•  

    اختى ام بزاز كبيرة

    , سكس امهات, سكس مصرى, ءىءء, سكس اخ واخته, سكس اخوات, سكس رباعى, xnxx, سكس اغتصاب,

    انا اسمى يوسف 23 سنه واختى كرستين اكبر منى بتلات سنين وامى متوفيه من زمان وابويا عايش وعندى اخت صغيره 12 سنه وقصتى دى حقيقيه وكنت متردد انشرها بس انا حابب تعرفوا قصه اختى الشرموطه ،
    كرستين اختى بيضه و قصيره 164 سم ومش تخينه ولا رفيعه بس طيزها كبيره ومدوره وبوازها دى اكبر حاجه فيها خصوصا انها كانت بتتعب علشان تلبس ستيانه على مقاسها .
    خصوصا انا الحاره كلها كانوا حيحانين عليها وياما اصحابى قالولى اختك مزه وصاروخ واللى يقولى اختك جسمها فاجر ولما كنت بنزل معاها بلاحظ الحاره كلها بصالها وبشوف عيون الناس كلها راشقه على بزازها وبفرح اوووى لما بجيب اصحابى فى بيتنا ويفضلوا يتفرجوا عليها فى الرايحه والجايه.
    وهحكيلكوا على ازاى بقيت شرموطه وبخلى اصحابى ينيكوها بعد ما عرفت انها اتناكت قبل كدا.
    تبدا قصتى لما كام عندى 16 سنه وفهمت السكس والنيك واول حاجه بدات ابصلها اختى وجسمها الفاجر ولبسها الخفيف من غير ستيانه وطيزها اللى بتلزق فى بنطلوناتها من كبرها وبقيت بدخل الحمام اضرب عشرات على ستياناتها لحد ما هى لاحظت وبقيت تخبيهم وبقيت ادور على حاجه تانى اوصلها بيها ،بقيت استناها تنام علشان ادخل المس بزازها او احط بتاعى على طيازها وخصوصا انها بتلبس بادى خفيف وبنطلونات بندكور او عبايات قصيره من غيؤ ما تلبس ستيانات او كلوتات.
    لحد ما فى يوم وانا حاطط زبرى بين بزازها وزبرى بيترعش وبيضرب لقيتها صحيت وجبت كل لبنى على بزازها ووشها وهى صحيت زعقتلى وقعدت اتحنن فيها متقولش لحد وقعدت فتره معملش كدا لحد ما قولت انى لازم انيكها يعنى لازم انيكها وفعلا رحت لواحد صاحبى صيدلى وجبت منه برشام منوم نضيف وفياجرا ليا وحطيتلها فى العصير وبعدها بنص ساعه دخلت عليها اصحيها واتاكد ان مفعول البرشام جاب نتيجه وفعلا اول ما اتاكدت قلعت هدومى ورفعت البادى علشان اشوف اكبر واحلى بزاز ممكن اشوفهم وحلمتها البنى وقعدت ارضع منها زى المجنون واعض فى حلمتها واحط بتاعى بينهم لحد ما نيمتها على جنبها وقلعتها البرموده علشان اشوف طيازها البيضه اللى مفيهاش شعره.

    زبى وقف زى السيف وجيبت كريم علشان اوسع طيزها بيه واتفاجئ ان خرم طيزها ييجى 7 سم لجوه من كبر طيزها ،قعدت ادخل صباع وفتحتها كانت ضيقه اوووى ومكنتش عارف زبى هيدخل ازاى فى الخرم دا(ملحوظه انا زبرى مش طويل بس تخين اووى) ودهنت زبرى وبدات احط الراس ودخلت بالعافيه لحد ما دخل كله وكنت حاسس ان زبرى بيتعصر بسبب فتحتها الضيقه وقعدت انيك ييجى تلت ساعه لحد ما مقدرتش امسك نفسي وجبت كمية كل لبنى جوه .طلعت زبى لقيته بيقف مره تانيه ومحسيتش بنفسي غير وانا بحطه مره تانيه مره واحده وكنت متاكد لو اختى صاحيه فيها كانت صوتت باعلى صوت وقعدت انيك فيها طول الليل لحد ما جبتهم 3 مرات تانى على بزازها.
    وبعد كدا مسحت لبنى من على بزازها ولبستها ومكنتش عارف اعمل ايه فى اللبن فى طيزها ورحت نمت بعد يوم نيك طويل مع كرستين.
    واول ماصحيت لقيتها مش عارفه تمشي عملت نفسس عبيط ومرضيتش اسالها مالك وقعدت طول اليوم تبص عليا بصه غيظ وقتها عرفت انها عرفت انى نكتها من بصاتها .
    دى كانت قصتى مع اختى واول نيكه ليها منى
    , عرب نار, نيك محارم, سكس محجبات, صور سكس متحركة, افلام نيك, صور سكس, سكس عرب , سكس امهات, سكس اجنبى,


    تعليقك

  • نيك الممرضة فى المستشفى
    , سكس محارم, نيك بنت, صور سكس, سكس كلاب, سكس ديوث, سكس ام وابنها, قصص سكس, عرب نار,

    دخلت المستشفي ع شان اعمل عمليه اتعرفت بممرضه اكبر مني ب 5 سنين انا عمري 28 سنه تعتبر هي اجدد واصغر واحده في الطقم اللي موجود كله عرفت ان فيه ممرضات كتير مش بتحبها بدات اتقرب منها اول ما عرفتها قدمت لها هديه لاهتمامها بي بدات تهتم بي اكتر واكتر ولغايه ما مره جت تعطيني العلاج لقتني نايم وزبي واقف اوووي صحيت من النوم علي نظرتها وهي بتبص لزبي اووووي وكان عاجبها منظره ابتسمتلي ع شان تداري الموضوع وهي بتعطيني العلاج سالتها وراكي حاجة ولا فاضيه قالتلي فاضيه ليه قولتلها عادي ندردش مع بعض شويه قالت ماشي علي الساعه 11 هجيلك قولتلها اوك
    جت الساعه 11 لقيتها دخلت عليا الاوضه قعدنا نتكلم شوية عن حياتها وعن نفسي سالتها عن جوزها قلتلي مسافر قولتلها حرام يسيب الملاك ده ويسافر انتي لو مراتي مش هسيبك ثانيه ولا شغل ولا قرف كفايه اكون جنبك شكرتني علي المجامله
    قولتلها انتي متجوزة من امتي وجوزها مسافر امتي لقيتها ياعيني متجوزة مكملتش سنه وجوزها فتحها متعها شهر ونص و سافر
    قولتلها ع شان كده انتي محرومه من الحب والحنان وكنتي بتبصي عليا حطت وشها في الارض واتكسفت
    قولتلها مفيش كسوف مني انتي متعرفيش غلاوتك عندي قد ايه ابتسمت ابتسامه خفيفه راحت قالتلي شكرا
    قولتلها هو الجواز حلو
    قالت اه قولتلها ازاي حلو وانتي محرومه كده بدات المس ايدها واضغط عليها لغايه لما حسيت انها بتدوب بدات اقرب منها ابوسها في خدها وانفخ في ودنها هوايا السخن لغايه لما ملكتها بدات قلعها البالطو اللي لابساه وبوسها اكتر واكتر وهي بتطلع اهااااااااات مزيكا لغايه لما نزلت لصدرها الحسه وامص حلماتها بوست جسمها حته حته مسبتش ول حتي الا لما بستها لغايه لما شفت كسها اتهبلت بيض ناعم شفتين وردي قعدت الحسه واشرب عسله وهي تقولي حرام عليك انت عملت فيا انت كده بتقطعني ابوس يدك نيكني دخل بتاعك مش قادره خليتها تمسك زبي تمصه جبت في بوقها بلعت اللبن كله نزلت تاني لكسها الحسه وهي بتطلع اهات لحنها احسن وارق من المزيكا قعدت انيك فيها اكتر من ساعه الاربع ولما جبتي لبني نزلته علي جسمها لقيتها هدت نامت جنبي علي السريرقولتلها نتي طيزك جميله نفسي انيكها قالتلي صعب عمري ما عملتها قبل كده قولتلها علي اساس نك اتناكتي من حد غير جوزك قبل كده راحت معيطه بسرعه حضنتها صالحتها قولتلها انا لو مش بحبك مش هنيكك ع شان اريحك وانا عارف قد ايه انتي محرومه المهم في الاخر واقفت انيكها في طيزها وكل ما اجي افضي لبني افضيه جوا طيزها ولو خرجته هي بقت تحب تشربه لغايه لما كلمت المس بتاعتها طلبت منها انها تسهر كل يوم لانها بتكون فاضيه مش بتعمل حاجة وبقيت انيكها كل يوم بس اللي عجبني بجد انها بدات تغير عليا وبتشتاق لزبي ولما خرجت من لمستشفي بقيت انيكها كل يوم صوت وصوره ولو جت فرصه روحلها المستشفي انيكها واشبع منها
    دي كانت حكايتي فيه حكايات تانيه ليا مع بنات تانيه هحكيهالكم بس لو دي عجبتكم بجد
    منتظر تعليقاتكم

    , سكس مصرى, سكس محجبات, سكس اجنبى, سكس امهات, عرب نار, قصص سكس, صور سكس متحركة,

    تعليقك
  • الزوجة الشرموطة والجنس


    , سكس صعب, نيك بنت, صور سكس, ءىءء, قصص سكس, سكس امهات, سكس ام وابنها, سكس اجنبى, سكس محارم, عرب نار,

    أنا زوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمرآة تحب الإثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ما هو عجيب تشعر بأنك لا تزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدأ قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج و أنا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت أشاهد التلفزيون و أنا سهرانه وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه . فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده و كم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج و دلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء :عفوا روحي يمكن أنا غلطان و بدون شعور قلت له :لا ..لا لست بغلطان و أنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر و كأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي و أحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا : لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية و ما أعانيه…وطال الحديث وتفرع…وطلب مني أن يلقاني…تمنعت قليلا…لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه..وأني خائفة منه..وبغروري و دون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي…وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري و قررت أن أمضي فيما بدأت كان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا..كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل و جذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت..كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية..لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي و بسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات ..رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة.وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي ..وبلا مبالاته المعتادة قال :ولا يهمك أذهبي حيث تشائين …وهذا زاد من اصراري على الذهاب … وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونهامن قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره… ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهذه الملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته . فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء … وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري …وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي…التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة و نصف على وصولنا…وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب و تتركني له يفعل بي ما يشاء و مرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت و أيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له . اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج الى حديثك ولك أكثر وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني … اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك ..ألا تثقين بي؟؟ فقلت له :و ماذا ستفعل حتى أخاف و لا أثق بك …لكنه كان مهذبا و لم يعلق رغم أنه فهمني …و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير ..فقلت بأني لااستمتع بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي…الرجل الذي لا و لن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارةللعيادة وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري و اذهبي عندما تريدين…وحددت ومحمد موعدنا الخميس …وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها…و جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة و عميقة ..وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر…وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر ..وأحسست بيده تداعب شعري و أذني بلطف و نعومة ونزلت الى رقبتي ..ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إلي وبدأنا قبلتنا الأولى ..أكل شفاهي و أكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي…طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة و متهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس…وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي و عنقي و ماصا أذني وأنا أبادله القبلات …ولازلنا على الكرسي …فطلب مني ان اقف و أمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة ..وقمت وبدأت بالمشي بغنج و دلع على انغام الموسيقى الهادئة…وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت …ففعلت وجاء محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري و تنورتي قدارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذابي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع و ما هذه الرغبة الشديدة .. واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت و بدأ يفرك كسي به و يداعب شفراتي بحركات رشيقة مثيرة أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت

    , عرب نار, سكس حيوانات, سكس امهات, صور سكس, سكس محارم, افلام نيك, صور كس,

    يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و نسيت أولادي و اي شخص اخر فكل مايهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه وبأيره . بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله و بدأت ألاعبه بيدي و أتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب …ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة..والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي و محمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كماالمرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى محمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه *** رضيع و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل الأنتظار و نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل أيره في داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأناأحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته وشدة كبسه الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا و عنيفا يدخله بكسي و يخرجه بسرعة و عنف واستمر إ



    تعليقك

  • بنت الغفير الهايجه
    , نيك بنت, ءىءء, صور سكس, صور كس, سكس ديوث, سكس ام وابنها, سكس امهات, سكس محارم, سكس عربى,
    صباح الخير او مساء الخير
    انا اسمي مصطفى 31 سنه من اكتوبر القاهره انا مش طويل ولا قصير لون بشرتي قمحاوي
    القصه الي هحكيها قصه حقيقيه ميه في الميه مفيهاش اي حاجه تخيلات وحتى اسم البطله حقيقي
    القصه حصلت لما كان عندي 22 سنه انا بعشق حاجه اسمها جنس بكل اشكالو وانواعو
    والدي وولدتي فتحو حضانه فاطبعا كان كل الي بيشتغل فيها بنات او ستات مفيش رجاله بيشتغلو معنا
    طبعا كان الاول الحضانه بتجيب بنات استات مش حلوين اوي جه يوم والتي شغلت بنت ايه صاروخ عندها 20 سنه
    جسم ايه والا صدرها ولا طيزها حكايه ولا وشها تقول قمر امي قالت البنت ديت تطلع تسعدها في تنضيف البيت لان احنا البيت كلو بنعنا انا كنت لسه مخلص امتحنات وقاعد في البيت مستني جواب من المعهد بتاعي ينزلني في فندق عشان ادرب انا خريج سياحه وفنادق قسم مطبخ المهم انا كل بنت امي تطلعها عشان تسعدها في البيت وتنضيفه كنت الاول بشوف لو هيه حلوه بحاول الاغيها لو وحشه مش بقرب منها المهم البنت طلعت دخلت المطبخ وبدات تنضف في المطبخ وانا عيني عليه وهيه كل شويه تبص لاتقيني باصص عليها وبتئملها اليوم في التاني في التالت اتعودنا على بعض بدات صباح الخير صباح النور كلام عادي الموضوع اتطور بدات اهزر معها وتهزر معيا في يوم جم لينا خالي وعيالو وخالتي وعيالها فا بقى في رجل كتير في الشقه وطبعا كنا زي ما احنا بس لما اكون معها في المطبخ انا وهيه بس تتكلم معيا ونهزر ونضحك لو في حد دخل علينا تبقى زي الصنم جه جواب التدريب بتاعي وكان في فندق 5 نجوم في شراع الهرم اول يوم تدريب ليا اليوم عدى رخم جدا عشان مشوفتهاش كان معاد الشفت بتاعي الساعه 4 العصر فا عشان النزل كان لازم انزل الساعه 2 الضهر وكنت برجع الساعه 2 او 3 بليل فا كنت بقلهم يصحوني على الساعه 12 على معاد طلوعها من الحضانه وانا كنت ديما بصحى طبعا زوبري واقف وعامل قبه في البنطلون وغير كدا كان معنا شيف كان لسه عريس جديد فا كان كليوم لازم يشربنا قرفه بالبن وكنت ديما بحاول اداريه وانا بحب اشرب حاجه سخنه قبل ما اكل وكنت ادخل لاقيها في المطبخ عدت الايام ونهزر ونضحك وفي يوم الي خلاني اغير تفكيري نحيتها خالص وفي اليوم دا انا كنت اجازه وعلى الساعه 1 الضهر ابويا وامي والناس الكبيره في الصاله وانا وولاد خالتي وخالي في اوضتي و عبير بتنضف التورئه ابويا نده عليا وانا طالع من اوضتي جري وهيه في التورئه وهيه عارفه اني طالع بجري جت قدامي ووطت على انها هتجيب حاجه من الارض وهيه لسه منضفه الارض وكنت هخبط فيها من ورا وهتبقى فضيه ليا وليها بس ربنا ستر وعرفت امسك نفسي قبل ما اخبط فيها ومحصلش بنا كلام في اليوم دا تاني يوم لقتها طالعه ومش مدياني وش حلو قعت انكشها لغايت لمى ضحكت وهزرنا زي كل يوم بس الهزار المرادي مكنش بالكلام بدات احط ايدي على كتفها قولت اشوف الاول ممكن تكون هتعمل فيها الخضره الشريفه متكلمتش بقيت كل ربع ساعه او نص ساعه اخل المطبخ اعمل شاي كنت كل شويه اعمل حاجه ومتتكلمش مره كنت اضربها على طزها مره كنت اسمك صدرها اعدت فتره على كدا وجه قبل اخر اسبوع في الصيف ابويا قالي انهم هيروحو يصيفو المهم انا جيت قبل مايسفرو بكام يوم قلتلها اهلى هيروحو مصيف وانا هبقى في البيت لوحدي بحجت عندي شغل ومش هينفع اخد اجازه لاني تدريب مع العلم الاسبوع الي كنت شغال فيه قبل ما اهلي يسافرو كان الفندق بيصفي لكل الناس التدريب فا قلتلي سبني اظبطها في البيت عندي قلتلها ماشي قبل مايسفرو بيوم لقيت رقم غريب بيرن عليا الو والاقي صوت انثوي مش متعود على سماعو في التليفون صوتها في التليفون كفيل انو يهيج مصر كلها لقتاه بتقولي ازيك يادرش قلتلها تمام يا قلب درش بتقولي عارف مين معا قلتلها طبعا انتي حبيبت قلبي عبير بتقولي طيب تمام لقتها بتقولي انا بكره اكون عندك الساعه كام قلتلها هما هيمشو بعد الفجر قالتلي تمام انا الساعه 6 الصبح هكون عندك قلتاها تمام خلصت مكالمه معها ورجعت لشغلي واليوم خلص ورجعت البيت على معادي لقيت في ناس صاحه مانمت وناس لسه بتصحى وناس لسه نايمه وضبت معاهم باقي الشنط وبدات انزلهم في العربيه معاهم والفجر ادن وبداو يلبسو وخلصو لبس ونزلو سافرو طبعا انا لو كنت نمت مكنتش هصحى فا استنيت لغايت الساعه 6 جت ولقيت باب البيت بيخبط نزلت افتح الباب ولاقي قدامي ملكه جمال لبسه طقم ينطق الحجر بنطلون ديق مقسم اوي ومقسم تفاصيل جسمها ومبين طيزها وفخدها الي ملفوفين لفه تجنن وبلوزه ديقه مبينه بززها وكانهم بطيختين صغيرين مش كبار بس كان شكلها ملكه جمال فعلا انا شوفتها واختها في حضني وقفلت الباب وشلتها وطلعت بيها فوق دخلنا الشقه ونزلتها على الارض وبقيت ببص على جسمها الي كان ياخد العقل واختها في حضني وبدات اخد شفيفها في شفايفي وبتتجاوب معيا وببعض في شفايفي وتشفط في لساني فضلنا على كدا حوالي 10 قايق وقلتلها ادخلي غيري لغايت لما احضر الفطار نفطر سوا دخلت تغير وانا جهزت الفطار ومستنيها لقتها خارجه وهيه لابه قميص نوم شفاف ومش لابسه برا ولبسه اندر فتله بس ايه ياخدو العقل المهم فطرنا وشربنا الشاي وقعدنا جنب بعض بدانا في بوسه وعمال اقفش في بززها وانزل ايدي على كسها وهيه عماله تحسس على زوبري من فوق الهدوم نفسها زاد قمنا انا قلعت كل هومي وهيه نامت على السرير خلصت وبقيت اقلعها قميص النوم واحسس على جسمها وامسك كل فرده في بزها ارضعها واعضها ونزلت لحس في كل حته في جسمها وانا صوابعي عماله تلعب في زنبورها وطيزها ونزلت الحس في كسها لغايت لما جابت شهوتها في بقى وشربتها كلها وبعد كدا عملنا وضع 69 وكانت استازه في مص زوبري قدت تمص لغايت لما جبتهم في بقها وبلعتهم وبدات ادخل صباعي في طيزها لقيت صيزها اتعودت دخلت التاني طيزها اتعوديت على صوابعي جبت كريم دهنت بيه طيزها وزوبري وبدات ادخلو في طيزها دخلت الراس وسبتو شويه عشان طيزها تتعود على زوبري لا طيزها كانت ديقه جدا وهيه هتموت من الوجع شويه ولقتها بتزق طيزها على زوبري لغايت لمى دخل كلو وهديت شويه عشان طيزها تتعود وبدات اتحرك تاني بقت الوجع الي بتحس بيه اتقلب الى متعه فضلنا على الوضع دا شويه وبعد كدا غيرنا الوضع نمنا على جنبنا وبخلو فيها وبقفش في بززها وبلعب في زنبورها فضلنا شويه على الوضع دا وطلعتو عشان يهدى شويه وبعد كدا عملنا وقتها وخلتها توطي وطيزها بارزه ليا دخلتو فيها وعماله تقولي نكني جامد افشخ طيز حببتك انا لبوتك وبعد كدا وقفتها ومسكنا شفايف بعض في بوسه طويله وسبت شفيفها ونزلت على بززها ارضع فيها واعضها واقرصه وهيه كانت خلاص فرهضت مني قلتلها خلاص اصبري شويه انا قربت اجيب هجبهم ونرتاح شويه فضلت ارزع فيها جامد والعب في زمبورها لغايت لمى هيه جابهتم على ايدي وانا جتهم في طيزها فضلنا على الوضع دا اسوبع كامل كل يوم بنكها في كل وقت لغايت ما اهلى يجو بساعه
    في معلوه انا نسيت اقولها عبير كان عندها سعتها 20 سنه وكانت لسه بنت وحفظت عليها بنت عشان مفضحهاش
    ياريت تكون القصه تكون عجبتكو ومستني تعليقتكو ساء بالسلب او بالاجاب واسف اني طولت عليكو

    , سكس مصرى, سكس محارم, سكس امهات, سكس محجبات, صور سكس, عرب نار, قصص سكس, صور سكس حيوانات, سكس حيوانات,

    تعليقك
  • ام صاحبى والنيك الساخن

    , سكس امهات, عرب نار, افلام بورنو . سكس مصرى, افلام نيك , سكس محارم, نيك امهات, سكس امهات, سكس حصان, سكس اخ واخته,
    صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه.
    اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو طولى 176سم ووزنى حوالى 72كجم عندى 25 سنه لون بشرتى قمحى وشعرى اسود وعينيا بنى وسيم الى حد ما واللى يشوفنى يدينى اصغر من سنى وزبرى طوله 19سم ومتوسط العرض.
    قصتى بدأت لما جاتلى فرصه شغل حلوه بس كانت مشكلتها الوحيده انها فى محافظه تانيه غير المحافظه بيتاعتى وماكنش ليها سكن فا كان لازم اشوف شقه اعيش فيها وتكون قريبه من شغلى الجديد المهم انا كلمت والدى انى هاروح هناك وادور على شقه جمب الشغل لكن والدى قالى انا اعرف واحد صاحبى وعشره عمر ساكن فى المحافظه دى وانه هيكلمه اقعد عنده كام يوم احد ما الاقى شقه اقعد فيه المهم ابويا كلمه وصاحبه عم علاء معترضش خالص ورحب جدا وانا ابتديت اظبط دنيتى عشان اروح هناك وابويا ادانى رقم التليفون بيتاع عم علاء(52 سنه) وقالى اول ما توصل الموقف رن عليه وفعلا ركبت العربيه واول ما وصلت الموقف رنيت عليه وجالى واتقابلنا وسلمنا على بعض وكان راجل كريم جدا وروحنا البيت عنده واتعرفت على مراته (فاطمه 41 سنه طويله لون بشرتها ابيض زى التلج شعرها اسود وعينيها بنى وجسمها مليان سنه بسيطه بزازها متوسطه وطيزها يعتبر هى اكبر حاجه فى جسمها) ورحبت بيا وانا بصراحه من اول ما شوفتها وهى عجبتنى ودخلت دماغى بس خوفت لا يحصل مشاكل لان دا صاحب ابويا المهم عديت يومى ونمت وعدا يومين كان خلالهم كرم ضيافه من عم علاء ومرقعه من مراته فاطمه وانا بحاول اكون محترم ههههههههههههه لحد ما الاقى شقه اقعد فيها لحد ما جيه اليوم اللى امتلكت فيه جسم فاطمه الفاجر زى ما هحكيلكو
    فى اليوم دا كنت صاحى من النوم عادى وجيت طالع من الاوضه اللى بنام فيها ولاقيت فاطمه لابسه قميص نوم ابيض شفاف باين من تحته برا لونه احمر واندر لونه احمر وواقفه فى حضن عم علاء وبتتمرقع عليه وبتقوله مالك يا راجل شهر كامل ملمستنيش قالها يا وليه اتهدى تعبان وعندى شغل وكمان فى ضيف نايم جوا لاقيت فاطمه بتحسس على زبره من فوق البنطلون الجينس اللى لابسه عم علاء وبتقوله بشرمطه طب ما انا كمان تعبانه اعمل ايه يعنى اجيب حد من بره ينيكنى بدالك قالها لا انتى شكلك اتجننتى رسمى بقى وزعل وراح سايبها وماشى وهى بتقوله بعصبيه ماشى يا علاء مااااشى...
    المهم انا قعدت فى الاوضه حوالى دقيقتين وبعدين طلعت قعدت فى الصاله ولاقيت فاطمه مبهدله مأنها كانت بتلعب فة نفسها واول ما شافتنى عدلت هدومها وجايه بتقولى صباح الخير يا ابو حميد قولتلها صباح النور بس انا بحب زيزو اكتر قالتلى ماشى يا زيزو مبسوط فى القاعده معانا؟ قولتلها بصراحه انتو ناس اهل كرم بس انا حاسس انى متقلها عليكو حبتين قالتلى عيب الكلام دا ماتقولش كده تحب اعملك تفطر قولتلها شكرا لزوقك بس لو تسمحى ممكن كوبايه مايه قالتلى من عينيا روحت ضاحك وقولتلها لا من التلاجه وهى ضحكت ضحكه بنت متناكه سيبت اعصابى خلاص ولاقيتها راحت تجيب كوبايه المايه وجت قعدت جمبى على كنبه الانتريه وادتنى كوبايه المايه و وانا بشرب لاقيتها بتسألنى عامل ايه فى شغلك قولتلها تمام اهوه ادينى لسه نازل جديد وبحاول اظبط دنيتى قالتلى **** يوفقك بس انت شكلك مقطع السمكه وديلها قولتلها ازاى يعنى مش فاهم قالتلى يعنى انت شاب وسيم زيك اكيد مصاحب بنات كتير وكده يعنى روحت ضاحك بأحراج كده وقولتلها انا؟ دا انا غلبااااااااااان ههههههههههههههه وهى راحت ضاحكه اوى وقالتلى مهو باين من وقفتك ورا الباب وبصاتك ليا من اول ما جيت بصراحه انا اتحرجت اوى واتكسفت من جرأتها دى وقولتلها انا اسف لو كنت ضايقتك قالتلى انا متضايقتش بالعكس ولاقيت ايديها ابتدت تحسس على فخدى بالراحه لحد ما وصلت لزبرى من فوق البنطلون (القصه حصريه على منتدى نسوانجى وكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) وانا قولتلها انتى بتعملى ايه بس؟ قالتلى انا بعملك اللى انت عاوزه وانا كمان عوزاه بس اوعدنى محدش هيعرف قولتلها اوعدك وهى راحت ماسكه وشى بأيديها الاتنين وباستنى فى شفايفى وابتدينا مع بعض بوسه بنت متناكه وفاطمه نزلت بأيديها تحسس على زبرى من فوق البنطلون وانا روحت قايلها انا مش فاهم انتى عاوزه ايه بالظبط وبضحك وهى راحت ضاحكه وقالتلى هششششش انا عاوزه دا وبتشاور بصباعها على زبرى قولتلها اسمه ايه دا؟ قالتلى عاوزه زبرك يا وسخ وراحت ضاحكه ضحكه بنت متناكه ولا اجدع شرموطه ونزلت باستنى فى رقبتى وراحت رايحه على زبرى تحسس عليه وتبوسه من فوق البنطلون وراحت فاكه الحزام والزراير بيتوع البنطلون بيتاعى ومسكت ايديا وخدتهم حطتهم على بزازها وانا ابتديت ابوس واللحس الجزء اللى باين من بزازها وروحت شادد دماغها تانى عليا وغيبنا فى بوسه شهوانيه فى شفايف بعض وبقيت اشرب من ريقها واخد كل شفه لوحده امص فيها وهى راحت مطله بزها الشمال من البرا والقميص وانا روحت على حلمه بزها ارضع فيها واللعب فيها بلسانى واعضعضها بشفايفى بالراحه وهى بقت تتأوه وتقولى اااااااااااااه ايوه كده يا حبيبى ارضع اوى اااااااااااااه وراحت مطلعه فرده بزها التانى وانا بقيت ببدل مابين بزازها ولاقيتها راحت ساحبه دماغى وبقت هى اللى بتبوسنى فى شفايفى بهيجان وشهوه بنت متناكه ونزلت على رقبتى تبوس فيها كأنها بتغتصبنى هههههههههههه وراحت رفعالى التيشيرت بيتاعى وابتدت تبوس فى بطنى وهيجانها دا كان مهيجنى اوى عليها وابتدت هى تنزل واحده واحده لحد ما وصلت للبنطلون بيتاعى وراحت مطلعه زبرى من البنطلون واول ما شافته لاقيتها شهقت وبتقولى يخربيتك يا مضروب كل دا زبر وانا روحت ضاحك وقولتلها ايه انتى هتنقى ولا ايه وهى راحت ضاحكه وراحت


    سكس, افلام سكس,سكس حيوانات, سكس عربى,سكس اجنبى, سكس محارم,



    تعليقك


    تتبع مقالات هذا القسم
    تتبع تعليقات هذا القسم