• يعشق عمته

    انا شاب فى الثامنة عشر من عمرى اعيش مع امى وابى ولدى اخت تكبرنى ب سبع
    سنوات تقدم شاب لخطبة اختى وتمت الخطبة واذ بذلك الشاب يحضر لابى ليعرفه انه
    مسافر لمدة طويلة ويريد ان ياخذ اختى معه وانه يريد الزواج بسرعة حتى يتمكنوا
    من انهاء اجراءات السفر ... وترك الاب فى حيرة كيف يتصرف فى مبلغ من المال
    مطلوب منه لكى يتمم زواج اختى فرأى انه لابد من الاستعانه باخته ( عمتى 42
    سنة ) الارملة والتى لم تنجب الا بنت واحدة متزوجة من شاب ثرى فى بلد عربى
    وانها لا تقدم على زياراتها الا كل 6 شهور او ما يقرب على سنة .... واتصل بها
    تليفونيا واعلمها انه يريدها فى شىء هام ، فواعدته على انها سوف تاتى
    لزيارتنا فى الغد وسوف تقيم عندنا يومين ثلاثة على اساس انها تقيم بمحافظة
    اخرى وليست بالمحافظة التى نقيم فيها .. وفى الموعد قال لى والدى سوف تحضر
    عمتك كمان ساعة بالقطار فاذهب الى محطة القطار بالسيارة وانتظرها وهاتها
    وتعالى ...... وفى موعد وصول القطار انتظرت الى ان رايتها فماذا هذا الذى ارى
    انها صاحبة جمال يفوق الخيال ... طويلة لونها قمحى وليس باللون الاسمر انه
    اللون الخمرى الذى يسكر الذى يراه جسم متناسق صدر ليس بالكبير ومن سيقانها اه
    سيقان طويلة ملفوفة المهم اعجز عن وصفى لجمالها ولكنى سكرت ودوخت من جمالها
    عندما رايتها وليس لكل من يراها يعطيها سن 42 ولكن يعطيها سن 30 او اقل المهم
    سكس, سكس نار, افلام نيك, افلام سكس, سكس عربى, سكس حيوانات, سكس امهات, عرب نار,تحميل افلام سكس,سكس اخ واخته, سكس اغتصاب,

    سلمت عليها ورات فى عيناى ما لم يكن طبيعيا فسالتنى فقالت اوه مالك سرحان ليه
    فى ايه فقلت لها ابدا عمتى مفيش حاجة فقالت لى هى دى المقابلة ده انت
    مششفتنيش من 5 سنين مش عيب تقابل عمت وانت سرحان ومش عطينى اهتمام كده وشارد
    الذهن .... هذا الكلام افاقنى من دوختى وسكرى وفك عقدة لسانى التى جرتنى الى
    ما انا عليه فقلت لها ابدا عمتى بصراحة انا فى انبهار من جمالك فلم اكن اتخيل
    انك بهذا الجمال فكانت ترتدى على عيونها نظارة سوداء فخلعت النظارة واذ بى
    ارى اجمل عين مع انهما عيون عسليه برموش ثقيلة سوداء منظر جميل فما ان خلعتها
    واطلقت لها صفارة خرجت لوحدها من بين شفايفى فقالت لى انت باين عليك مجنون
    احنا فى الشارع يلا فين السيارة فحملت عنها حقيبتها وذهبنا الى السيارة وفتحت
    لها الباب وجلست جوارى وارتفع فستانها قليلا فظهرت نصف فخوذها فلاحظت هى انى
    انظر الى فخوذها فقالت لى ايه ياواد مالك هتكولنى بعنيك انت مش على بعضك ليه
    وسحبت طرف فسانها لتنزله وتدارى ما يمكن مدارته عن عيونى فقلت لها مش هقدر
    اقول لكى اكثر من انك جميلة ياعمتى ..... فقالت لى متشكرة وخد بالك من السكة
    وان سايق ..... وعندما اقتربنا من المنزل نزلت هى وانا فتحت شنطة السيارة
    وحملت شنطة ملابسها .. واحنا طالعين على السلم تعمدت ان تكون هى امامى لكى
    ارى جسمها الجميل وهى ماشية امامى لاحظت هى ذلك فضربتنى فى كتفى بيدها وهى
    تبتسم فقالت لى دا انت طلعت مجرم بس انا مش هسكت وحلفت انها سوف تقول لابى
    ووصلنا الى الشقة ففتحت لنا اختى وسلموا على بعض وباسو بعض كما سلمت على
    والدتى وابى وكثرة سلامات وكلام ترحيب
    فقال لها ابى انتى جايه من سفر ادخلى خدى حمام وتعالى يلا ناكل علشان احنا
    منتظرينك .... فدخلت الحمام وانا ذهبت لحجرتى وقلت لابى انا داخل انام وبينى
    وبين نفسى خايف من كلامها احسن تقول لابى عن اللى حصل .... فدخلت حجرتى وغيرت
    هدومى واستلقيت على السرير والخوف يتملكنى من الذى سوف يفعله بى ابى من
    شكوتها منى ولم ادرى بنفسى على قرب المغرب ووالدتى تصحينى وتقولى قوم انت ايه
    ده نايم طول النهار فقمت ودخلت الحمام لاخرج واجدهم جميعا جالسين فقالت امى
    لاختى حضرى لاخيكى الطعام وفعلا دخلت واكلت وانما انا فكرى شارد وخيالى سارح
    هل هى اشتكت ام هى منتظرة ان اجلس معاهم وبعد الاكل ذهبت الى حجرتى وما هى
    الا ثوانى ونادى عليا ابى بان احضر فذهبت وقال لى ليه مش عاوز تقعد معانا هى
    عمتك موحشتكش فلم انظر اليها ... ولكنى سمعت صوتها قالت ابدا ده رحب بى جامد
    قوى فى السكة تملكنى الخوف الى ان انهت كلمتها وسكتت .... فنظرت اليها لقد
    احست بخوفى فقالت لى واقف ليه تعالى اقعد جنبى فذهبت وقعدت جنبها وشربنا
    جميعا الشاى وذهبنا لنتفرج على التليفزيون وهمست لى وانا قايم وقالت لى
    ياجبان خايف مش كدة ولكنه قالتها وهى تبتسم ... ذهبنا لحجرة التليفزيون
    وجلسنا بنما نادى والدى عليها ودخلا الصالون وذلك حتى يطلب منها والدى ما
    يريده من نقود وبعد فترة خرجوا من الصالون وهم يتكلمون وضحكون فعرفت ان ابى
    وصل معها الى حل ..... وعند اقتراب موعد النوم ذهبت اختى لحجرتها واستأذنت
    والدتى لتذهب لحجرتها وقام ابى وقال لى عمتك هتنام معاك فى حجرتك علشان بكرة
    هتروح معها البيت بالسيارة وتباتوا فى بيتها وتيجو بعد بكرة هتيجيبوا حاجة
    وتيجو .... فانشل تفكيرى وسرحت بخيالى من كل المفاجأت دى وذهبنا جميعا للنوم
    .. وما ان دخل ابى حجرته دخلنا انا وعمتى حجرتى فكان سريرى صغير على فردين
    ولكنها لفرد واحد واسع فقالت لى عمتى يلا دور وشك وطفى النور شوية علشان اغير
    هدومى وفعلا عملت اللى قالت عليه وسحبت الغطاء الخفيف على جسمى وعطيتها ظهرى
    فشعرت بها وهى تطلع السرير ووجهها لظهرى وقالت لى انت نمت فقلت لها لا وانا
    عملت اللى قولتيلى عليه انى ادور وشى فضحكت بشويش وقالت لى اللى يشوفك وانت
    بتكلمنى ميقولش عليك جبان كدة خوفت علشان مقولش لابوك متخفش مش هقوله يلا
    المرة دى سماح فشكرتها .. وقولت لها تصبحى على خير ... وبعد ما يقرب النصف
    ساعة سمعتها بتنادى عليا وتهزنى فلم ارد عليها واصطنعت النوم ولقتها اتاكدت
    انى نائم فحضنتنى من ظهرى ولصقت صدرها فى ظهرى وبطنها فى وسطى وتهمس وتقول
    ياخسارة نمت ولاحظت فركها لصدرها بظهرى الى انى شعرت برعشتها . فانقلبت
    واعطيتها وجهى ليصبح وجهى لوجهها وكانى نائم فوضعت يدى على كتفها فاحسست بلحم
    كتفها فسكتت واخذت انزل يدى شوية بشوية وهى لم تتكلم الى ان وصلت لفخوذها
    فقالت لى انت صاحى ففتحت عينى لها فقلت لها فى ايه عمتى فقالت لى شيل ايدك من
    على فخاذى فضحكت وقلت لها حاضر وقالت لى انا اللى احضنك بس ماشى فقلت لها
    حاضر وما ان حضنتنى حتى انتصب زوبرى ولامس تحت سويتها شعرت بيه وقالت لى ايه
    ده ومسكته بيدها فقالت لى انت تعبان للدرجة دى بسبى طيب نام دلوقتى وبكرة
    هريحك وروحنا فى نوم عمبق ولم استيقظ الا بيدها وكانت قد ارتدت ملابسها
    فاستيقظت فقالت لى يلا علشان نمشى فقمت من النوم ولبست ملابسى بعد دخولى
    الحمام ووجدت اختى وامى اما الاب فقد ذهب الى عمله ... فطرنا ونزلت لاجهز
    السيارة وبعد ربع ساعه نزلت عمتى وقالت لى يلا وما ان جلست فى الكرسى المجاور
    لى وظهرت مرة اخرى نصف فخوذها ولكن هذه المرة لم تسحب طرف فستانها وانا
    ابتسمت بعد ان لاحظت انى انظر اليهم فقالت لى ده انت طلعت مجرم كنت مستخبى لى
    فين ياااااه قالتها وسكتنا وبعد فترة تكلمت معى فى حديث عادى الى ان وصلنا
    الى منزلها فقالت لى اقفل السيارة ويلا وطلعنا الشقة بتاعتها فقالت لى لو
    عاوز تدخل الحمام ادخل على ما اغير هدومى واخذ حمام انا كمان علشان نحضر
    الغداء ... وفعلا دخلت الحمام وخلعت هدومى واذ بالباب بفتح وارى عمتى داخلة
    ولم تكن ترتدى اى شىء سوى كلوت صغير اسود وقالت لى ممكن نستحمى سوى فقلت لها
    ده حلم انى استحمى معاكى فقالت لى ده انا اللى ميته من امبارح بسبب كلامك
    ودخلت معى تحت الماء وما ان دخلت حتى حضنتها وقبلتها قبلة طويلة بمص الشفايف
    ورضعهما والتحسيس على بزيها والفرك فيهم وشعرت بانتصاب زوبرى فحسيت بيدها
    بتتحسسه وقالت لى زوبرك حلو اوى قلعنى الكلوت فقلعتها الكيلوت واذ بها تحطه
    بين رجليها وتحت كسها وقمطت عليه مع تحريكها لوسطها يمين وسشمال قدام وورا
    وحسيت بلزوجة كسها فرعت فخذها بيدى واحنا واقفين فنغرز زوبرى فيه كانه فى
    سباق مع النيك واخذت شفايفها بشفايفى ويدى الاخرى تفرك حلمة بزها ولم ندرى كم
    من الوقت على وقوفنا بالحمام الا بعد رعشتنا معا فاكملنا حمامنا ولم ينطق كل
    منا حتى ولو بكلمة واحدة وجلست اتفرج على التليفزيون وهى ذهبت للمطبخ لتحضر
    الغذاء وجاء وقت الغذاء فاكلنا ولم ننظر لعيون بعضنا ولا حت بكلمه كله فى صمت
    وبعد الاكل رفعنا الصحون ووقفت هى بالمطبخ تعمل شاى وبعدها جاءت تحمل الشاى
    شربناه فى صمت وما ان وضعت كوب الشاى فارغ وقالت لى ادخل استريح وافرد جسمك
    شويه على سريرى فقمت ودخلت حجرة نومها وما هى الا نصف ساعة ودخلت وقالت لى
    نمت فلم ارد عليها ووقفت امام دولاب ملابسها لتختار قميص نوم اسود فخلعت
    ملابسها وارتدت قميص النوم الاسود شفاف فقط وجسمها كله باين فنظرت اليها
    وقالت لى ايه رايك فى القميص ده فقلت لها انا بحسبك زعلتى منى علشان كدة
    مبتتكلميش فقالت لى ابدا انا اللى بحسبك زعلت وقلت اصالحك دلوقتى فضحكت وقلت
    لها انا زعلان وتعالى صلحينى فارتمت عليا ونامت جوارى ولم ادرى بنفسى وكانى
    وحش قادم على فريسة بشهوة جامدة ففتحت قميص نومها لارضع فى بزازها وافركهم
    واعلى الى شفايفها لارضعهم وامص فيهم وانزل الى بطنها الحسها والى سرتها
    اداعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اتشممه وابوسه واداعبه بلسانى وهى لا
    تتكلم الا بالاه والاوف ولا غير ذلك اه اوف واخ كسها ينفتح وينفتح ويعلن عن
    طلبه وتصريح لذبى بالدخول وفعلا امسكت زوبرى بيدها واخذت تلاعب كسها بيه
    وتفرش وتقولى واحدة واحدة فوق وتحت الى ان هاجت وبقيت مش مستحمله وغرسته داخل
    كسها وتقولى نكنيى يلا اه اه اه وانا داخل طالع يمين وشمال بزوبرى اضرب جدران
    كسها فى جميعاتجاهاته وهى تصرخ صراخ اللذه فقلت لها اتوقف فقالت لى ملكش دعوة
    بيا اضرب نيك اه اه اه اى اى اى الى ان جابت شهوتها وانا معها فقالت لى المرة
    دى روح استحمى لوحدك احسن انا مش قادرة وفعلا دخلت الحمام وخرجت لقيتها فى
    سابع نومة غطيتها وجلست اشرب سيجارة الى انى سمعت صوتها قادم ناحيتى وقالت لى
    انت سيبنى نايمه كل ده فقلت لها لقيتك تعبانه فضحكت وذهبت للحمام ... وجاءت
    وقالت لى نعمل سندوتشين نكلهم ونشرب شوية لبن فقلت لها ماشى دخلت المطبخ عملت
    السندويتشات واللبن وجاءت فاكلنا ودخلت المطبخ وغابت ولقيت

    قصص سكس, سكس مصرى, سكس عربى, سكس محجبات,سكس محارم, سكس امهات,سكس اخ واخته,مقاطع سكس,

    تعليقك
  • أنا وأبنة عمتي نيك ممتع

    تحميل افلام سكس, سكس محارم, سكس امهات, سكس اخ واخته, سكس مصرى,سكس اغتصاب,نيك بنت, افلام نيك,سكس عرب, سكس حيوانات,

    انا اخوكم سمسم وطبعاً اسمي مستعار اما اسم ابنة عمتي فهو حقيقي .... اعيش في الرياض وعمتي تقطن في مكة .. كان لدى العائلة صديق كبير في العمر بحدود 45 سنة اعزب لم يتزوج .. مرة جاءت عمتي المرحومة من مكة وابنتها نعيمة معها , وقتها كان عمرها 30 عاماً , وصدف ان جاء لزيارتنا ذلك الصديق الاعزب برفقة والدته وعمرها 65 سنة .. شاهدت ابنة عمتي فراعها جمالها وسألت امي هل هي متزوجة قالت لها لا متزوجة ولا مطلقة انها عزباء ومن مكة المكرمة جاءت لعندنا زيارة .. قالت هل تتزوج ابني المهم فاتحت امه عمتي بالامر واجتمع الاهل في غرفة واحدة وتدارسوا الامر .. وخطبوها في اليوم الثالث على ما اذكر وحددوا موعد كتب الكتاب والدخلة بعد اسبوع وتم الزواج وانتقلت ابنة عمتي الجميلة الى منطقتنا في الرياض واستقرت في منزل الزوجية وكانت تزورنا في اوقات دائمة .. وطبعاً انا كان عمري وقتها 25 عام .. ولم اكن اشعر تجاهها باي ميل جنسي ابداً واستمرت السنين واصبحت هي في الخمسين وانا في الخامسة والاربعين .. زارتنا في وقت الصباح في الساعة 11 .. كانت زوجتي تشطف فناء الدار وجلست نعيمة بجانبي على الكنباية , كنت اشغل التلفزيون واتنقل عبر القنوات على قمر هوت بيرد وفجأة ظهرت قناة تعرض فتيات عاريات وكتابة على الشاشة اتصل بي الان ومارس معي وكلام من هذا القبيل .. ارتبكت وقلبت المحطة فوراً فضحكت .. وقالت يخرب بيت هل بنات ما الهن اهالي .. فقلت لها الغرب هو الغرب .. ولا يهمهم لكن احنا ربنا اعطانا الاسلام نعمة .. قالت صحيح .. ابنة عمتي لا حظت اني اريد انهاء الموضوع قالت لي اعطيني جهاز التحكم .. اعطيتها اياه واخذت تقلب المحطات ومرت على محطة فيها عرض لجهاز تكبير القضيب ورجل قضيبه مرة صغير ومرة كبير .. وهو دعاية لجهاز تكبير القضيب . فقالت لي تعرف آني بحب قضيب الرجل وهو نايم يكون طويل ...
    XVIDEOSانا زوجي لما كون زبه نايم يكون يادوب عقدتين اصبع .. قضيب زوجي مو حلو ابداً احمريت خجلاً وبدأ ايري يبنتصب .. ولكنني كنت ارتدي الروب دي شامبير فلم يظهر انه انتصب كلياً .. وفي تعقيب على البنت العارية قالت شفت تلك الصبية العارية اش رأيك بصدرها قلت الها جميل **** يخليه لاهله فضحكت وقالت رغم ان عمري 50 سنة لكن صدري اجمل من صدر بنت ال 16 سنة .. لم اعلق ابداً ... المهم عادت زوجتي وكانت قد دخلت المطبخ اثناء حديثنا العام وصنعت القهوة وشربنا القهوة .. وقامت ابنة عمتي واستأذنت للمغادرة قالت ليها زوجتي لحظة نلبس ونوصلك بطريقنا احنا رايحن السوبر ماركت فوافقت ابنة عمتي نعيمة المهم رحنا السوبر ماركت وبطريقنا اوصلناها البيت .. وتابعنا للتسوق وعدنا وانا كل الطريق افكر بمعنى كلام نعيمة .. كنت كلما مررت بكلامها ينتعظ زبي ويتضخ فاعود وابعد الموضوع عن عقلي .. ولكن بعد قليل يعود ويطرق باب افكاري .. .. عدنا للبيت ودخلنا الى الفراش .. وانا في عادتي احب النيك كثيراً حتى ان زوجتي ترضى باكثر من مرة ارضاءاً لي لانها تحبني كثيراً , مارست معها مرة ولم ينام زبي وتركته في فرج زوجتي وتابعت نيكها وجاء ظهري مرة اخرى ولم ينام زبي وطبعاً انا كنت افكر بابنة عمتي ولهذا السبب بقي زبي مشتعلاً التفتت زوجتي وقالت ايش اللي صارلك عادتك تنزل مرتين وينام زبك فقلت لها ما ادري .. قالت لي انا تبانة وأتالم كتير .. قلت ليها تصبحب على خير .. ونامت وانا لم اقدر النوم وزبي منتصب .. خرجت الى الحمام وعملت دش حار وحلبت زبي مرتين .. ودفقت حمم من السائل المنوي وتعجبت من نفسي للكمية التي دفقتها اثناء الجماع مع زوجتي واثناء حلب ايري .. وذهبت الى النوم وصحوت في ساعة متأخرة كانت بحدود الواحدة ظهراً . .. غسلت وجهي وصبحت على زوجتي وشربت القهوة .. قالت آني رايحة لبيت اخوك زوجته عزمتنا على الغداء قلت ليها اريد اروح المكتب وما اريد اتغدى اتغدي انتي معاها .. نزلت الشارع وركبت السيارة .. وبدون شعور توجهت لبيت ابنة عمتي .. .. بيتها مكون من طابقين الطابق الاول فيه غرفتين وساحة فاضية تحط اولاد عندها .. (( حواية يعني )) تحوي ولاد بيبي عندها .. لان زوجها كبير عمر وماعاد يقدر يشتغل .. المهم دقيت الجرس فتحت لي والابتسامة تعلو شفايفها وهي تقول لي انا كنت واثقة انك حتمر علينا اليوم .. ضحكت وولجت للداخل .. وبدون مقدمات امسكتها من خصرها وقبلتها على رقبتها وبعدها طلعت لشفايفها .. وصرت امص شفايفها وادخل لساني في فمها وامص لسانها .. وامسكت بصدرها .. تراءى لي انه رائع ادخلت يدي تحت الكنزة فكانت بدون سوتيانة ياه انه رائع حاولت ان ارفع الكنزة تمنعت .. وقالت تحسس باصابعك عيونك ممنوع .. وضحكنا .. في هذه الاثناء تناهى الى سمعنا صوت زوجها .. وهو يفتح باب الشقة العلوي فانسللت خارجاً .. وعدت الى المكتب .. ومن هناك اتصلت بها فرد زوجها سلمت عليه .. ليه ياراجل ما نشوفك قال لي الكبر عبر .. وانتو لازم تيجوا لعنا احنا بقينا ختيارية اوي .. وعمره وقتها 65 سنة وصرت اتحركش بيه واداعبه بالمزح اي البركة فيك ياجوز بنت عمتي .. انت لسه شباب قال لي اي شباب **** يرحم ايام الشباب .. قال انتم مدعوين اليوم على العشاء والسهرة وابغاك اليوم كلو عندنا جهز نفسك انك اليوم تبات عندنا لنلعب الورق للصبح وضحكنا ولبينا الدعوة ..
    وسهرنا لساعة متأخرة ورغبنا في العودة لكنه لم يوافق وقال ناموا هين والصباح رباح .. المهم دخلنا الغرفة للنوم قلت لمراتي انا مو جاييني نوم نامي انتي وانا طالع البلكون ولما انعس ادخل وانام واعرف زوجتي لما تنام ما تصحى ابداً حتى الصباح .. خرجت البلكون وكان النور تبع الشارع محروق وكان الظلام يلف كل الاشياء ولا يظهر مني سوى شعلة سيكارتي .. وما هي الا دقائق حتى شعرت بيد تلمس شعري وتداعبه التفت فلم ارى اي شيء من شدة العتمة ولكنن عرفت انها ابنة عمتي وقفت بمهل واقتربت منها وقربت شفتي الى شفتيها وغبنا في قبلة طويلة جداً . لم الحظ ان ابنة عمتي كانت تلبس روب مثلي تماما افلتت الزنار على الارض فكشف عن جسها حيث اذت هي بيدي ووضعتها على صدرها واثناء وضعي يدي على صدرها حلت لي زنار الدي شامبر كنت البس فقط الكلسون دون اي شلحة تحستت يدها زبي المنتصب الى الاعلى وانزلت لي الكلون الى الاسفل وارتمى بين رجلي اما هي فكانت زلط ملط لا شلحو ولا صدرية ولا كلسون .. بدأت بحلب زبي في يدها وهي تتأوه .. همست لها ان تكبت شهوتها وانينها فقالت لن يصحى زوجى على قرع الطبول وتركت العنان لشبقها .. مصتت ثدييها وحلمتيها ونزلت امام ركبتيها اتحسس بطنها ونزلت الى كسها .. يا للنعومة كان محلوقاً بالعقيدة ظيف كأنها بنت لم يظهر الزغب عليها .. مددت يدي الى شفرات كسها كانت مخضبة بالسائل انزلت يدي الى فخاذها كان ماء كسها يسبل على باطن فخذيها فما كان مني الا ان بدأت بلحس ساقيها مرتفعاً الى كسها وبدأت الحس شفراتها وكسها يتصصب منه الماء اللذيذ وبلحظة اهتزت اوصالها وهي تشد شعري .. وجاء ظهرها وسال ينبوع من الماس على فمي .. ليس ماءاً بل الماساً .. كان همي ان ارى جسدها في الضوء .. لارى هذا الجسد الرائع الذي تحمله انثى بعمر الخمسين ..تابعت معها بان وضعتها على الارض على بلاط البرندة ونمت على صدرها وانا امصمص واعضعض كل نقطة يقع فمي عليه .. من عنقها الى اخمص قدميها .. .. امسكت بزبي وقالت اريد ان اجرب ان امصه لك .. بدأت تمصه ولكن لم تكن محترفة بدأت اهمس لها ان تفعل ما اريد وما هي الا دقائق حتى بدأت تتقن المص قلت لها هل تريدين ان افرع في فمك قالت لا .. اخاف ان يكون طعمه غير جيد .. فقلت لها مش مشكلة رح اكب الحليب على صدرك .. وتذوقيه بحذر ..
    بعد قليل قلت لها سأقذف .. اخرجته من فمها وقذفت على صدرها شلالاً ونقطة من المني ذهبت الى طريق فمها .. وقالت انه مالح ولكنه مقبول .. وهمهمت بالضحك ..
    بدأت تباشير الصباح تزيح الظلام نظرت الى الساعة ياه لقد سرقنا الوقت ثلاث ساعات ونحن في هذا الامر.. وبعدني لم ادخله في كسها .. قلت لها تعالي ادخله في كسك .. قالت لي عالسريع يا حبيبي لان الصباح سوف يكشف عيلنا .. ل يكن الليل قد غادر كثيراً امعنت النظر الى صدرها كان قمة في الروعة لا بل ان صدر بنات ال 16 لم يكن بروعة صدرها .. قلت لها ان صدرك بيجنن وانا بموت في الصدر.. وادخلت زبي في كسها قالت لي بالراحة علي لان كسي ضيق لانني لم انجب اطفالاً وزوجي منذ عشر سنوات لم ينيكي لان زبه لا ينتصب ..
    سكس امهات, سكس امهات,
     

    تعليقك
  • نهى بنت فى سن العشرين وسامح

    نهى فتاه فى 20 من عمرها كفيفه تعانى من فقدان البصر


    سكس حيوانات, سكس محارم, سكس مصرى, سكس اغتصاب, سكس امهات, تحميل افلام سكس, سكس اخ واخته, قصص سكس,
    لا تراى اى شيئ حولها ولا تحب سوى رفيق حيتها وعشقها فى نفس الوقت الذى كان يصور لها كل ماحولها


    وكان سامح الذى يبلغ من العمر 27 عاما يعشق نهى عشق الجنون ويقول كنت اتمنى ان لاتشعر ابدا بان هناك شيئ نقصها كنت ادخل معها السيما


    واجعلها ترى الفيلم بعيناى انا كنت امتعها واللبى رغباته الجنسيه كانت تعشق المص وكانت لها شهوه خاصه جدا فهى انثى مختلفه عن كل فتايات جيلها كانت حينما


    تضع زبى بفمها اشعر وكانها طفل رضيع يرضع من ثدى امه ياااااااااااااااااااااااااالها من متعه وووووووااااوووو رائعه كنت اضربهاعلى مؤخرتها فتفهم ماريد فترفع الجيب او تقلع البنطلون


    واخلع لها انا الكيلوت وابدء معها رحله النيك فى خرم الظيز الضيق جدا وسط متعتها وصرختها وااااااااااااااااااااااااااااااااه منهااااااا عندما ارضع حلاماتها يالهووووووووووووى وذات يوم قررت


    ان الحس كسها وارتشف من عسله الكثيرررررر وكانت دوما ترفض ان المس كسها ولكن هذا اليوم جلست وتركتنى افعل مابدلى ولكن بالسانى فقط وتعدنا انا كنت احبها واعشقها ولا اقدر ان

    ازعلهاابدا قالت لى يسلام ياسامح لو كنت اراك الان وانت تلحس لى هكذا وتمتعنى وكأنى ارى الدنيا كلها بين فخذى و**** لو كان هذا لتزوجتك فى وقتها 00000 ومن هنا كانت البدايه ذهبت الى الطبيب واتفقت معه واحضرتها

    وتم العمليه وبعد رفع الضمادات عن عين حبيبتى سمعتها تصرخ **** انى ارى الدنيا ارى الدنيا سامح فاتيت اليها اتحسس المكان فقلت حمد**** علل سلامتك ها هل ستنفزين وعدك وتتزوجينى كما قلتى

    ولم اسمع منها سوى الصمت وكانها تتامل جفون عيناى الكفيفتان وهى تصرخ من داخلها وتأبى ان ترطبت بانسان اعمى بقيت عمرها وخرجت دون ان تجيب أو اشعربها فمكست وحيد انعى الامى

    ولعنت اليوم الذى عشقت فيه كس الانثى ورائحته وكرهت كل نساء العالم وحمدت **** على اننى اصبحت كفيفا حتى لاارى وجه أمرآه ابدا وماكان منى الا اننى ارسلت لها رساله قلت لها فيه الاتى




    حبيبتى نهى / ارجو منك ان تحافظى على عيناى لانى كنت ذات يوم اراكى بهما فهما كان اغلى شيئ عدى

    سكس امهات, سكس اغتصاب, سكس, افلام سكس مترجمة, سكس اونلاين,صور نيك,سكس حيوانات,
    من احبك وضحى بنور عيناه حتى يحقق امنيتك
     
     

     


    تعليقك

  • دخلت زبى فى طيز مع صفاء جارتى الشرموطة
    XVIDEOS

    لكى أبدأ معكم قصة نيك الطيز مع صفاء جارتى عاشقة النياكة، لا بد لكم أن تعلموا من هى صفاء هذه. صفاء فتاة دوخت شباب منطقتها ومنهم أنا الذى كنت لم أكد أراها حتى يشب ذبى رافعاً بنطالى كالخيمة أمامه يود أن يندس بين فردتى طيازها التى كانت تجعل ذب الشيخ الفانى ينتصب من الاستثارة ونار الشهو الى نياكتها. صفاء هذة شابة فى الحادية والعشرين لعوب متكبرة على شباب منطقتها بجمالها الأخاذ ، جارتى وبطيازها التى كانت تتراقص من ورائها وقد التصق فوقهما بنطالها الاستريتش أو الليجن الضيق. فهى بمجرد أن تمشى أمامى كنت أجد ذبى انتصب على الرغم منى وربما شعرت بالمذى يخرج منه من شدة الإستثارة. جسمها ساخن فاجر نارى يفيض بالأنوثة والليونة وكأنها قضيب بان يتمايل من أقل نسمات الهواء اندفاعا وأجمل ما فيها طيازها المرتفعة المكورة. لم أكن أستطيع أن أقاوم إغراء فردتى طيز صفاء جارتى منى وهما يتراقصان ويهبطان ويرتفعان أمامى كأنما تتعمد أن تغرينى أنا وشباب منطقتها ولا تجود علينا بشيئ. فحينما كنت ألمحها تمشى ويلتصق جلبابها، وهى تقضى طلب لها من سوبرماركت أو ما شابهه ، على ظهرها بسب تدافع الهواء، كنت أشعربالمحنة الشديدة والاثارة الرهيبة وكأنما نار تسرى فى أعضاء تناسلي، لأنى أرى تلك الطياز الطرية الناعمة وقد جسدها جلبابها شفاف اللون أو جسدتها عباءتها السوداء . كانت جميلة جمال غير عادى بقوامها الساحر ومقدمة شعرها المرتفعة من تحت إيشاربها الذى كان يزيد وجهها الابيض المستدير فتنة وجاذبية.

    بعد أن وصفت صفاء جارتى لكم، رحت أتتبع أخبارها وهى تدرس فى الإكاديمية وعلمت أنها على علاقة بشاب أعرفه معرفة طفيفة يسكن فى الشارع الخلفى يدرس معها بالأكاديمية. عزمت أنت أتتبع خطواتها وأغامر فى ذلك الى أقصى حد لأرى علاقتها معه وما يدور بينهما. تتبعتها صباحاُ فى الحادية عشرة، فتعجبت حين وجدتها تدخل الى حديقة الحيوان وكانت قد واعدته لأنها تعشقه الى أقصى حد وقد تأكت الأخبار التى شاعت حولهما. كدت أذهل حينما رأيت هذا الشاب وكان اسمه شريف يقبلها فى ركن منعزل بعيد ، فكاد ذبى يقفز من بين خصيتيّ ، حينما بدأ يديرها ويدلك قضيبه على طيزها، فينيكها نيك من فوق بنطالها الرقيق الملتصق على لحمها، الى أن رأيته يقذف لبنه على الاعشاب تحته. من هنا جائتنى فكرة نيك الطيز مع صفاء بحيث ليس فقط أنيكها كا يفعل هذا الشاب، بل أنيكها فى عمق طيزها وأفتح طيزها ان لم تكن مفتوحة. منذ أن رأيت هذا المشهد الجنسى وانا يغلى اللبن فى قضيبى يطلب نيك الطيز مع صفاء صاحبة المفتن والطيز النادرة، فلم أنم إلا وقد عزمت ان أطلب منها وارجوها أن تتعطف عليّ وتمنحنى دقيقتين أفرغ شهوتى فيها، وإلاّ سأهددها بما رأيته من فضيحة بينها وبين هذا الشاب المسمى شريف. بعد ثلاثة أيام، التقيتها بالمواصلات ودفعت لها وشكرتنى وحينما توقفت الميكروباص وطلبت منها ان أكلمها، استغربت لأننا لم يكن بيننا سابقة كلام الا السلام وصباح الخير وكفى. لما طلبت منها وتذللت إليها أن تمنحنى طيزها لدقيقتين لأطفأ شهوتى، احمرّ وجهها واستشاطت من الغضب وشتمتنى بأننى قليل أدب وناقص تربية.

    بعدها بيومين، قابلتها أما م مدخل عمارتها، فأعدت عليها للمرة الثانية رجائى، ولكنها هددتنى بأن تخبر أهلها ليفتكوا بى وخاصة أن عائلتها ثرية قادرة. حينما مسكت أطراف شعرها الناعم وهددتها أنى سأخبر أهلها بما جرى معها فى حديقة الحيوان، غضبت وصرخت وسبتنى وجاءنى شريف بعدها وهددنى بأنه سيفعل بى الافاعيل لو تعرضت لزوجته فى المستقبل مرة أخرى. أعلمته أننى غير قابل للتهديد وأنى رأيته وما فعله معها وقد سجلتهما فيديو وسوف أخبر أخوتها ووالديها وأريهم الفيديو بنفسى. هنا انسحب شريف عشيقها ولم يأتى مرة أخرى من خوفه وإصرارى أنا. بعدها بثلاتة أيام، تعمدت أن أقابل صفاء جارتى وأنا مصمم على ممارسة نيك الطيز معها، وتوددت اليها واستعطفتها بأن تحنّ على وترحمنى؛ فأنا لست طامعاً فى نياكتها من كسها، وانما من طيزها، وأخبرتها انه ليس ذنبى انها جميلة جداً وفاتنة بل ذنبها هى. بكت أمامى وشتمتنى قائلة، : أنت حيوان…انت طلعتلى منين… راحت تبكى ، فأخبرتها أن الامر لا يحتاج الى كل هذا، و بدأت ترجونى أن لا أطلع عائلتها على ما رأيت، فرق لها قلبى و اخذتها فى حضنى، فدفعتنى لأنى فى مكان عام قائلة، : انت مجنون… الناس…اعتذرت وذهبت معى الى نفس حجديقة الحيوانى واستدارت وأعطتنى طيزها الساخنة كى أطفأ نارى، و بالفعل ابتدأت نيك الطيز معها وهى تضع يديها على وجهها وتشهق باكية وأنا لا أبالى ببكائها، بل كنت غارق لأذنيّ فى شهوتى. فجأة خطرت فى بالى فكرة، وهى أن أطرق الحديد وهو ساخن وأن أخلع عنها الستيانة وأرى فتنة بزازها الحارة. كدت أصعق لما طالعت فتنة نهديها متوسطى الحجم الناعمين الساخنين، وبدأت الحسهما وأمص حلمتيها الصغيرة المستديرة وأخرجت ذبى المنتفخ من الشهوة وخلعت هى كلوتها وبريقى بللت وزيّت ذبى وبدأت أمارس نيك الطيز معها الذى كان ساخنا ولذيذاً الى أقصى حد. لم أكل دقيقة ونصف من نيكتها حتى قذفت و بذلك حققت حلمى

    سكس, سكس مصرى , سكس عربى, صور سكس, افلام نيك, سكس محارم,


    تعليقك

  •  سكس زوجة السائق
    صور سكس
    كنت في الثامنة عشر من عمري وفي آخر سنه في دراستي الثانويه إنتقلنا للعيش في مدينه الرياض إذ أننا من أهل الرياض ولكننا لم نكن نعيش فيها بل كنا نعيش في جده بسبب ظروف عمل والدي وقام والدي بشراء بناية من ثلاث طوابق بحي الروضه وسكنا نحن في الطابقين الثاني والثالث وقام والدي بتأجير الطابق الأرضي لرجل في الأربعينات من عمره من أهل القصيم ومتزوج من فتاة من أقاربه عمرها واحد وعشرون سنه وكان يعمل سائق تريلا ويغيب عن بيته بالأسابيع وكنت أنا من يتولى شئون زوجته في غيابه ويقوم بتأمين إحتياجاتها وفي مرة كنت أذاكر عند صديقي وعند عودتي بعد منتصف الليل وأنا أصعد درجات السلم توقفت لأسمع صوت جارتنا وهي تتأوه وتصرخ صراخا غريبا وبقيت قليلا أستمع لصوتها معتقدا أنها تستنجد بأحد أو أنها في ورطه أو أن هناك أحد يتهجم عليها ولكن بعد قليل سمعتها وهي تقول نيكني بقوه بقوه بقوووووووووه عندها أحسست أن زبي سوف يقطع ملابسي ليخرج من مكانه ولم أتمالك نفسي وبقيت متسمرا في الدرج وأنا أضغط على زبي بيدي وأمسح عليه وأستمع لصوتها العذب حتى أنزلت على ملابسي وصعدت بعدها لغرفتي محاولا النوم ولكن مستحيل أن يأتي النوم تقلبت في فراشي حتى أذان الفجر وقمت وإغتسلت وأنا ألعنها وألعن حظي


    وفي الصباح وبعد أن إستيقظ جميع من في المنزل خرجت من غرفتي ونزلت وإذا بزوجها يخرج من بيته وسلمت عليه وعرفت أنه هو من كان عنها وكان وقتها مغادرا إلى مدينة أخرى ليوصل بضائع مطلوبة على وجه السرعه وطلب مني أن أشتري بعض الأغراض من البقالة لزوجته فذهبت مسرعا لإحضار ما طلب مني وعند عودتي طرقت الباب فإذا هي مشرقة أمامي في ملابس تفضح ما تحتها من لحم شهي فطلبت مني أن أدخل الأغراض إلى المطبخ وأن أبقى معها لأنها تريد التحدث معي فبقيت عندها وكان بيننا حوار لا أعرف ما قالت فيه لأني كنت مشغولا بتفحص كل قطعة من جسدها الذي لا يمكن وصفه وقلت لنفسي لماذا لا أتجرأ وأسألها عن الأصوات التي سمعتها ليلة البارحه وبالفعل سألتها فرأيت أن خدودها قد تغير لونها وأصبحت حمراء تكاد تنفجر من الدماء خجلا فقالت لي هل سمعت شيئا فقلت لها لقد سمعت كل شيء ولقد تمنيت أن أكون أنا مكان زوجك ونظرت لها فإذا هي تنظر إلي وعيونها تتنفطر شوقا ولهفة ولم أتمالك نفسي فقمت من مكاني الذي كنت أجلس فيه وجلست بقربها ووضعت يدي على ظهرها ونظرت إليها فأغمضت عينيها وكأنها تدعوني لتقبيلها فوضعت شفتي على شفتيها وبدأت أقبل ثغرها ويدي تمسح على ظهرها واليد الأخرى في شعرها وفتحت فمها وأخرجت لسانها ووضعته في فمي ومصصت لسانها وعضضت شفتها وأنزلت يدي على صدرها وأمسكت بنهدها من فوق القميص الذي تلبسه وبدأت تشدني إليه ويدها تحاول نزع التي شيرت الذي كنت ألبسه وأنا أحاول خلع قميصها عنها وعندما لامس جسدي جسدها أحسست بحرارة كبيرة في جسدها فقالت لي إحملني إلى غرفة النوم وبالفعل حملتها وتوجهت بها إلى سريرها ووقفت أمامها وخلعت بنطلوني وهي قد خلعت عنها كلتها وبان لي كسها الذي كاد يشرق من بياضه ونظافته وشدتني إليها وإنسدحت على صدرها أمصمص في شفتيها ونزلت على رقبتها وهي تتأوه وتتلوى تحتي وتدفع برأسي إلى صدرها
    > ونزلت إليها وطفت بلساني جول حلمتها ومن ثم مصصتها بين أسناني وهي ترتفع مع كل مصة أمص فيها حلمتها وبدأت أنزل بلساني على بطنها وبين أفخاذها حتى إقتربت من الكنز الذي بين فخذيها


    نعم هو كنز ثمين ظفرت به ولن أفرط فيه حتى أخرج شهوتي الجامحة التي حبستها سنوات وسنوات وبدأت ألحس كسها ببطء شديد وأمص بظرها بقوة وهي تكاد تنفجر من الشهوة والمتعة وكانت يدي تلعب في طيزها من الخلف وكنت أدخل لها أصبعي في طيزها ولساني في كسها وهي تصرخ من الشهوة ثم إنقلبت علي ووضعت فمها عند زبي وجعلت كسها عند فمي وأخذت تمص زبي فأخبرتها بأني سوف أنزل فلم تخرجه من فمها وقذفت حمم بركاني في فمها وهي كانت كالمجنونة من الشهوة ومصت زبي وهي في قمة نشوتها وعدت الحس لها من جديد في كسها وأدخل أصابعي في طيزها وعندها بدأ زبي في الإنتصاب من جديد ولم يخيب ظني ففرحت به وطلبت مني أن أدخله فيها لأطفي نيرانها من الداخل فقد أشعلت فيها شهوتها فرفعت لها رجليها وقمت أمسح برأس زبي على بظرها وبين شفريها نزولا وصعودا وهي تتأوه وتدفع بنفسها محاولة إدخاله في كسها وأنا اتلذذ بتعذيبها حتى صرخت في وهي تقول أرجوك أدخله فلم أعد أستطيع الإحتمال فأدخلت رأس زبي في كسها وقامت هي بدفع نفسها ناحية زبي حتى أحسست أن بيوضي سوف تدخل في كسها وأن رأس زبي قد إرتطم بأعلى بطنها وهي تتأوه وتتلوى وأنا فوقها أرضع لها نهدها وأحرك زبي في كسها حتى حانت ساعة الإنفجار فأخرجته منها وتركته خارج كسها قليلا وهي تضرب بيدها على ظهري وتطلب مني إدخاله من جديد في كسها وكانت تتأوه بكلمات في غاية البذاءه ولكنها كانت كلمات مثيرة بالنسبة لي مثل قولها نيكني ياخول بقوه ياولد القحبه فأعدت إدخاله بقوة إلى كسها ورحت أضرب كسها بزبي وأسمع صوت إرتطام بطني ببطنها وهي تصرخ في قمة نشوتها وأنزلت وطلبت مني أن أنزل في كسها حتى أطفىء ما فيه من نيران وتقول أريد أن أحمل منك ليكون ولدي وسيما مثلك وليس من زوجي الذي ليس في مثل وسامتك وبالفعل دفعت زبي لآخره في كسها وعندما حانت ساعة إنطلاق الحمم البركانية أطلقتها في داخلها وهي تصرخ من حرارتها ومن لذتها ونمت بعدها على صدرها لأكثر من ربع ساعة وأنا واضع فمي بفمها وألعب بلساني في فمها وبقيت عندها لأكثر من ثلاث ساعات مارسنا فيها النيك عدة مرات وإستمرت علاقتي بها لأكثر من أربع سنوات وانجبت خلا علاقتنا طفلة رائعة الجمال وهي دائما تصر على أنني أبوها وأنها تشبهني حتى تخرجت من الجامعه وإنتقلت للعمل في مدينة أخرى وبعدها إنتقلوا من بيتنا ولم أعد أعرف عنهم شيئا ولا أزال أتمنى رؤيتها وأن أرى إبنتي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    عرب نار, سكس مصرى, افلام نيك, سكس محارم, سكس امهات, نيك عربى, قصص سكس, سكس حيوانات, XNXX,سكس مترجم,صور سكس,

     


    تعليقك


    تتبع مقالات هذا القسم
    تتبع تعليقات هذا القسم