• ولاء العروسة الجديدة



    ولاء العروسة الجديدة

    تجربة مع عروس
    عبده منجد ويبلغ من السن 25 عاماً وسيم الشكل وغير متزوج .... شريك في محل لبيع الأقطان والتنجيد ومعه ابن خالته وابن خاله الشريكين الآخرين وفي أحد أيام الصيف جاءت إليه سيدة لتتفق على شغل وهو عبارة عن تغيير ستائر شقة بالكامل وتجديد بعض المراتب القطنية في منزل على شكل شقة كبيرة وأمامه حديقة صغيرة في قرية مجاورة وطلبت السيدة أن يأتي أولا لرفع المقاسات ومعرفة المكان لكونها تشترط أن يكون العمل عندهم بالمنزل .... أي أنه يحضر الخامات والأدوات ويقم بقص وتفصيل الستائر هناك وتصنيع المراتب لأنها شقة عروس
    منذ 5 شهور وتم فرشها سريعاً لكون الزوج قادم في إجازة فهو من نفس القرية ويعمل بالخليج جاء وتزوج وسافر بعض شهرين في حين أن الكثير لم يكن قد تم إنجازه من أعمال التنجيد واختارت السيدة أفخر الأنواع من خامات الستائر والقطن وأغلاها ثمناً ، ثم ركب عبده سيارة الأجرة التي تنتظرها للذهاب معها وأدخلته فلم يكن أحد بالمنزل ورفع المقاسات وقد أبهره الأثاث وفخامته الظاهرة واتفق أنه باكر سيحضر أحد شركائه للعمل شرط أن ترسل السائق بالسيارة ما دام من نفس القرية فوافق كل من السيدة والسائق وشرب عبده العصير وأوصله السائق للمحل على أن يعود له باكر .
    في الصباح جاء السائق حوالي في التاسعة لكن أحد الشركاء لم يقبل الذهاب منذ المساء حيث أنه مدرساً عملياً بقسم النجارة بأحد المدرسة الثانوية الصناعية أم الأخر فاعتذر صباحاً لشعوره بالأرق ليلة أمس وقلة النوم فاضطر عبده أن يتركه بالمحل ويذهب هو وبالفعل ذهب به السائق ووصلا للمنزل نزل السائق وساعده في إنزال الخامات ووضعاها أمام الباب ثم مضى السائق على أن يعود له في الخامسة مساءً
    طرق عبد الباب عدة مرات وأخيراً فتحت له العروس وهي بنت سمراء قليلاً عمرها لا يصل للعشرين غاية في الروعة والجمال وكانت تأخذ حماماً في لم ترتدي شئ غير أنها ملفوفة بفوطة الحمام الكبيرة وأوراكها عارية وشعرها مبلل وأعلى نهديها فوجئ بها عبد على هذا النحو المثير
    عبده : أن عبد المنجد فين الحاجة
    ولاء العروس : ما انا شايفة الحاجة اتفضل يا عبده فدخل وهي تنظر له وتتفحصه ولا يغفل ناظرها عن لمح
    القضيب المنتصف أسفل الملابس وتبسمت برقه وسألته انت متجوز فأجابها لأ
    ولاء : طاب دخل حاجتك ورد الباب يا عبده عبال مألبس وتركته يدخل أدواته وحاجياته وانصرفت لحجرة نومها
    عبده : قام برص الأشياء جانباً وأعد ماكينة الحياكة وجهز كل شئ وبدأ بالقص وفق المقاسات
    ولاء : كانت قد ارتدت قميص نوم شفاف وأسفله سوتيان وكيلوت ناعمين ورقيقين وكأنها لم تكن ترتدي شئ قط
    وعادت إليه تحمل العصير فنظر إليها منبهراً من منظرها المثير ووقد تصبب عرقاً وهي تتبسم برقة وأكنها
    راضية عن نفسها لإثارتها إياه
    ولاء : انت حتبدأ بإيه
    عبده : في إيه
    ولاء : هههههههههههه في الشغل
    عبده : براحتك تحبي نبدأ بإيه
    ولاء : أوضة النوم هههههههه
    عبده : ؤمال فين الست على فكره هي تئربلك ايه
    ولاء : أمي بس هي في بيت العيلة وانا امبارح اصلي مكنتش أعده فطلبت منها تتفئ هي ... عموماً أنا أروح
    أحضر للغداء وارجعلك وتركته وانصرفت للمطبخ وهو سارح في حديثها وهل كانت ترمي من ورائه شئ
    ومرت حوالي الساعتين حتى عادت تحمل الشاي وجلست في المواجهة فبدا كل شئ واضحاً في جسدها وتتصبب عبده عرقاً وبدأ يشعر بالة هياج شديدة وهي تتبسم من حين لأخر وترمي بنظرها سريعاً على ذكره وكأنها تعلم ما يعانيه عبد من شهوة وأراد عبده أن يلهي نفسه بالحديث
    عبده : لكن جوزك سافر بعد شهرين زي ما عرفت من ماما وسابك طاب ليه مأخدكش معاه ولم يكن يتوقع الرد
    ولاء : رجاله أخر زمن دوأني العسل وحرمني منه هههههه لما بئيت خلاص مش طايأه

    صور سكس, سكس محارم, سكس امهات, سكس مترجم, سكس مصرى ,افلام سكس,
    عبده : كان الرد مفاجأة هزته أخرسته بالمرة
    ولاء : هههه أؤم اشوف الأكل على ***** وارجع شوية عشان تعرف تشتغل .... آ .. تحب تاكل امته
    عبده : على الساعة واحد كدا
    عبده لم يعد يحتمل فالبنت شبه عارية ومعه بمفرديهما وتبدو متأججة الشهوة وقرر عبده أن يحاول معها متحيناً فرصة مباشرة ومر الوقت وهو يرتب ويفكر حتى جاء وقت الغداء ودخلت ولاء حاملة الصينية
    ولاء : الغدا وصل اتفضل اغسل ايديك وأشارت له لطريق الحمام
    عبده : دخل الحمام وغسل يده وهو يرى الملابس معلقة هنا وهناك وأروعها تلك الداخلية المثيرة ثم عاد بعد ذلك
    لها وكل شئ يحفز شهوته أكثر فأكثر
    ولاء : اتفضل آ .. انت وصلت لفين في الشغل
    عبده : أرت أخلص أوضت النوم
    ولاء : كويس عشان نجرب يمكن متعجبنيش
    عبده : ويمكن تعجب ودا اكيد انا مشتغلتش لواحده وندمت
    ولاء : ههههههههههه يا والا حنشوف يا شدي

    نسوانجى, سكس اغتصاب, سكس محارم, سكس جماعى, صور سكس,صور نيك


  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق