• فى عيادة الاسنان واحلى نيكة


    فى عيادة الاسنان واحلى نيكة


    , سكس اجنبى, سكس مصرى, سكس ديوث, سكس صعب, سكس محارم, سكس امهات,

    أنا أمرأة في العقد الرابع من عمري متزوجة وعندي أبن وبنت وزوجي يعمل بالتجارة ودائم الانشغال فهو يحب المال كثيرا" ودائما يقول أن ماجاء بالتعب لايستمر الا بالتعب وهذا ماجعله كثير المشاغل للمحافظة على الثروة التي جمعها وزيادتها .. أما أنا فكان لدي الوقت الكثير والفراغ القاتل فكنت كثيرة التنقل والزيارات لصديقاتي ولكني لم أكن مقصرة بحق بيتي فهو دائم النظافة والترتيب .. في أحدى الامسيات التي جمعتني من صديقاتي شعرت بألم فظيع في أسناني ومن شدته بكيت وأخذت العديد من المسكنات ولم أنم من آلالامه حتى الصباح حيث ذهبت أبحث عن عيادة أحد أطباء الاسنان ووجدت أحداها ففرحت ودخلت فأستقبلتني السكرتيرة بأبتسامة حلوة وجلست بأنتظار دوري فقد كانت العيادة شبه خاليه وفعلا دخلت الى طبيب الاسنان فوجدته شابا" لطيفا" جميل المظهر يرتدي صدريته التي تضفي عليه شكلا" أجمل فسلمت عليه وأنا أشكي له من الآلم فأجلسني على كرسي الفحص وبدأ يدقق في أسناني وكان عطره مميزا ونفاذا" جدا وبعد الفحص أخبرني بوجود أثنان من أسناني تحتاج الى المعالجة وأتهمني بالتباطيء في علاجها لأن أحدهم يستدعي أكثر من جلسة علاج فأخبرته بأن هذه هي المرة الاولى التي أشكو منها وأنني ملتزمة جدا بنظافتها الدائمة فقال هذا واضح من بياضها الناصع ولكن هذا لايمنع من المتابعة والفحص الدائم لانه يحمي الاسنان وأستمر بكلام فيه النصائح الكثيرة كل هذا فيما كان هو منشغلا بمعالجة أسناني وأنا صامته مفتوحة الفم وكنت أراقبه بعيني وأفحص تعابير وجهة وخمنت أن عمره لايتجاوز الثلاثون كما أني لم ألاحظ بيده أي خاتم يدل على زواجه أو خطوبته المهم بعد أن أكمل العلاج جلس خلف منضدته يكتب على الورق وطلب

    ,سكس امهات, سكس حصان, سكس اخوات, نيك بنت, عرب نار, سكس محارم مترجم, سكس محارم, سكس اغتصاب, سكس كلاب,

    مني النهوض فنهضت من كرسي الفحص وجلست أمامه فأعطاني الوصفة الطبية وطلب مني الالتزام بالمواعيد المثبتة فيها لأكمال علاجي وشكرته على خفة يده في العلاج وعدت الى داري .. وفي الموعد التالي تأنقت بشكل أكثر من الاعتيادي وذهبت الى العيادة ووصلت متأخرة كثيرا حيث أن الطريق كان مزدحما لان الساعة قد قاربت على أنتصاف النهار فقالت لي السكرتيرة بأنني متأخرة وقد لاأتمكن من أخذ العلاج اليوم لأن موعدي قد مضى ويحتمل أن يغادر الطبيب العيادة فقد أقترب موعد الاغلاق ورجوتها كثيرا" وخلال الحديث خرج أحد المرضى من غرفة الفحص وخلفه الطبيب يحمل حقيبته ومتأنقا فبادرته السكرتيرة بأنني قد حضرت توا" فبادرني بالسلام قائلآ بأبتسامة لطيفة يظهر أن أسنانك المسكينة ليست هي الوحيدة المنسية بل أن مواعيدك أيضا مشمولة بذلك فأعتذرت وتذرعت بالزحمة فقال لسكرتيرته أذهبي فلا أريدك أن تتأخري عن ألتزاماتك العائليه وسأبقى لحين أنهاء معالجة السيدة فليس لدي أي التزام ؟ فودعتنا السكرتيرة وخرجت بعد أن أغلقت خلفها الباب حتى لايدخل أي مريض أخر يتصور أن العيادة لاتزال مفتوحة فقال تفضلي ياسيدتي فأعتذرت مرة أخرى عن التأخير الذي تسببت فيه فقال لاداعي فليس لدي زوجة أو خطيبة تحاسبني فسألته أن كان لايوجد أحراج لماذا ؟ فقال وهو منشغل بعلاجي أنه في الثامنة والعشرون من عمره وهو لايزال في بداية حياته المهنية ولايزال الطريق أمامه طويلا لتكوين نفسه وليس قبل خمسة سنوات قادمة حتى يتمكن من شراء شقة تمليك وتأثيثها وعند ذلك سيفكر بالزواج وخلال العلاج كنت ألاحظ بأنه يسترق النظرات نحو أعلى صدري فقد كنت أرتدي قميصا ذو فتحة واسعة نسبيا ولأنني كنت على كرسي الفحص فقد كان صدري واضحا" أكثر ولاحظت أيضا بأنه يتباطيء في العلاج حتى يستزيد من النظر وكان هذا مبهجا لي فهو يشعرني بأنني لازلت جميلة وبعد قليل قال لي أن علي الانتظار قليلا ليجف السن تحضيرا"لغرض أستكمال المرحلة التالية من العلاج وأستطيع النهوض والجلوس على الكنبة والتكلم براحتي حتى ذلك الوقت ففعلت وسألني عن حياتي وأولادي وأعمارهم وسألته عن حياته وطموحه وكان يجلس على كرسي أمام الكنبة التي أجلس عليها وقال لي أنني مازلت شابة وعلي الاهتمام بأسناني فقلت له أبدا فأنا قد قاربت على الخامسة والاربعون فقال هذا أحلى عمر للمرأة وقمة النضوج وهنيئا لزوجك فضحكت وقلت في نفسي (تعال يازوجي المشغول دائما وأسمع الكلام الجميل) وسألني فيما أذا بدأ أحس بألم فأجبته قليلا فنهض من على كرسيه وطلب فتح فمي ففعلت فمد يده يتحسس مكان السن ويسألني أن كنت أشعر بوخزة يده على اللثة فأجبته بالايجاب فقال هذا يعني أن العجينة لم تجف بعد ومد يده مرة أخرى نحو اللثة يتحسسها فيما كنت قد أنتعشت بقرب رأسه من وجهي وكنت أستنشق عبق عطره الطيب وأغمضت عيني وهو يتحسس اللثة ولم أشعر إلا وشفتيه تسبحان على خدي فأرتعشت وأرخيت جسدي فنزل بشفتيه على شفتاي يمصهما ويلحسهما بأطراف لسانه وشعرت بقشعريرة تسري في أوصالي فقد كنت قد قاربت على نسيان هذه الحركات الرومانسية المخدرة للآعصاب فزاد من مص شفتاي وزادت رعشتي فمددت يدي أحتضن رأسه وبدأت أمص لسانه الذي دفعه داخل فمي وبدأ يتجول بيده على نهداي من خارج القميص وهذا مازادني أرتعاشا وقد أنتبه هو لذلك وعرف أنه أمام أنثى عطشانة قد بدأ الجفاف يدب في داخلها ففتح أزرار القميص وأخرج نهداي من الستيان وأخذ يمص حلماتهما بالتعاقب بين النهد الايمن والايسر فكان يترك أحدهما ويتجه بلسانه وهو ملتصقا بجسدي نحو النهد الاخر ويمص الحلمة الاخرى فكان جسدي يرتعش أكثر لأن حلمة النهد التالي تعرف أن لسانه سيصل اليها ليمتص رحيقها ويعود مرة اخرى الى النهد الاول وهكذا عدة مرات ولم أشعر إلا وأصابعه تداعب بظري من خلف كيلوتي بعد أن تسللت تحت تنورتي في نفس الوقت الذي كان لسانه يمص حلمتاي فبدأت أتأأأأأوه بصوت عالي آآآآآآآه آآآآوي آآآآآآي ي ي آآآي أأأأيه أأأووووووووه ه ه ه أأأأأأأخخخ خ أأأأأي ي ي ي ي أأأأوه وبدأت أنفخ فقد بدأ جسدي يتململ ولم أعد أطيق الصبر فمددت يدي نحو قضيبه الذي كان يكاد أن يشق مكمنه وفتحت حزام بنطاله وأنزلته سوية" مع الكيلوت وقبضت عليه براحة يدي وكأنني أخاف أن يهرب مني وأحسست بضخامته فقد ملأ راحة يدي ولم تصل أصابع يدي (الاوسط والابهام ببعضهما )وهي قابضة عليه لقد كان متينا جدا أما طوله فلو كان لدي ماأقيسه به لوصل الى أكثر من 20 سنتمترا تقريبا ومن كثرة مداعبتي لقضيبه لم يحتمل فأنزل ملابسه ونزع صدريته وقميصه فيما كنت قد نزعت قميصي وتنورتي وأنزلت كيلوتي الى نهاية قدمي فمد يده ليزيحه عن القدم ورماه على الكنبة بنفس الوقت الذي دخل فيه بجسده بين فخذاي فأطبقت ساقاي عليه وأمسكت برأسه بكلتا يداي وبدأت أمص شفتيه بنهم فمد يده ليباعد ساقاي المطبقتان عليه بقوة وأخذ يفرش قضيبه بين شفري كسي فأزددت صراخا أأأأأأأأأووووووه أأأأأييييه أأأيه أأأأأأووووووووي آآآآآآه آآه آآآآآآآآآه ودفع بقضيبه ببطء ليتوغل في قعر كسي مخترقا مهبلي الذي أحسست به يتوسع أمام كبر قضيبه وبدأ بنيكي ببطء وزاد من سرعته فيما كنت قد فقدت السيطرة على نفسي فبدأت أدفع بجسدي نحو جسده بحركة متناغمة مع حركات قضيبه الداخل الخارج بسرعة فكان هو ينيكني من فوق جسدي وأنا أنيكه من تحت جسده فهو يدفع ويسحب

    , سكس اخ واخته, افلام نيك, افلام سكس, افلام سكس مترجم, ءىءء, سكس حصان, سكس اخوات,




  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق