• , عرب نار, سكس محارم, سكس اخ واخته, سكس ام وابنها, سكس مصرى, سكس امهات,

        في الآونة الأخيرة زادت بصورة لافتة حالات الطلاق السريع، وأثبتت العديد من الأبحاث والدراسات إلي إن العلاقة الحميمة وعدم إقامتها كانت سبب رئيسي لمعظم حالات الطلاق، لذا فهي مشكلة كبيرة ويجب الوقوف عندها لبحث أسبابها، لاسيما أنها تتسبب في انهيار العديد من الزيجات والعديد من الأسر.
        الدكتور أحمد عادل استشاري امراض الذكورة والتناسل والعقم بكلية طب القصر العيني، يؤكد في التقرير التالي، إن ضعف الرغبة في إقامة علاقة حميمه مع الزوجة، سبب من أسباب انتشار حالات الطلاق، خاصة إنها تحدث بدون أسباب واضحة، ويتحفظ الزوج عن التحدث مع الزوجة في هذا الأمر مما يترتب عليه مشاكل لا حصر لها.

    ,افلام بورنو , سكس اجنبى, افلام نيك, سكس محارم, سكس اون لاين, عرب نار, نيك بنت, قصص سكس, سكس اخ واخته, سكس صعب, صور نيك, صور سكس, نسوانجى,


        * اسباب ضعف الرغبة الجنسية:
        وأوضح الدكتور أحمد عادل في حديثه لـ "اليوم السابع" إن هناك اسباب مختلفة لمشكلة ضعف الرغبة الجنسية لدى الزوج قد تكون تلك الأسباب نفسية تنتج عن إدمان الزوج مشاهده الأفلام الإباحية، لأن الزوج في هذه الحالة يكون لديه تخيل إن إقامة العلاقة الحميمه هي ذاتها ما يشاهده في مثل هذه الأفلام، ولكنه يصطدم بإن الواقع والحقيقة مختلف فيعزف عن ممارسة العلاقة ويفضل إشباع رغباته بمشاهده تلك الأفلام.




    تعليقك
  • قصص سكس حماتى الجامدة

    التي تبلغ من العمر 49 عام والتي تزوجت في سن مبكر ولديها فتاة وحيدة هي زوجتة
    التي تعرف عليها خلال دراسته في الجامعة فهو يعمل مهندس وان ذاك كان يدرس الهندسة المدنية
    وحبيبتة رشا تدرس في نفس الكلية فهي كانت سنة اولى وسعيد ثالثة
    , عرب نار, سكس محارم, سكس اجنبى, سكس ساخن, سكس اخوات, سكس امهات

    واحبا بعضهما وحدثتة عن ظروفهم وان والدها متوفي اثر ازمة قلبية منذ 9 سنين وتعيش هي وامها التي رفضت ان تتزوج بعد وفاة والدها لكي تتفرغ لتربية ابنتها الوحيدة
    في المنزل الذي تركة لهم والدها ومشاكلهم مع اعمامها وعماتها في خلافات على الورثة وان مصرفهم ياتيهم من الدكانين
    الذين كان يملكهما والدها قبل وفاتة وقد اجروهما ويقتاتون من اجارهم
    كانت رشا فتاة طموحة تبلغ من العمر في السنة الخامسة 24 عام وقد تعرف سعيد على والدة رشا قبل خطوبتهم بفترة قصيرة
    خلال زيارة لمنزلهم على الغداء وكانت ام رشا امراة فاتنة الجمال ممشوقة القوام تفاصيلها توحي ان عمرها35 عام
    فصدرها الكبير الممتلئ وبطنها الممشوق وطيزها المشدودة الجميلة وقدماها وفخادها الرائعة تلفت الانتباة
    الا ان سعيد لم يلتفت الى تلك الامور ابدا جاء للتعرف بام الفتاة التي سيخطبها وبعد الخطبة تكررت زيارات سعيد لمنزلهم
    وبعد تخرج رشا تزوج سعيد منها وكان شرط رشا قبل الزواج ان يعيشو جميعا مع امها في منزل واحد لانه ليس لديها من يرعاها
    وقد قضا سعيد وزوجتة رشا شهر العسل في شالية على البحر وعادا بعد ذلك.لمنزلهم التي تسكنة ام رشا
    وكالعادة وعندما انفردت ام رشا بابنتها بدات بسوالها عما حدث وكيف هو سعيد معها ؟
    سعيد يبلغ من العمر ان ذاك 26 وهو شاب طولة 187 جسمه ممشوق رياضي اسمر
    فبدات رشا تسرد لامها ماحدث والام تستفسر عن كل التفاصيل وتخجل رشا من بعض الامور لكن امها تلح عليها وتقول انا امك بتخجلي مني
    فحدثتها رشا عن حب سعيد لها وانهم استمتعو كثيرا لكنها تتضايق من موضوع ان قضيب سعيد كبير جدا وقد عانت كثيرا في البداية كي تتاقلم مع حجمة الهائل فاخبرتها الام بالعكس هذا هو عنوان الرجولة وكافة الزوجات تتمنى ان يمتلك ازواجهن قضيبا كبيرا وذهبت ام رشا الى غرفتها وكلام ابتها لايفارق ذهنها ابدا عن سعيد وقضيبة وبدات نار الشهوة تشتعل في جسدهاا المحروم فضربت يدها على كسها لتجدة مبلولا جدا من شهوتها لذلك القضيب الفتاك وتفكر وهي تفرك بكسها الابيض النظيف على كيفية الحصول عليه
    مرت الايام والام تراقب سعيد وتحركاتة وعينها ترافق ذاك القضيب المنفوخ تحت البنطال او البيجامة وتبادل سعيد بالمزاح والسهر لوقت متاخر
    في يوم من الايام عادت رشا فرحة فقد حصلت على ترقية في العمل لكنها كانت خائفة من ردة فعل سعيد عند عودتة وعلمة ان رشا ستضطر للسفر الى احدى الدول لحضور مؤتمر لمدة عشرة ايام وان ترقيتها مرتبطة بهذا الامر واذا رفض سعيد سيءهب طموحها الى الجحيم بعد الغداء دخلوا لغرفتهم ليستريحوا وقامت باخبار سعيد بالامر فرح سعيد لفرحها ولكنه استنكر سفرها لوحدها وبقائها بعيدة عن المنزل لعشرة ايام
    لكنها اقنعته ان والدتها ستلبي حاجاتة في غيابها وقما باخبار ام رشا على العشاء بالامر وفرحت فرحا شديد فلن تجد فرصة افضل من ذلك لتفوز بقضيب سعيد لم تنم ام رشا في ذلك اليوم من شدة فرحها وهياجها والافكار تاخذها لنار الشهوة اللذيذة مع قضيب سعيد وخلال سهرها سمعت اصوات تاوهات صادرة من غرفة سعيد ورشا فضحكت وقالت في نفسها اليوم دورك وغدا دوري
    ودع سعيد وام رشا رشا في المطار وعادا للمنزل وسعيد يبدو علية علامات الاستياء وبدات ام رشا بالتهوين والتخفيف عنه فقالت له لاتخف انا موجودة لالبي احتياجاتك كلها لم يبالي سعيد بالكلام ظنن منه انها تقصد الاكل والملبس وغيرة فقط لاكنها كانت تقصد اكثر من ذالك
    قالت ام رشا ماذا يريد ان ياكل حبيبي الغالي اليوم امر يلي نفسك فيه رح اعملو لاجلك فطلب سعيد اكله المللوخية التي تبرع حماتة في تحضيرها وهو يحبها جدا تفننت ام رشا في اعداد الغداء وقبل وضع الطهام ذهبت الى غرفتها وبدلت ملابسها لترتدي روب ازرق قصير يبرز مفاتنها ويجعل طيزها بارزة وبزازها ظاهرة ودخلت لتصحي سعيد الذي كان ياخذ قيلولة وعندما فتح سعيد عينية على صوت حماتة المتدلع انبهر بما راة وتفاجا فهي اول مرة ترتدي هكذا وتظهر هذه المفاتن الرائعة وكان سعيد يحب الصدر الكبير وان صدر رشا صغير بالمقارنة مع هذا الصدر الرائع الذي امامة سعيد ماذا بك الغداء جاهز هيا لناكل هز سعيد راسة وهو يحدق بصدر ام رشا التي انتبهت وضحكت ضحكة طويلة ومشت وهي تتغندر امام عيني سعيد الذي لاحظ انتصاب قضيبة من الذي راة وجلسوا على طاولة الغداء وبدات ام رشا المزاح مع سعيد الذي لم يستطع ان يزيح عينية عن صدرها ولاحظت ذلك فقالت له ماذا بك سعيد اختشي لم تحدق بي هكذا وبكل دلع الم ترى بزاز ذي دي من قبل
    , سكس مساج, سكس ديوث, سكس صعب, سكس اغتصاب,

    صعق سعيد من صراحتها فقال زي دي لا دي اجمل بزاز بشوفها بحياتي ضحكت ضحكة سخسة وقالت خلص اكل دلوقت
    وبعد الاكل جلسوا ليشربوا شاي وسعيد هائج مما يرى امامة من دلع وغنج فام رشا كانت تغني وتدلع وهي بتحضر شاي وطيزها لملبن برج قدام سعيد يلي حيكلها بعينية وهي تراقبة وتزيد في حركاتها وعندما قدمت الشاي برز صدرها واضحا امام عيني سعيد الذي لم يستطع تمالك نفسة فمسك يديها ووضع شاي جانبا وهو يقول ارجوك ارحميني يا حماتي انا مش قادر فقالت انت يلي رحمني انا من وقت مارجعتو من شهر العسل ونفسي في زبك الكبير الجميل وانا محرومة من الزب بقالي سنين فاسكتها سعيد بقبلة طويلة جدا وهو يبتلع فيها من ريقا ويرتشف تلك الشفاه الجميلة وهي مغمضة عيناها من شدة شوق والحرمان ويداة تداعب ذلك البز الكبير الذي انتصبت حلماتة معلنا هيجانها واستعدادها لتلكي قضيب سعيد بكل شهوة
    بدا سعيد يمصمص شفاهها بعنف وقوة ورقبتها نزولا الى بزازها ويداعب حلماتها بلسانة ويده تفرك فخادها الناااعمة الطريو يحسس على طيزها ويشدها بقوة سعيد ارجوووك لم اعد استحمل ارجوك نيكني اركبني افشخني انا منتاكتك من اليوم ارجوووك



    تعليقك
  •  

     
    انا احمد ١٧ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ١٩ سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ٣٧ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوه الغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده .. الجزء القادم هحكي فيه ازاي بقيت ملبسش بوكسرات فالبيت قصاد ماما بموافقتها وازاي قررت اني اغريها بمنظر زبر الحصان اللي عندي تحت الهدوم الخفيفه. وبرضه فالجزء القادم هيكون فيه صوره لنفس جسم ماما و منظر زبري قصادها

    , , سكس حيوانات, صور سكس, نيك بنت, سكس امهات, سكس حصان,


    تعليقك
  •  

    مسافرة الى مصر





    • , ءىءء ,سكس ام وابنها, صور سكس, افلام نيك, سكس حصان, قصص سكس
    •  
      لم أصدق أن امرأة تخون زوجها بسهولة و أريحية و تطفئ نار كسها و شبقها الجنسي و في عقر دارها إلا بعد أن حدث معي شخصياً!
      فقد سمعت كثيراً عن خيانات الزوجات و لكني لم أكن أصدق ذلك حتى كنت أنا طرفاً في تلك الخيانة!!
      فقد حدث ذلك بالفعل منذ سنوات و كنت قد تشاجرت مع مديري و تركت العمل فكان أن اشتريت تاكسي أجرة بالتقسيط و عملت عليه رغم أني خريج تجارة و اعمل محاسب.
      ما جعلني أعمل سائقاُ هو عدم كفاية الراتب الذي أجنيه من وراء وظيفتي وزاد على ذلك تحكمات المدراء غير المبررة أطلاقاً!
      كنت أعمل في خارج مطار القاهرة أنقل حقائب الواصلين من خارج مصر من الدول الأوربية و العربية و أقلهم حيث شققهم أو أماكن أقامتهم و كنت اجني من ذلك مالاً وفيراً إلى أن ظهرت لي امرأة ترتدي بنطال فيزون و بودي يظهران جمال جسدها و تناسقه
      فطيزها مدورة مقببة و أوراكها مدورة مليانة و بزازها كبيرة نافرة و وجهها خمري اللون بملامح أشبه بملامح باريسية في اوج شبابها!
      كان معها طفل لا يتخطى الست سنوات و معها حقائب فناديت عليها
      تاكسي يا مدام…أشارت أن : قف..فتوقفت ثم ترجلت و هنا ألقتني بنظرة رعناء سكسية و همست:
      ممكن مدينة نصر… أجبت : اللي تؤمري بيه….شكرتني: ميرسي…
      صعدت و حملت حقائبها فوق الطارة وداخل الشنطة الخلفية ثم صعدت! طوال السكة وهي ترمقني بنظرات غريبة فقلت: حمد …عالسلامة…
      هي: متشكرة…مصر وناسها أحلى بلا فرنسا بلا قرف…
      أنا ضاحكاً: ليه كدا…دا ا حلم حياتي أسافر فرنسا…فجأة وجدتها تصبغ شفتيها بقلم روج فتنحنحت و غازلتها: جميلة من غير رزوج يا مدام…الغريبة أنها تقبلتها مني و أحبت المزيد: ميرسي…بجد… ثم سألتها: دا ابن حضرتك…هي: أه…و خلي بابابه يشبع بفرنسا…أنا: ليه كدا…هي: مش واخدة راحتي…مش عارفة.. تحدثنا كثيراً حتى عرفت عني حكايتي و أني شاب في الثامنة و العشرين مثقف أعزب! راعها أني اعزب فهمست بعجب: أعزب…ثم ابتسمت: تلقاك بتلعب بديلك..أنا ضاحكاً: طيب أعمل أيه…سألتني: مرتاح كده…أنا: عايش لوحدي…مش ناعي هم غير هم نفسي…هي بلمعة عين: تصدق فعلاً…أحنا ممكن نعمل دويتو حلو هههه…ضحكت: أنتي كمان لوحدك…هي: أيوة..انا و رامي ده…باباه سبتها برة مصر…لم أكن اعمل أن فريدة هكا علمت لاحقاٌ اسمها قد قررت تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي إلا بعد حملت حقائبها في الأسانسير لتهمس: اتفشل ادخل..أنا عرفتك كفاية…دخلت تربت لها حقائبها ثم نفحتني فوق أجري ثلاث أضعاف ثم همست: ممكن أحتاجك..ممكن رقم موبايلك…!! يوم و الثاني و وجدت رقما غريبا يدق هاتفي! لم أكن قد سجلته فكانت هي فريدة: أنت نسيتني يا عمور!!! كانت تدللني فهمست: معلش مين حضرتك….همست:
      أنا فريدة بتاعت المطار…! تتابعت اتصالاتنا و صرنا و كاننا عاشقين في وقت قياسي ثم كانت الصدمة الجميلة أو الجمال الصادم! دعتني لبيتها! دعتني كي تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي في شقتها معي وكانت جادة فدببت إليها و كان ابنها في المدرسة!! لم اكد أطرق بابها حتى جذبتني و بدون أي مقدمات تبادلنا القبلات الحارة و رحنا نتهعارش و يتحسس احدنا اﻵخر و بعد بعد لحظات انتفش رأس زبي فهمست لي: شيلني ..اوضة النوم أخر الطرقة….كانت بروبها الذي ليس من تحته شيءئ!! كانت أمرأة تامة الأثارة و الدلع!! هناك خلعت روبها لتبدو أمامي عارية ملط!! حليقة الكس الأبيض الشهي شابة البزاز مبرومة الحلمات مققبة الأطياز دنت مني و ألقت بزراعيها علي: حبيتك من أول ما شفتكو أنت بتقول تاكسي يا مدام…حسيت أنك مش سواق عادي…يا ريت متخنش الثقة دي و تبيع الحب ده…اطجبقت جفنيها و راحت تدنو من شفتي فلتقمتهما وغبنات في قبلة عميقة انزلت على أثرها بنطالي و لباسي و بشت زبي و دخلتها واقفاً!! نعم رشقت زبي في حامي كسها فشهقت ثم اعتليتها لما سقطت مني فوق سريرها!! رفعت ساقيها اللامعين ثم دفعت زبي فيها فشهقت ثم سحبته فشهقت و تابعت الدفع و السحب و الرهز و الهز وهي لا تني تشخر و تنخر و تتأفف و توحوح و تتاوه و تطلق أنات لذيذة و تخمش بأظافرها الطويلة لحم ظهري حتى أدمته وهي ترتعش و يتقوس

    • ظهرها!! مارست الجنس من قبل و لكني مثل تلك المرأة التي راحت تخون زوجها وتطفئ نار كسها و شبقها الجنسي معي لم أرى في حياتي حتى اللحظة! فريدة وهي فريدة حتى عاشرتها مرة و مرة و مرة و صرت
    • , سكس امهات, سكس محارم, سكس مترجم, سكس اخوات, سكس, افلام سكس, سكس مصرى.سكس عربى,
    • أقرب إليها من ابنها و زوجها فاعترفت لي: عارف…أنا ما اقدرش أعد من غير ممارسة يومين على بعض…يمكن ده شبق ..مرض,,,سميه براحتك بس أنا كدا…أعمل أيه!! هو ده اللي خلاني افر من فرنسا و أجي لمصر…جوزي أهملني و بقى يسهر برا فمقدرتش أتحمل…ظللت على ذلك الوضع مع فريدة حتى ذهبت يوماً لشقتها لاجدها قد عزلت!! حتى رقم هاتفها قد غيرته…!!!

     

     

     


     ,سكس اخوات, افلام سكس, سكس امهات, سكس حيوانات, سكس محارم,


    تعليقك

  • انا كانت قصتى مع اختى نادين وسها اكيد فاكرينها على فكرة فى جزء مفقود انا كتيته هنا فى المنتدى
    بعد ما نكت سها فى طيزها فى بيتها بعلم نادين تعبت سها جدا وافتكرنا انها مش هتشفى من مرضها اتعهدنا انا ونادين اننا ننسى الى حصل بينا وفعلا احذنا فترة كبيرة جدا منقربش من بعض وقامت سها بالسلامة وكنا بنتقابل انا ونادين وسها عادى جدا كانى مفيش حاجة حصلت ونادين ندمت جدا على الى حصل بينا

    ,صور سكس متحركة, صور سكس, تحميل سكس, افلام نيك, سكس اخوات, ءىءء,

    وبعدين انا كنت بحضر ورقى للسفر لدولة افريقية فى تنزانيااعمل هناك وكان فى ختم على الورق لازم اجيبه من المحافظة الى فيها اختى نادين وذهبت فعلا واتصلت بيها وكانت نايمة ضربت جرس الباب وخرجت لى نادين لابسة اسدال على العريان شكلها كانت نايمة عريانة لان جوزها كان موجود بوستها جنب بقها لقيتها كشرت جامد جدا وسلمت على جوزها لقيته لابس شورت قصير جدا وقعدا بطرف عينى لمحت زوبر جوزها صغير جدا وبعد ما فطرنا دخلت علشان انام وجت نادين ورايا لانى كنت هنام فى اوضة نومها فكان بين السرير والدولاب ديق جدا زوبرى لمس طيزها حسيت بيه اوى هى عملت نفسها مش حاسة ونمت ساعتين وصحيت لاقيتها لابسة بنطلون استريتش ديق قوى على طيزها جدا وبدى اسود قولتلها انت تخنتى اوى قالتلى عاجبة جوزى قولتلها ماشى وجات عند الدولاب وانا واقف مشيت قدامى بصراحة زوبرى كان قايم على اخره فدخل بين طيزها فضربنى فى كتفى بحدة قالتلى انت وسخ قولتلها انا ماشى راحت معيطة فجوزها دخل سال فى ايه قالتلو انى عايز امشى وفعلا انا صممت امشى من غير ما اتغدى فاتليفن جوزها رن لاقها اختو بتعيط جوزها ضربها فكان لازم يروحلها نادين قالتلو مش هينفع علشان انا موجود قالها هياخذ ابنو معاه علشان يرجع على طول اختو ساكنة فى مدينة تانية بينو وبنها اربع ساعات وفعلا لبس ومشى وانا لبست هدومى وماش حلف انى لازم اقعد لحد ما يرجع وفعلا خرج وقلعت هدومى وقعدت بالبوكسر وفضلنا انا ونادين فى البيت لوحدنا مبنتكلمش لحد ما بتقولى الغدا جاهز قولتلها انا مش هاكل لقمة فى بيتا قعدت تعيط وانا رايح البلكونة اشرب سجارة لمحة كوتشينة على التربيزة وجات ورايا قولتلها انا قاعد علشان جوزك المهم واحنا قاعدين قولتلها ما تيجى نلعب كوتشية قالتلى ماشى قولتلها بشرط الى يكسب يطلب من التانى الى هو عايزه قالتلى انت عايز تنكنى تانى مش هينفع ومش هيحصل قولتلها براحتك مش مهم نلعب قالتلى هلعبك وهكسبك ومش هنام معاك قولتلها انت محسسانى اننا داخلين حرب ولعبنا وطلبت منها حجات عادية مفهاش جنس خالص وخلصنا ورحت السرر امدد لاقتها جات جنبى وتكلمنا وانا متغطى زوبرى كان على اخره قالتلى انا هنام جنبك لان اودتها الوحيدة الى كان فيها تكيف وفعلا نامت على جنبها وجتش جنبها خالص لحد ما لفة وشها ليا روحت عطيها ظهرى ورن تلفون جوزها قالها انو هينام عند اختو لان المشكلة كبيرة قالتلو انى انا عايز امشى فكلمنى وحلفنى انى ابات معاها لحد لما يجى وفعلا قد كان راحت نادين دخلت حذت شاور وخرجت لابسة بدى ابيض جامد جدا وجت جمبى نامت على بطنها قولتلها انتى عايزة تتناكى صح ردت عليا قالتلى انت وسخ روحت هاجم عليها شدتلها الاستريتش والاندر بانت طيزها جامدة نيك روحت مطلع زوبرى وحطيطو على كسها مقدرتش روحت مدخل ايدى وصباعى فى كسها راحت معيطة روحت سبتها لانها فعلا صعبت عليا ورحت لبس هدومى وهمشى راحت قايلالى ياما تنكنى يا اما تمشى وفعلا خرجت من البيت راحت متصلة بيا وانا فى الشارع تترجا فيا وانا احذت قرار انى امشى وقفلت المكالمة راحت بعتالى رسالة قالتلى لو جوزها مجاش لحد نصف الليل هخليك تنام معايا روحت راجع عندها قالتلى انت شرموط اوى روحت ضاحك روحت مبعبصها فى طيزها راحت شتمانى روت زانقها على الحيطة ومنزلها الاستريتش وبالل زوبرى ومدخله فى كسها لقيته غرقان ودخل زوبرى فى كسها لاخره وفضلت رايح جاى وهى تصرخ روحت رافع رجليا على ايدى ومدخل زوبرى فى كسها ونزلنا بوس فى بعض قطعنا شفايف بعض ودخلنا على السرير وضلت انيك فى نادين لحد ما كسها ورم ورحت منزلهم جواها وهدينا وقالتلى ارتحت دلوقتى

     xnxx, سكس حصان, افلام سكس, افلام سكس عربى, سكس امهات,

    قولتلها لا لسة روحت قالبها على بطنها ولحست خرم طيزها لحد ما فرهدت منى قالتلى شفت انت كبرتها ازاى روحت قالبها مصت فى زوبرى ورجعت نامت على بطنها روحت مدخل زوبرى واحدة واحدة فى طيزها لحد مدخل عند اخره وهى بتصوت وتتمنيك كانها كانت مشتاقة وغيرنا الوضع وقعدت نادين على زوبرى ودخلت زوبرى فى طيزها مرة واحدة لحد اخره روحت انا قاعد قصدها ونزلنا بوس فى بعض ومص فى بزازها لحد ما نزلتهم جوا طيزها سخنين قامت نادين قفلت باب البيت من جوا بالتريباس وجت نامت جمبى عريانة ونمنا بكرة هكملكو ايه الى حصل بعد كدة وازاى نكت سها تانى ونكت اختى الى مجوزة من ستة اشهر

    سكس اخ واختة,عرب نار, سكس حيوانات, سكس محارم,

    تعليقك