• ممدوح وامه وصديقتها


    ممدوح وامه وصديقتها

    كت أمى وصديقتها وهما حاطين فى بقهم بزازة ابتدت القصة وكان فى شاب عمره 20 عام اسمه ممدوح من حى شعبى وتربى فيه وكان من ضيق الشوارع يقدر أى شخص من البلكونة ينظر فى شقة الآخر .

    عرب نار, سكس امهات, سكس امهات
    وكان ممدوح يسكن فى إحدى الشقق يسكن فيها هوه وأمه (المطلقة) وأخوه الأكبر الذى كان يغيب طوال الأسبوع بسبب عمله وكان ممدوح ينظر إلى البلكونة المجاورة باستمرار لينظر على منزل نجاة أم سلمى وهى أرملة من فترة كبيرة وكانت سلمى تبلغ من العمر 19 عاما وأمها نجاة تبلغ من العمر 44 عاما وهى صديقة لأم ممدوح وتزورها باستمرار وهى كانت تلبس بحرية داخل المنزل وكان ممدوح يتلصص بالنظر على جسمها .
    عرب نار,صور سكس,سكس عرب, سكس عربى
    وبعد فترة تزوجت سلمى وبقيت نجاة فى المنزل لوحدها وكان ينظر ممدوح إلى سلمى ويشتهيها لكن سلمى غابت عن البيت فبدأ ينظر لنجاة أم سلمى ليشتهى جسمها الممشوق الجميل الذى يحمل أجمل صدر وأطرى طيز وأجمل وجه ولا يظهر عليها السن مثل أمه الذى تبلغ من العمر48 عاما وممدوح ينتظر بفارغ الصبر أن يمتلك جسما هكذا لكى يفرز كل طاقته فيه.
    قصص سكس
    ومرت الأيام وتشاهد أم ممدوح ما يفعله ممدوح من اجل صديقتها وبدأت أمه تغير عليه وتخاف منها لأنها تريده لها وتعشقه وتتمنى أن ينظر إليها ويلمس جسدها الممتلئ وصدرها الكبير وطيزها الجميلة وتتمنى أن ترتمى بين أحضانه و ينيكها كما ينظر لصديقتها . لكن ممدوح كان يفكر فى أن يصل لنجاة بطريقة أو أخرى .

    وعدت الأشهر وهو ينظر إليها من غير أن يعبر عن حبه لها ولجسدها الممتع الجذاب الذى يرى فيه كل الأنوثة الطاغية ولا يفكر فى أمه التى تشتهيه ويريد من نجاة أن تحس بنظراته إليها نظرات فيها عشق لجسدها ولاحظت نجاة نظراته بعد فترة واندمجت فى هذه القصة فترة لكى تلفت انتباه ممدوح أكثر فأكثر فقرر أن يصعد إليها ويقول ما فى قلبه وانتهز فرصة خروج أمه لتشترى بعض الأشياء للمنزل وسريعا صعد ممدوح إلى منزل نجاة بحجة أنه خرج ولما عاد إلى المنزل وجد أمه قد خرجت وليس معه مفاتيح أخرى . وطرق الباب.


    نجاة: مــــــــين اللى على الباب ؟


    ممدوح: أنا ممدوح ممكن أدخل .


    نجاة: اه طبعا اتفضل يا حبيبى .


    ودخل ممدوح وهو مرتجف الأرجل وجلس على الكرسى ودخلت نجاة تكمل الأشياء التى كانت تفعلها فى المطبخ وانتظر ممدوح أن تأتى وجاءت نجاة وفى يدها صينية شاى وتقدمه له : تفضل .


    وجلست بجانبه وهو ينظر إليها نظرات قوية وبدأ ممدوح بالكلام

    ممدوح قال لها : أنا معجب بيكى .


    نجاة: معجب بيا أنا أنا !!!!!!!! أنا أكبر منك بكثير .


    ممدوح: بس أنا بحبك قوى ونفسى أكون معاكى على طول .


    نجاة: أنا ما عنديش مانع بس أنا خايفة من الناس .


    وفجأة قوى قلب ممدوح وأمسك يدها بقوة وهى بادلته نفس الحركة وبدأ يحضنها بقوة ويقبلها وهى تزيد بقبلاته المجنونة المعشوقة وهو يمص شفايفها ويدخل لسانه و يلمس جسدها الملفوف وبعد حوالى 10 دقائق من القبلات دخل ممدوح هو ونجاة غرفة النوم وخلع لها ملابسها وتفاجأ إن جسمها فى سن العشرين وكأنها بنت وليست فى سن اليأس ويلمس جسمها القمحى وبدأت نجاة بخلع ملابسه وممدوح يلمس كل شئ منها وخلع لها السوتيانة والكولوت ويشم فيهم رائحة عرقها الممتع المثير وأمسكت نجاة زبه القوى الذى ينفجر من كثرة سخونته وتدعكه فى بزازها بقوة وهو يفرك لها كسها الأحمر الذى ينزل منى شهوتها وتركع على ركبتها وتلحس زبه وتدخل زبه داخل فمها بشهوة غريبة ويسحبها من يدها ويرتمى على السرير وهو يطلق زبه الصاروخى داخل كسها الممتع الجميل الضيق الذى لم تنطفىء ناره منذ فترة كبيرة ودخل زبه بقوة وهو يفرك بزازها وينيك فيها بعنف وتقول له : بالراحة بالراحة اه اه اه زبك واجعني اه اه اه اه .


    وهى فى شدة النشوة والإحساس بالمتعة

    ويقول ممدوح : أنا هنيكك كل يوم بل كل ساعة .

    نجاة: طبعا يا حبيبى انت هتنيكنى اه اه اه اه دخله بحبك دخله .



    افلام نبك, عرب نار, سكس امهات, قصص سكس,سكس حيوانات,سكس محارم, صور سكس,سكس مصرى,سكس عربى, ويخرج زبه من كسها ويبدأ فى دعك خرم طيزها ويغرس أصابعه فى خرم طيزها الضيق ويتسع من كثرة دخول أصابعه وتمسك زبه تمصه بشهوانية ويفتح طيزها برفق ويدخل زبه داخل خرم طيزها وهى تتوجع من التعب والمتعة وبعد أقل من 10 دقائق يتدفق منه لبنه على كسها ويحضنها بدفء ويقبل رقبتها ويدها وأخذ ملابس وخرج من المنزل وهو سعيد مسرع إلى منزله ويدخل إلى الحمام ليستحم.




  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق