• قصص سكس عرب نار نيك حماتى

    قصص سكس عرب نار نيك حماتى

     

     

    قصص سكس عرب نار نيك حماتى الجميلة وهى عاملة نايمه

    قصص سكس عرب نار نيك حماتى الجميلة وهى عاملة نايمه, قصص سكس عربية ساخنة ناؤر شرموطة نايمة عريانة امام زوج بنتها قصص سكس محارم نيك حماتى الجامدة فى كسها بعد لحس كسها الساخن قصص سكس مصرية ساخنة تتناك من زب زوج ابنتها الصغيرة قصص سكس 2020

     

    حدثني صديق مقرب لي عن قصة محارم حدثت له مع حماتة
    التي تبلغ من العمر 49 عام والتي تزوجت في سن مبكر ولديها فتاة وحيدة هي زوجتة
    التي تعرف عليها خلال دراسته في الجامعة فهو يعمل مهندس وان ذاك كان يدرس الهندسة المدنية
    وحبيبتة رشا تدرس في نفس الكلية فهي كانت سنة اولى وسعيد ثالثة
    واحبا بعضهما وحدثتة عن ظروفهم وان والدها متوفي اثر ازمة قلبية منذ 9 سنين وتعيش هي وامها التي رفضت ان تتزوج بعد وفاة والدها لكي تتفرغ لتربية ابنتها الوحيدة
    في المنزل الذي تركة لهم والدها ومشاكلهم مع اعمامها وعماتها في خلافات على الورثة وان مصرفهم ياتيهم من الدكانين
    الذين كان يملكهما والدها قبل وفاتة وقد اجروهما ويقتاتون من اجارهم
    كانت رشا فتاة طموحة تبلغ من العمر في السنة الخامسة 24 عام وقد تعرف سعيد على والدة رشا قبل خطوبتهم بفترة قصيرة
    خلال زيارة لمنزلهم على الغداء وكانت ام رشا امراة فاتنة الجمال ممشوقة القوام تفاصيلها توحي ان عمرها35 عام
    فصدرها الكبير الممتلئ وبطنها الممشوق وطيزها المشدودة الجميلة وقدماها وفخادها الرائعة تلفت الانتباة
    الا ان سعيد لم يلتفت الى تلك الامور ابدا جاء للتعرف بام الفتاة التي سيخطبها وبعد الخطبة تكررت زيارات سعيد لمنزلهم
    وبعد تخرج رشا تزوج سعيد منها وكان شرط رشا قبل الزواج ان يعيشو جميعا مع امها في منزل واحد لانه ليس لديها من يرعاها
    وقد قضا سعيد وزوجتة رشا شهر العسل في شالية على البحر وعادا بعد ذلك.لمنزلهم التي تسكنة ام رشا

    , عرب نار, قصص سكس, سكس حصان , افلام سكس عربية, سكس ديوث
    وكالعادة وعندما انفردت ام رشا بابنتها بدات بسوالها عما حدث وكيف هو سعيد معها ؟
    سعيد يبلغ من العمر ان ذاك 26 وهو شاب طولة 187 جسمه ممشوق رياضي اسمر
    فبدات رشا تسرد لامها ماحدث والام تستفسر عن كل التفاصيل وتخجل رشا من بعض الامور لكن امها تلح عليها وتقول انا امك بتخجلي مني
    فحدثتها رشا عن حب سعيد لها وانهم استمتعو كثيرا لكنها تتضايق من موضوع ان قضيب سعيد كبير جدا وقد عانت كثيرا في البداية كي تتاقلم مع حجمة الهائل فاخبرتها الام بالعكس هذا هو عنوان الرجولة وكافة الزوجات تتمنى ان يمتلك ازواجهن قضيبا كبيرا وذهبت ام رشا الى غرفتها وكلام ابتها لايفارق ذهنها ابدا عن سعيد وقضيبة وبدات نار الشهوة تشتعل في جسدهاا المحروم فضربت يدها على كسها لتجدة مبلولا جدا من شهوتها لذلك القضيب الفتاك وتفكر وهي تفرك بكسها الابيض النظيف على كيفية الحصول عليه
    مرت الايام والام تراقب سعيد وتحركاتة وعينها ترافق ذاك القضيب المنفوخ تحت البنطال او البيجامة وتبادل سعيد بالمزاح والسهر لوقت متاخر
    في يوم من الايام عادت رشا فرحة فقد حصلت على ترقية في العمل لكنها كانت خائفة من ردة فعل سعيد عند عودتة وعلمة ان رشا ستضطر للسفر الى احدى الدول لحضور مؤتمر لمدة عشرة ايام وان ترقيتها مرتبطة بهذا الامر واذا رفض سعيد سيءهب طموحها الى الجحيم بعد الغداء دخلوا لغرفتهم ليستريحوا وقامت باخبار سعيد بالامر فرح سعيد لفرحها ولكنه استنكر سفرها لوحدها وبقائها بعيدة عن المنزل لعشرة ايام
    لكنها اقنعته ان والدتها ستلبي حاجاتة في غيابها وقما باخبار ام رشا على العشاء بالامر وفرحت فرحا شديد فلن تجد فرصة افضل من ذلك لتفوز بقضيب سعيد لم تنم ام رشا في ذلك اليوم من شدة فرحها وهياجها والافكار تاخذها لنار الشهوة اللذيذة مع قضيب سعيد وخلال سهرها سمعت اصوات تاوهات صادرة من غرفة سعيد ورشا فضحكت وقالت في نفسها اليوم دورك وغدا دوري
    ودع سعيد وام رشا رشا في المطار وعادا للمنزل وسعيد يبدو علية علامات الاستياء وبدات ام رشا بالتهوين والتخفيف عنه فقالت له لاتخف انا موجودة لالبي احتياجاتك كلها لم يبالي سعيد بالكلام ظنن منه انها تقصد الاكل والملبس وغيرة فقط لاكنها كانت تقصد اكثر من ذالك
    قالت ام رشا ماذا يريد ان ياكل حبيبي الغالي اليوم امر يلي نفسك فيه رح اعملو لاجلك فطلب سعيد اكله المللوخية التي تبرع حماتة في تحضيرها وهو يحبها جدا تفننت ام رشا في اعداد الغداء وقبل وضع الطهام ذهبت الى غرفتها وبدلت ملابسها لترتدي روب ازرق قصير يبرز مفاتنها ويجعل طيزها بارزة وبزازها ظاهرة ودخلت لتصحي سعيد الذي كان ياخذ قيلولة وعندما فتح سعيد عينية على صوت حماتة المتدلع انبهر بما راة وتفاجا فهي اول مرة ترتدي هكذا وتظهر هذه المفاتن الرائعة وكان سعيد يحب الصدر الكبير وان صدر رشا صغير بالمقارنة مع هذا الصدر الرائع الذي امامة سعيد ماذا بك الغداء جاهز هيا لناكل هز سعيد راسة وهو يحدق بصدر ام رشا التي انتبهت وضحكت ضحكة طويلة ومشت وهي تتغندر امام عيني سعيد الذي لاحظ انتصاب قضيبة من الذي راة وجلسوا على طاولة الغداء وبدات ام رشا المزاح مع سعيد الذي لم يستطع ان يزيح عينية عن صدرها ولاحظت ذلك فقالت له ماذا بك سعيد اختشي لم تحدق بي هكذا وبكل دلع الم ترى بزاز ذي دي من قبل
    صعق سعيد من صراحتها فقال زي دي لا دي اجمل بزاز بشوفها بحياتي ضحكت ضحكة سخسة وقالت خلص اكل دلوقت
    وبعد الاكل جلسوا ليشربوا شاي وسعيد هائج مما يرى امامة من دلع وغنج فام رشا كانت تغني وتدلع وهي بتحضر شاي وطيزها لملبن برج قدام سعيد يلي حيكلها بعينية وهي تراقبة وتزيد في حركاتها وعندما قدمت الشاي برز صدرها واضحا امام عيني سعيد الذي لم يستطع تمالك نفسة فمسك يديها ووضع شاي جانبا وهو يقول ارجوك ارحميني يا حماتي انا مش قادر فقالت انت يلي رحمني انا من وقت مارجعتو من شهر العسل ونفسي في زبك الكبير الجميل وانا محرومة من الزب بقالي سنين فاسكتها سعيد بقبلة طويلة جدا وهو يبتلع فيها من ريقا ويرتشف تلك الشفاه الجميلة وهي مغمضة عيناها من شدة شوق والحرمان ويداة تداعب ذلك البز الكبير الذي انتصبت حلماتة معلنا هيجانها واستعدادها لتلكي قضيب سعيد بكل شهوة




  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق