• السكرتيرة عنايات والباشا

     السكرتيرة عنايات والباشا


    بعد عده أيام من لقائى بشريف .. كنت فى غرفتى أرتب بعض اغراضى بعدما خلصت شغلى مع ثريا .. سمعت بابا ينادينى .. خرجت برأسى من النافذه .. أيوه يابابا عاوز حاجه .. لا ياحبيبتى .. بس فيه واحده صاحبتك على باب السرايه بتسأل عليكى .. خليها تتفضل .. مش راضيه .. بتقول أنها مستعجله ...خرجت .. رايتها .. لم تكن صديقه لى .. أراها لآول مره .. أقتربت منها وقبل أن أنطق ... أحتضنتنى وهى تقول همسا فى أذنى .. أنا سكرتيره شريف بيه .. أحتضنتها .. سحبتى من يدى وسرنا بعيدا .. أعرفك بنفسى أنا مدام عنايات سكرتيره شريف بيه وكاتمه اسراره وحاجات تانيه .. قلت مرحبه .. أهلا وسهلا .. مدت يدها بلفافه وهى تقول .. شريف بيه بيبلغك بميعاد الاثنين وعاوزك تلبسى ده .. مشيت بعض الخطوات .. توقفت وهى تقول .. شريف بيه بيستأذنك .. ممكن أجئ معاه .. لوماتضيقيش .. نظرت اليها أتفحصها .. كانت فتاه قاربت من الثلاثين من عمرها اوتزيد قليلا .. رشيقه رغم أرتدائها عبايه فضفاضه .. لكنها لا تخفى بروز صدر عامر وطياز عاليه مثيره .. كانت ذات أنوثه مخفيه ولكنها طاغيه .. نظرت فى عينها وأنا أقول .. اللى يؤمر بيه شريف بيه .. مشيت فى دلال وهى تبتعد .. رجعت الى حجرتى متشوقه لمعرفه ما بداخل اللفافه .. مايوه بيكينى اسود مجموعه من الشرائط لا أكثر السوتيان شريط صغير قد يخفى حلماتى بالكاد .. او لا يخفيها لا أدرى .. وكيلوت به شريط أمامى أيضا بالكاد يخفى كس صغير بحجم كسى .. ابتسمت .. وجلست افكر فى هذا الرجل الذى سحرنى وخطف عقلى ودك حصونى ...

     عرب نار, سكس حيوانات ,سكس اخ واخته, سكس محارم ,سكس امهات,سكس ام وابنها ,سكس مترجم, تحميل افلام سكس ,
    لم استطع الانتظار حتى الاثنين لقياس المايوه .. دخلت الحمام وفتحت اللفافه وشرعت فى ارتدائه .. كنت متحيره .. كيف يلبس هذا الشئ .. ولكن فككت طلاسمه بسرعه .. وقفت أتأمل جسمى فى المرايه .. صاروخ .. أقسم بأن شريف سينهار تحت قدماى .. سيشتعل هياجا وشهوه .. كان اللون الاسود مع بياضى البض .. قاتل .. حتى أننى شعرت بهياج على نفسى ومديت أيدى أدلك كسى وأنا أنظر الى جسمى حتى اتيت شهوتى .. مجنونه أنا ....
    صباح الاثنين صحيت على أ يد بابا تصحينى .. فتحت عيناى .. قال .. البييه كلفنى بالذهاب لفرع الشركه كالاسبوع الماضى .. تصنعت الغضب وانا اقول .. تانى .. هوه مافيش حد غيرك .. قال بطيبه .. فيه كثير بس الراجل كريم معايا .. وكمان أبوكى بيطلع من المشوار ده بقرشين حلوين .. قبلنى من جبينى وأنصرف وهو يقول .. سأعود قبل الليل .. أسرعت الى البيسين كالمره السابقه وتحممت ولبست المايوه .. وجلست فى أنتظار شريف وقلبى يدق كأننى عروس ليله زفافها .. والدقائق تمر بطيئه ممله .. سمعت صوت باب القصر يفتح وسياره شريف تقترب .. سمعته يكلم شخصا ويتضاحكان .. عرفت أن عنايات معه .. تمددت على الشازلونج على وجهى .. وقف شريف بجوارى وبدء فى التحسيس على ظهرى العارى , رفعت رأسى رأيت وجهه محمرا بلون الدم لا يقوى على الكلام .. يبتلع ريقه .. وهذا حاله أذا كان شديد الهياج .. وتفاحه أدم تترتفع وتنخفض بسرعه ..أعتدلت جالسه.. نظر الى بزازى شهق .. نظرت الى عنايات .. كانت عيناها تمسح جسمى ..من راسى الى اصابع قدمى وهى تمسح شفتاها بلسانها .. امسكنى شريف من يدى يرفعنى .. وقفت .. اشار لى باصبعه أن أتمشى امامه .. سرت بدلع وميوعه وأنا أهز بزازى وأتمايل وأ نحنى ..حتى لففت دوره كامله حول البيسين .. وعيناه معلقه بجسمى .. بدء التخلص من ملابسه ..لم يبقى الا مايوه أحمر صغير جدا جدا كان يرتديه .. كان زبه منفوخا بشكل ظاهرا مكورا خلف هذا الشئ الذى يسمى مايوه .. وبالمثل تخلصت عنايات من ملابسها .. كانت مرتديه بيبى دول ابيض تحته كيلوت مينى أزرق فقط .. تأملتها متفحصه .. كان جسمها ممتلئ بأنوثه .. أطول منى وأقصر من شريف قليلا..بزازها عامره مستديره كبيره الحلمات منتصبه بجمال حولها هاله متسعه تزيد بزاها فتنه وروعه .. بطنها مكور صغير وأردافها ممتلئه ملفوفه مشدوده لامعه كفتاه فى العشرين .. بشرتها مصقوله لامعه ناعمه .. كانت على بعضها مثيره .. أنثى ناضجه مكتمله الانوثه ..شفتاها ممتلئه متناسقه وعيناها واسعه ساحره تذيب الحجر اذا نظرت اليك بطرفها .. شعر شريف بى أقف مشدوهه أمام جسد عنايات فشعر بغيره لا أدرى منى أو على.. . أمسكنى من يدى وقفز بى فى الماء .. ليطفئ نار مشتعله فى جسده من الهياج والشهوه .. اقتربنا من حافه البيسين فدفعنى بركن منه وهو يمسح زبه المتصلب بجسمى .. وهو يتنفس بسرعه فاتحا فمه وشفتاه بلون الدم ... تمايلت أغراء فدفع يده قابضا كسى بقوه .. كانت قبضته شديده .. فشعرت ببعض الالم .. تنبه باننى تألمت .. فأقترب يعتذر وهو يقبلنى على راسى ورفع ذقنى ليقبض على شفتاى يعصرهم يأكلهم .. يفتك بهم .. لا أدرى ما أسم ما كان يفعله بهم .. كانت الشهوه تقتله .. وكان سيقتلنى من الهياج .. نادت عنايات شريف .. شريف .. مش كده .. البنت حا تموت فى ايدك .. تنبه شريف . وهو يبتعد عنى .. ويحاول الخروج من الماء .. صعد السلم بصعوبه فقد كان زبه مرشوق بين فخذيه يعيق حركته .. امسكت به عنايات تشده وهى تمسح على ظهره كأم حانيه وهى تسير به حتى اجلسته .. قبلته فى شفتاه فبادلها القبله وهو ينظر نحوى.. اشارت لى عنايات .. فخرجت من الماء وأقتربت منهما .. أمسكت نونا ( كما كان يحب يناديها شريف ) .. بزب شريف تخرجه من المايوه .. فأنتصب لآعلى يهتز .. تشممته بحب وهى تمسك راسى تدفعها ناحيته وهى تقول مصى .. خليه يهدأ .. أمسكت زب شرى وشميته زى ما عملت نونا .. كانت رائحته جميله للغايه .... لمسته بشفتاى .. تأووه شريف وتراجع للخلف .. أدخلته بقوه فى فمى .. شهق .. وهو يمسك برأسى يدفعها ليغوص زبه فى فمى أكثر .. كانت نونا بتلعب فى بيضاته وهى بتبص لنا .. شدتنى من شعرى تبعدنى عن زب شيرى وهى تقول .. ممكن أنا كمان لوسمحتى .. ودون ان تسمع ردى .. كان فمها يلوك زب شريف بشكل دائرى كانها تلمع رأسه .. وشريف يتأوه ويرتعش .. وأرتمى على ظهره وزبه يقذف دفعات من اللبن الغزير بلل وجهى وشعرى ووجه وشعر وصدر نونا .. تضاحكنا أنا ونونا ونحن نمسح اللبن عنا .. أمسكتنى نونا وسارت بى ناحيه البيسين وقفزت وهى ممسكه بيدى فقفزت معها الى الماء ونحن نصرخ.. سبحنا .. اقتربت منى نونا وهى تقول .. عاوزه أقولك أن شري واخد كميه منشطات جنسيه قويه .. هو دلوقتى خطر .. ده ممكن يقتلنا أحنا الاثنين من النيك .. حاولى تساعدينى .. نروضه علشان يفوت اليوم بسلام .. لم أكن أفهم ما تقول نونا جيد.. ولكننى وافقتها فهى تعرفه أكثر ... لحظات ولقينا
    عرب نار ,صور نيك ,صور سكس ,سكس حيوانات, سكس محجبات
     

  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق