنا قمت بخلع ملابسي كامل وفتحت باب الحمام بهدوؤ شديد ورفعت عليه ستارة البانيو وهنا صعق لم وجدني امامه لم يعرف ماذا يفعل وضع يده على زبه وقال ماذا تريد دخلت البانيو ومسكته من رقبته وقلت له كلمة ثانية وسوف افضح امرك امام الناس اسكت وتعال معي كما اريد وسوف تكون سعيد حاول ان يترجى ان لا اصيبه ولكن لم أتمالك نفسي فوقعت على حلماته مص وعض وهو يقول لا ارجوك لا ووقعت على لحمته الثانية وانا اصرخ من النشوة وهو يصرخ من الآلم وهنا وبنظرة حاده جدا وبصوت عالي صرخت بوجهه بأن يسكت تمام ويطيعني.

    رفعت تحت ذراعه ووشاهدت ابطه كان الشاب نظيف يحلق ابطه فقمت بعضه ولعقه وانا انزل من الأبط الى الحلمة ومن الحلمة الى الابط وهنا اوقفته تحت الدش ومسكت الصابون وجلست اغسل جسده الناعم والذي كان يا دوب يوجد شعر عليه فقط على فخذيه وقدميه وهو يمتنع عني والدموع في عينيه وانا لا ابالي به المهم وصلت الى فلقتي طيزه وبدأت بتمرير الصابون عليها وهو يقول رجاءا لا تلمس طيزي حشرته بالزاوية عند الدش وفتحت فلقتي طيزه ووشاهدت النعيم خرم طيز رائع اسمر اللون ضيق يفتح ويغلق تلقائيا لم اتمالك نفسة قمت بحشر لساني فيه حشرا وفتحت فلقتي طيزه على الأخر لأتمكن من الأستمتاع بخرم هذه الطيز الجبارة وانا أقول له كيف لديك مثل هذه الطيز ولا تستغلها يا غبي وهو يقول رجاءا دعني ومثل السكران من النشوة قمت ومسكت زبي وحشرته بشده على الحائط وبدأت بتفريش خرم طيزه ومحاولة ادخال زبي في خرم طيزه الضيق لم اتمكن من ذلك ولم يساعدني هو.
    قمت بأخراجه من البانيو ولففت جسمه الغض بالمنشفة وقلت له تعال معي وسمكته من تحت ابطه وجررته الى غرفة النوم ولما دخل وقف عند الحائط وهو يقول دعني اخرج سكرت الباب بقوة واقفلته بالمفتاح ومسكته من ذراعه وشددته على السرير ونزعت المنشفة من على جسده وطببت عليه طبا وانا ألث من النشوة على حلماته وابطه وبطنه وسرته وخواصره وأفخاذه للحظة شعرت انه بدأ يذوب معي بالنشوة ولكن متل السكرات تأتي وتذهب فيعود للرجاء بأن أتركه ولكن بدأ فعليا بالتجاوب معي عندما قمت بفتح فخذية وفتح فلقتي طيزة وبدات لحس الخرم وحشر لساني هنا سكت وبدأ بالتأوه بصوت خافت ومددت يدي ألى حلماته ألعب بهم وانا ألحس خرم طيزه لجست على هذا الحال فترة حتى تاكدت من رغبته بالتجاوب معي مسكت الكريم دهنت راس زبي وباب خرم طيزه وقلت له افتح فخذيك جيدا وافتح باب خرم طيزك تجاوب معي وامسكت زبي وبدأت بحشر راس زبي في طيزه كان يتألم قليلا وانا اشجعه حتى شعرت براس زبي داخل طيزه وهنا انتفض جسمه من الآلم والنشوة وهنا انا توقفت عن ادخال زبي حتى لا يتالم من اولها وبدأت الحديث معه عن جمال جسمه ونشوة الجنس وبدات أدخل قليلا فليلا زبي في طيزه وبدأ هو بطلب المزيد عند منتصف طول زبي طلب مني ان اتوقف لآنه لم يعد يحتمل تجاوبت معه بدأت بمص شفايفة وانا ادخل واخرج زبي عند ذلك احد حتى بدأت بالقذف داخل طيزه عندما انتهيت من قذف المني اخرجته ومسحته وطلبت منه ان يمصه بدأ بالمص بشفايفه واسنانه حتى ألمني وهنا علمته كيف يمص فقط بشفايفة بدأ بالمص السليم وأنا انظر ألى جسده وهنا نمت على ظهري ورفعته لعندي حتى لامست حلماته شفايفي وبدأت بالمص وانا نايم على ظهري وهو فوق وبدأت بفتح فلقتي طيزه وادخال اصبعي في خرم طيزه وانا أمص الحلمات من الحلمة اليمين ألى الحلمة اليسار وهكذا ولعص ابطيه وهنا طلبت من الجلوس على زبي حاول اول مرة ولم تنجح فساعدته بأن أقوم انا بأمساك زبي زهز بفتج طيزه والنزول على زبي وبدأ زبي بالدخول شئ فشئ وبدأ هو بالصعود والنزول أنمته على جانبه ونمت انا على جانبي ومسكت طيزة ووضعت فمي بفمه وبدأت أنيكه بعنف اكثر من الأول وهو منتشي ومتألم وقذفت للمرة الثانية في طيزه واخرجت زبي وقلت له تعال وامرج زبك بالكريم ودهنت زبه بالكريم وبدأ هو بمرج زبه وانا نايم الى جانبه امص بزازه حتى قذف المني وقام وقمت ولبسنا ملابسنا وهنا طلبت منه ان يعود غدا لأنيكه وأعطيه مال مقابل ذلك اذا رغب بذلك.
    فماذا تتوقعون حدث؟ وماذا كانت إجابته؟ وهل حضر في اليوم التالي؟
    تحميل افلام سكس , سكس اخ واخته , عرب نار , سكس امهات .سكس حيوانات,
    تحميل افلام سكس ,سكس محجبات ,سكس اجنبى ,تحميل سكس عربى ,سكس امهات ,سكس حيوانات,

     


    تعليقك


    تتبع مقالات هذا القسم
    تتبع تعليقات هذا القسم