•  


    نكتها في الاتوبيس ونزلتهم علي هدومها
      عرب نار, سكس محارم,سكس امهات,سكس اغتصاب, سكس اخ واخته
      اتخيل ان زبي يقذف بقوة كبيرة كتلك القوة حين فكرت في الاحتكاك على طيز تلك السيدة التي كانت قبلي في الباص و انا كنت من شدة الشهوة مستعد ان ادخل زبي بين الصخور و اقذف . كنت ساخنا جدا في ذلك اليوم حيث مرت علي حوالي اسبوع او اكثر من دون ان استمني حتى لا اقول من دون ان انيك فانا لم اكن اعرف طعم النيك او لذته الا من خلال ما اري في الافلام و الفيديوهات الجنسية و ومها صعدت الباص لارى قبلي امراة ذات طيز كبير بارز واقفة و الزحمة كانت شديدة جدا . و بمجرد ان فكرت في الالتصاق بها و حك زبي حتى ان سسن ان الشهوة التهبت و ان زبي يقذف بقوة كبيرة لو اتصقت و بدا قلبي يدق و ينبض بحرارة كبيرة
    و زاد شبقي الجنسي اكثر حين توقفت و صعد اشخاص اخرون ليركبوا معنا و تقدمت خطوة الى الامام حتى لم يعد بيني و بين ذلك الطيز المدور المثير الا مقدار عشرة سنتيمترات التي بسرعة اصبحت اقل من سنتيمترين حين انتصب زبي و رفع ثوبي . و انطلقت انفاسي الساخنة و انا اتحين الفرصة للتقدم قليلا للامام حتى يلمس زبي ذلك الطيز و انا اريد ان احس ان زبي يقذف بقوة المني من خلال الحك على الطيز فانا مللت من الاستمناء و حلب الزب و فعلا تحقق لي ما كنت اريد حيث تم دفع المراة من امامها فعادت الى الخلف و لمس طيزها زبي و اشتعلت شهوتي بقوة حين لامس زبي طيزها الطري الكبير الذي هيجني و اشعل شهوتي الحارة
    و وصلت الى لحظة حرارة جنسية قياسية في تلك اللحظات و كنت اريد ان اعيش تلك اللحظة الجميلة حين يبدا زبي يقذف بقوة و انا احكه على الطيز و الصقته التصاق كامل و انا من خلف الطيز و احكه و ارجه و اخضه بقوة و استمتع بحرارة الطيز الجميل . و ارتعشت بقوة كبيرة و انا واقف و احس ان شهوتي ستخرج و زدت التصاقي اكثر و لم اعد قادر على الابتعاد قبل ان اخرج شهوتي و تلك المراة واقفة و انا اعتقد انها كانت تحس بانتصاب زبي لانه من غير المعقول الا تشعر بصلابة زبي في طيزها
    و ارتعش زبي بقوة كبيرة جدا و انا ملتصق بطيزها فيو ضعية جنسية حامية و انا اتخيل اني ادخلته كله في فتحتها و كان زبي يطلق قذائفه الحارة الساخنة كلها في ثيابي و انا افكر في اللذة و المتعة الجنسية الكبيرة التي كنت فهيا . و بقي زبي يقذف بقوة كبيرة و يخرج الحليب داخل الثياب و انا مازلت ملتصق بها حتى اخرجت كل الشهوة و بدا زبي يرتخي و يصغر حتى صار يسبح في ذلك المني الذي اخرجه في ثيابي وانا اشعر بنشوة كبيرة لاني قذفت و انا احك زبي على الطيز و هذا افضل من الاستمناء بمراحل عديدة و اللذة الجنسية كانت ك

    قصص سكس


    تعليقك
  • الاب يمتع ابنته

    بدأ كل شيء عندما عرف والدي أني لست عذراء... كان هذا سري الذي أفشيته لوالدتي التي أثق بها لكنها أخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: زهرة هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?

    تظاهرت بجهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم?


    فأمسكني من شعري بعنف وقال :لا تستغبيني يا حيوانة ! قولي من هو الذي فتحك ?


    - بابا أرجوك...


    - اخرسي يا كلبة... وتتكلمين بوقاحة !


    - بابا.. اسمعني .. لم أمارس الجنس مع شخص في حياتي ... بل حدث ذلك بينما كنت ألعب بنفسي فأدخلت خيارة وأولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث.. أرجوك بابا افهمني..


    عندها ضمني والدي إلى صدره واعتذر عن تصرفه غير اللائق معي لكن بعد هذه المرحلة تغيرت حياتي جذريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئة لا أعرف شيئا عن الجنس صارت نظراته إلي مختلفة وكأنه في كل نظرة يذكرني أني شبقة وممحونة ومحبة للنيك... صارت تصرفاته مختلفة ونظر لي كامرأة شهية يشتهي أن ينيكها ... فمثلا أخبر أمي نكتة ماجنة أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب بحضور ابنته مثل أير وزب وكس ونيك وبيضات... وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطة عند المشاهد الجريئة بل صار يتفرج علنا أمامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونة وتعرف كل شيء.. فليكن.


    صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وبدأت أفكر فيه كرجل مثير وجذاب أيضا وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجة للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوحا على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...

    فتظاهرت بالمرور أمام باب الحمام وعندما رآني ناداني: زهرة.. أحضري لي منشفة.



    قلت له : حاضر .


    وركضت وأحضرت منشفة وقلبي يدق دقتين: دقة الإثارة ودقة الخوف من الموقف... دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحة الصابون تفوح منه.


    أعطيته المنشفة مبتسمة.. فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت من أنه كشف المنشفة عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصة تغطية رأسه بالمنشفة كي أنظر إلى أيره مباشره واعترتني إثارة قوية ورغبة في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: لن أفوت هذه الفرصة... أرغبه بشدة ... أريده أن ينيكني . أريده أن يكون أول رجل أذوقه في حياتي ..


    فظليت واقفة أمامه مبتسمة متظاهرة أن عريه أمامي شيء عادي بل شجعته قائلة وأنا أنظر إلى أيره: أنتم الرجال مختلفون عنا تماما ! شعر جسمكم كثيف وأعضاؤكم مختلفة !


    فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا إلى أيره) أفضل من مليون خيارة !


    قلت له : بالتأكيد !


    فنظر إلي وسألني: هل تحبين أن تلعبي به ? فهو أفضل بكثير من الخيارة ! تعالي امسكيه...


    لم أتردد.. ذهبت وركعت أمامه وبدأت أمصه فأنعظ في فمي بشدة وقال : استمري كذلك يا حبيبتي أنتِ تجيدين المص أحسن من أمك..


    فكرت كيف أثيره وأغضبه بشدة كي يسرع بنيكي بعنف وقوة ، فقلت له ملفقة ومختلقة قصة كاذبة كي أحمسه لنيكي بعنف وأثيره بشدة وألهب غيرته وشهوته ورغبته في أكثر : بصراحة يا بابا... لا تزعل مني لكن قصة الخيارة اخترعتها والحقيقة أني أمارس الجنس مع صديقي..


    فغضب بشدة لكن الوضع الذي كان فيه أنساه غضبه فهز برأسه... وأخذني لغرفة النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي إلى آخره وصار ينيكني نيكا عنيفا وكأني لست ابنته... وكان شعورا خرافيا رائعا ، وأخذت أتأوه وأغنج وألعق شفتي بلساني من شدة تلذذي بزبه في كسي ، صار يكلمني وقد انحنى بوجهه على وجهي يقبل شفتي بقوة وينيك فمي بلسانه الساخن الرطب : منذ متى وهو ينيكك ?


    قلت وأنا أبادله القبلات وعراك الألسنة : منذ سنة .


    فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنة ? ينيكك هكذا ?


    صار ينيك بقوة ويسأل في كل مرة يولج أيره في كسي: هكذا ? يدخله في كسك ويخرجه كما أفعل الآن ?


    قلت له وأنا ألهث معه : نعم... لكن أنت أقوى وأحلى يا أبي ، ويقذف في كسي أيضا وأبلع منيه وينيكني حتى من وراء.


    عندها... شعرت أن والدي تهيج كثيرا وشعر بحرية أكثر معي.. فأدخل إصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعدا سأنيكك أنت وأمك في نفس الوقت فاهمة ؟



    قلت له : هل ستتقبل هي ذلك ؟



    فقال: ستقبل غصبا عنها .


    ثم صاح وشعرت بمنيه الكثيف اللزج الغزير يملأ رحمي ومهبلي ويفيض على كسي أيضا.


    أتى المساء ورجعت أمي ولم يوفر والدي لحظة فأخذها لغرفة النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفة مفتوح فقالت له أمي : أغلق الباب كي لا ترانا زهرة .


    فابتسم وهز برأسه: زهرة بنتك شرموطة أكثر منك تعاشر شاب منذ سنة ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها أنا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا أولى منه .


    استغربت أمي كلام أبي ولكنها لم تعلق عليه وقررت سؤالي لاحقا عن حقيقة هذه القصة الملفقة التي رويتها له .


    سكس عرب, سكس حيوانات, سكس مصرى, سكس, افلام نيك, تحميل افلام سكس, سكس حيوانات, سكس محارم, سكس عربى


    تعليقك



  • صديقات خطيبتي

    اعجبتني فتاة وتقدمت وخطبتها من اهلها بعد قصة حب واقمنا حفلة خطبه صغيره وكانت تبلغ خطيبتي من العمر24سنه وكنت ازورها مرتين بالاسبوع
    ونتكلم يوميا بالهاتف وكانت تحدثني دائما عن صديقتيها ايناس ودارين وكانو عندما يكونوا مجتمعين واتصل انا بخطيبتي يسلمون علي ويتحدثون معي
    ويمازحونني وامازحهم وفي احد الزيارات لخطيبتي وجدتهم عندها فسلمت عليهم وجلسنا نتحدث ونتمازح وتعرفت اليهم عن قرب اكثر ايناس تبلغ من
    العمر22عاما محجبه وتضع نقاب عندما تخرج لاي مكان وهي مطلقه منذ8 أشهربعد زواج دام5سنوات من رجل كبير بالسن65عامااذاقها المروالذل
    ودارين تبلغ19عامالاتلبس حجاب متحررها كثيرا حيث لباسها ومكياجها مثيران جداوجمالها عادي وفي بادىء الامر لم تقم ايناس بازالة النقاب فقالت
    خطيبتي اخلعيه لن يأكلك فضحكنا وفعلا خلعت النقاب ليظهر وجه غايه في الجمال وكنت قدرايت هذا الوجه في حفلة الخطبه بل ورايت ساقيها من
    عندما ازاحت عبائتها بغير قصدولاحظت عليها نظرات نحوي غيرعاديه فلم اهتم ولكن النظرات توالت اكثر وبدء نوع من البسمات الخبيثه ولاحظت
    دارين حركاتها ونظراتهاونظرت الي وتبسمت وكانت دارين ترتدي بنطلون جينز ضيق جدا لدرجه ان حروف كيلوتها رسمت عليه ويكاد كسها يخرج
    من سحاب البنطلون منظر يثير فعلا وبعد قليل غادرت دارين وايناس ليتركاني انا وخطيبتي ونظرات ايناس تراقبني بشده فتعثرت وهي خارجه وجلست
    انا وخطيبتي نتكلم بامورنا ثم غادرت وعقلي مشتت بسبب نظرات ايناس وتقابلنا بعدها مرتين عند خطيبتي وازدادت النظرات والابتسامات لا وبل دخلت
    دارين على الخط بالنظرات والحركات وفي احد الايام رن جوالي رقم لا اعرفه فتحت الخط فقالت مرحبا حسام انا دارين كيفك شواخبارك فقلت تمام
    قالت هذارقمي ثبتوا عندك انا بدي ادعيك على عيد ميلادي بعد اسبوع بتقبل فقلت اقبل وكانت قد دعت خطيبتي ايضا ومنها اخذت رقمي وقبل عيد
    ميلادها بيوم اتفقت انا وخطيبتي ان ننزل للسوق سويا نحضر هديتين واحضر بعض الاغراض لخطيبتي وذهبت لبيت خطيبتي اصطحبها فلما وصلت
    قالت ان ايناس تريد الذهاب معنا لتشتري هديه ايضا فقلت لامانع وذهبنا واشترينا الهدايا ومررنا بمحل لتجهيزات العرائس ودخلنا فقالت خطيبتي اريد
    ان اشتري بعض الملابس الداخليه وانت وايناس بتساعدوني بالاختيار فخجلت قليلا وقلت اوكي فعرضت فتاة بالمحل بعض الكيلوتات والستيانات المثيره
    فتحيرت خطيبتي فقالت ايناس انت اختار فاخترت طقم كيلوت وستيانه لونه احمر شفاف وله زخارف مثير جدا فنظرت ايناس الي وتبسمت ثم اخترت
    طقم بيبي دول اسود وبعض الكيلوتات والشلحات ذات الالوان المثيره وكانت ايناس متفاجأه من جرئتي وتبتسم بخبث خرجنا من المحل ودخلنا كافتريا
    جلسنا وطلبنا عصير وتحدثنا ببعض الامور فقامت خطيبتي لتدخل الحمام وتركتنا ضحكت ايناس وقالت شو باين عليك موقليل بتعرف تختار ملابس
    داخليه وقمصان نوم بدي اعرف هاد البيبي دول من وين بتعرفوا فضحكت وقلت شوبدنا نساوي هيك الحياة علمتنا فسلألتني بتعرف بنات ونسوان
    فقلت اي ليش السوال فقالت باين عليك ملعون فنظرت بعينيها وهي تنظربعيناي وقلت عيونك بيجننوا فاحمر وجهها خجلا وادارته جانبا ثم نظرت مره
    اخرى فوضعت يدي فوق يدها فتلون وجهها وارتعشت وسحبت يدها ونظرت في الارض وقالت عيب عليك انا صديقة خطيبتك وصارت تستشرف
    فقلت انا اسف ثم جاءت خطيبتي وغادرنا الى المنزل وعندما وصلنا منزلها دخلت وهي تنظر الي بنفس النظرات وفي اليوم التالي ذهبنا الى عيد الميلاد
    حيث يمتلك اهل دارين مزرعه وبها منزل كبير وكانت بعيده نصف ساعه عن المدينه فركبت ايناس معنا ولم اعرها اي اهتمام وصلنا واستقبلتنا دارين
    وحضرنا حفلةعيد ميلادهاالمقامه في حديقة المنزل وقدمت لها زجاجة برفان وعلبة مكياج صغيره فشكرتني وقدمت خطيبتي وايناس هداياهم وعرفتني
    دارين باهلها حيث كانت دارين وحيده ولها شقيقان صغيران سامر16سنه ورامي13سنه وهمست دارين باذني تشرب ويسكي فقلت مسموح فذهبت
    واحضرت كأس ويسكي واعطتني اياه فقالت ايناس لخطيبتي كيف بتسمحيلوا يشرب هاد حرام فضحكت وقالت هوي حر فقلت انا يلي بحدد شوبدي
    وابتسمت وصرنا نتجول في الحديقه وصرت افكربماجرى بيني وبين ايناس يوم امس ترى هل تخبر خطيبتي وحاولت نسيان الموضوع ثم طلبت من
    شقيق دارين دخول الحمام فارشدني الى المنزل وعندما دخلنا وجدت دارين قالت خير فقلت للحمام فارشدتني وذهب اخوها قضيت حاجتي وخرجت وكانت
    تنتظرني وبيدها منشفه وكانت ترتدي تنوره قصيره لفوق الركبه بيضاء فضفاضه وبلوزه ضيقه يبان منها نص بزازها غسلت يدي وقالت مشكور عالهديه
    قلت كنت بدي اهديكي طقم داخلي بيجنن بس خجلت قالت صحيح وابتسمت ونظرنا الى بعضنا نتبادل النظرات كان الممرخاليا من احد واقتربنا اكثرفقلت
    انتي عيونك حلوين فردت علي عيون اجمل فوضعت اصبعي على شفتيها فقبلته فامسكت شفتيها اقبلهم وامصهم وحضنتها بين ذراعي فتجاوبت معي
    وحضنتني وصرت اقبل رقبتها وشفتيها وصدرها ثم اخرجت بزها وصرت اداعب حلمتها ورفعت تنورتها وادخلت يدي تحت الكيلوت اداعب كسها الطري
    وهي تتاوه وترتعش حتى نزل ماء كسها على يدي وهي تداعب زبي من برا البنطلون فاذا بأحد قدم فدخلت الحمام وهي ذهبت مسرعه وعدلت ملابسي وخرجت
    فوجدت ايناس فتفاجئت بي فغسلت يدي ولم اكلمها فقالت شكلك زعلان مني فتبسمت وقلت ليش ازعل وذهبت للحديقه فوجدت دارين وخطيبتي يتحدثون
    فتبسمت دارين فقلت في نفسي منيح مضت على خيركنا رحنا فيها جاءت ايناس واستئذنا وغادرنا اووصلتها بيتها ثم اوصلت خطيبتي وعدت الى المنزل
    وفي الساعة الواحده بعد منتصف الليل اتصلت دارين وهي تضحك قالت كنا انكشفنا قلت شوعم تساوي قالت افكرفيك قلت شولابسه قالت كيلوت اسود
    وستيانه ومسكره الباب قلت انبسطتي فتأوهت اه اه ياريتك جنبي فمارسنا الجنس على الموبايل وعندما انتهينا قلت شورايك نلتقي بشقه فرفضت لانها تخاف
    فاقنعتها فوافقت وكلمت احد اصدقائي فاعطاني مفتاح شقته في اليوم التالي تواعدنا وجاءت وذهبنا للشقه ودخلنا اغلقت الباب وحضنتها وبدءت امص شفتيها
    ورقبتها حوالي ربع ساعه خلعت بنطال الجينز والبلوزه وخلعت ملابسي وخلعت الستيانه الزرقاء وبقيت بالكيلوت الازرق المخرم وصرت الحس جسمها من رقبتها
    حتى كعبي رجليها وارضع حلمات بزازها ثم مسك زبي وصارت تمصه وترضعه بشغف شديد ثم استلقت فقمت بخلع كيلوتها وشم رائحته وباعدت سيقانها
    وبدءت الحس شفرات كسها الناعم حيث لاتوجد اي شعره به وداعب زنبورها الصغير بلساني وهي تتأوه اه اه اه اه دبحتني وسال ماء كسها وصرت الحسه بلساني
    ثم اقبل بطنها وبزازها ثم استدارت وركعت فتحت فلقتي طيزها لاجد خرمها مختوما لم يمسسه زب من قبل فوضعت كريم على اصبعي وادخلته بهدوء وهي تئن
    من الالم قلت خرمك ضيق فردت انها لم يلمسها احد سواي فوضعت كريم على زبي الكبير وادخلته بهدوء بخرمها الصغير حتى دخل رأسه وهي تتاوه وتئن من
    الالم ثم اكملت ادخال زبي فصرخت من شدة الالم وجعتني اخرجه احس بطيزي تتمزق اه اه اه واكمت حتى اصبح نصف زبي داخلهاوتركت عشردقائق وبعد
    قليل اخرجته وعليه بعض الدم لقدفتحت طيزها فارحتها قليلا واستلقت على ظهرها ومكت زبي وصرت امرجه بين شفرتي كسها اداعب زنبورها وهي تتاوه
    وتقول ادخله بكسي افتحني وماء كسها يبلل راس زبي حتى ارتعشت وانزلت شهوتها ثم ادخلت زبي بفمها وصارت تمصه











    عرب نار, سكس محارم, سكس امهات, سكس حيوانات, افلام نيك,نيك امهات,نيك بنت, قصص سكس,


    تعليقك
  • رامت ابويا الهايجه

    مساء الخير او صباح الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه وزى كل قصه هنبدأ قصتنا بوصف نفسى انا كريم 19 سنه من القاهره طولى 180 سم وزنى 82 كجم عيونى عسلى وشعرى اسود ولون بشرتى قمحى زبرى 20 سم ومتوسط العرض عايش انا و والدى بعد ما والدتى توفت وانا عندى 12 سنه وبعديها بسنه لاقيت والدى جى يقولى انه لازم يتجوز واحده عشان تاخد بالها مننا وانى كبرت وفاهم والكلام دا كله اللى ماكنش فارق معايا فى سنى دا وبعديها بحوالى شهر لاقيته داخل وفى ايده مراته الجديده اسمها
     
     
    سكس محارم, سكس امهات, سكس مترجم, افلام نيك, صور سكس متحركة, صور سكس,
    (منى)(طولها وجسمها متوسط بس عندها بزاز وطياز كبيره لون بشرتها قمحى وعينيها بنى وشعرها اسود عندها 32 سنه) وطبعا روحت قعدت عند جدتى كام يوم ورجعت تانى البيت وبصراحه (منى) كانت طيبه جدا معايا وكنت بدأت فى مرحله البلوغ والفرجه على افلام جنسيه واقرأ قصص جنسيه وكان اول جسم اتفرج عليه واستكشفه هو جسم (منى) مرات ابويا وابتديت الاحظ انها دايما بتلبس قمصان نوم منها الضيق والقصير واللى مبين جسمها وابتدت تقرب منى وتقولى اننا اصحاب متكسفش منها واحكيلها وكل حاجه زى الصحاب وطبعا شاب فى سنى مع الهيجان الجنسى كان مخلينى دايما هايج على جسمها واضرب عليها عشرات وكان اول موقف بينى وبينها كانت بتنشر الغسيل فى البلكونه وواقفه بقميص نوم ازرق بيبى دول (للمعلومه احنا حاطين ستاره قافله البلكونه يعنى محدش يشوف اللى واقف جوا البلكونه) ولما جت تشب عشان تطول اول حبل طيزها والاندر بيتاعها بان انا شوفت المنظر وهيجت اوى عليها وقررت اقوم احك فيها وفعلا قمت دخلت البلكونه كأنى بجيب حاجه وروحت معدى من وراها وحاكك زبرى فيها بس الغريبه انها عملت نفسها كأن مافيش حاجه حصلت وانت شيلت الموضوع من دماغى وخوفت لا تقول لابويا ويحصل مشاكل وقضيتها فرجه على سكس وضرب عشرات لحد اليوم اللى ماكنتش عامله حساب وحصل فيه قصتنا لما كنت راجع من بره و والدى فى الشغل واول ما دخلت مالقتش حد خالص فى الشقه ولفيت فى الشقه عشان اشوف منى فين ولاقيتها فى اوضتها نايمه على السرير لابسه بيبى دول لونه موڤ وشفاف وطيزها باينه والاندر داخل بين فلقه طيزها وشفايف كسها انا شوفت منظرها كده وهيجت عليها نييبك وكنت عاوز انط عليها بس خوفت يحصل مشاكل وقررت انى هقف شويه اتفرج واملى عينى منها وروحت طالع وداخل اوضتى قلعت هدومى ونمت على السرير اضرب عشره واتخيل انها تحت منى وبنيكها بكل الاوضاع ومافوقتش من خيالى غير وهى واقفه على الباب وبتقولى ايه اللى بتعمله دا مش عيب روحت مخضوض ومدخل زبرى فى البوكسر وبداريه بسرعه لاقيتها راحت جت عليا وقعدت جمبى على السرير وبتقولى مش عيب كده يا كريم قولتلها حقك عليا قالتلى يا حبيبى متخافش انا مش زعلانه منك انا عارفه انك راجل دلوقتى وبتحتاج للحاجات دى قولتلها بجد مش زعلانه قالتلى لا يا حبيبى مش زعلانه انا بس خايفه عليك الحاجات دى مضره بالصحه وهتأثر عليك بعد الجواز قولتلها بيبقى غصب عنى ومش بعرف اعمل حاجه غير كده عشان اريح نفسى قالتى يا حبيبى ليه انت معندكش اصحاب بنات وابتدت تحسس على صدرى وهى بتكلمنى قولتلها لا معنديش قالتلى يا واد مش معقول شاب وسيم زيك معندهوش صحاب بنات قولتلها انا معنديش قالتلى عشان كده يا كريم دخلت عليا الاوضه وبصيت عليا ارتبكت ساعتها واتلجلجت فى الكلام ولاقيتها نزلت على بطنى تحسس عليها ودا اللى زود ارتباكى اكتر وقالتلى متخافش انا مش زعلانه منك قولتلها انا اسف ووهى بتحسس على بطنى ايديها خبطت فى زبرى اللى واقف فى البوكسر كأنها مش قاصده من تحسيسها على صدرى وبطنى وايديها الناعمه وجسمها اللى مكشوف ادامى لانها كانت لسه بالقميص الموڤ اللى شوفتها بيه وهى بتقولى مش انا وانت اصحاب خلاص خايف من ايه وراحت ممدده جمبى على السرير ولسه بتحسس على بطنى وبتقولى قولى بقى شوفت ايه لما دخلت عليا الاوضه قولتلها بصراحه شوفتك نايمه والقميص مرفوع لحد وسطك ودا ودى باينين راحت ضاحكه دا ودى اسمهم كسك وطيزك اتكلم عادى متتكسفش مش هزعل وراحت نازله بأيديها تدعك فى فخدى اليمين وبتقولى بص بقى هتفق معاك اتفاق حلو قولتلها ايه هو قالتلى اوعدنى محدش يعرف اللى هيحصل بينى وبينك وانا هدلعك وراحت حاطه ايديها تحسس على زبرى من فوق البوكسر وقالتلى ها قولت ايه لاقيتنى من غير ما احس بقول ااااااااه من ايديها الناعمه اوعدك راحت منزله البوكسر وفضلت تحسس على زبرى وانا مغمض عينيا وفى دنيا تانيه خالص وراحت بيسانى فى شفايفى وهى بتدعك زبرى وراحت نازله واخده زبرى فى بوقها تمصه اوووووف على دا احساس بتمص حلو اوى وتمشى بلسانها على زبرى وتشفط الراس وتدخله كله جوا بوقها وانا هيجت على الاخر واحسيت انى خلاص هاجيب لبنى روحت ماسك راسها وابتديت ازق زبرى فى بوقها وادخله واخرجه بسرعه فى بوقها لحد ما جيبت لبنى كله فى بوقها وهى بلعته كله وفضلن تمص زبرى لحد ما خدت اخر نقطه منه وراحت مطلعه زبرى وحسست عليه بأيديها وراحت نايمه جمبى على السرير وقالتلى ها ايه رأيك بقى قولتلها حلو اوى قالتلى دلوقتى بقى انا هعلمك تعمل ايه عشان تدلع وتمتع الست اللى معاك قولتلها وانا من ايدك دى لايدك دى قالتلى الاول واهم حاجه بوسه الشفايف تعالى وراحت سحبانى عليها و واخده شفايفى تبوسها وتحط لسانها فى بوقى وتاخد شفتى اللى تحت تمص فيها وراحت شايله شفايفها وقالتلى حلو اوى انت بتتعلم بسرعه روحت بايسها فى بوقها وعملت زى ما علمتنى وروحت حاطت ايديا على بزازها ادعك فيهم ونازل على رقبتها ابوسها واعضها بالراحه عضات خفيفه وعلى حلمه ودانها وهى بتقول اااااااااه يخربيتك يا واد دا انت مش محتاج تعليم انت ولعتنى انزل بقى على بزازى ارضعهم روحت نازل بشفايفى ابوس كل حته لحد ما وصلت لبزازها روحت مطلعهم من القميص وابتديت ابوس وارضع فى بزازها واحد فى بوقى والتانى بدعكه بأيديا وبقرص فى الحلمه وهى تشهق وتقول اووووووف ارضع كمان مش قادره روحت نازل بأيديا على كسها ادعكه من فوق الاندر وهى تقول ااااااااااه انت بتعمل فيا ايه انت ولعتنى وروحت سايب بزازها ونازل على كسها وروحت متاخر الاندر بيتاعها على جمب وروحت لاحس كسها بلسانى وادوق اللى اطعم من الشهد فى حياتى من كسها وفضلت اللحس وهى ماسكه دماغى وعماله تشد فيا على كسها وراحت مشورالى على زنبورها وهى بتقول ااااااااااه اللحس الحته دى اوى واول ما لسانى لمس زنبورها راحت شاهقه وقايله اوووووووف حط صباعك فى كسى ونيكنى بصباعك وانت بتلحس ااااااااه متبطلش وانا متوصاش نازل بعبصه ولحس فى كسها لحد ما لاقيتها بتعلى صوتها وبتقول ااااااااااااااااه حلو اوى اوووووووف كمل يا حبيبى كمل ااااااااااااااااااح باجيب باجيب اااااااااااااااااااه وراحت ساكته مره واحده وبعدت دماغى عن كسها وسحبتنى لحد وشها ونزلت بوس ولحس فى وشى كله وراحت منزله ايديها مسكت زبرى وراحت داعكه بيه فى كسها وقالتلى دخله بالراحه فى كسى وروحت فعلا مدخله بالراحه فى كسها لحد ما دخل كله ولاقيتها بتقوا اوووووووووووووف زبرك كبير اوى اااااااااح يلا دخل وخرج بالراحه وابتديت ادخله واخرجه فى كسها بالراحه وهى نايمه على ضهرها وانا بين رجليها وبرضع فى بزازها وهى شغاله سيمفونيه اااااااااه اوووووووف ااااااااااااح نيكنى يا حبيبى وارضع بزازى عوضنى عن ابوك ااااااااااااه زبرك اكبر من زبر ابوك وجوزى الاولانى اووووووووووف يلا دخل وخرج بسرعه وابتديت ادخل واخرج زبرى فى كسها بسرعخ لدرجه ان زبرى خرج بره كسها خالص قالتلى استنى قلعنى الاندر روحت مقلعهولها وراميه على الارض وحطيت زبرى فى كسها تانى واشتغلت بسرعه فى كسها وهى حضنانى وعماله تقول اااااااااااه نيكنى اوى اووووووووووووووف انت من انهارده جوزى مكان ابوك اااااااااااح وانا كنت جيبت اخرى وحسيت انى خلاص هاجيب قولتلها ااااااااااه هاجيب كسك سخن اوى ومهيجنى قالتلى وانا كمان هاجيب ااااااااه هات جوا كسى يا حبيبى ااااااااااه هات معايا زبرك مسخنى اوة يا ولا اااااااااااااه وروحت جايب فى كسها وهى جابت معايا ونمت فى حضنها شويه لحد ما زبرى نام فى كسها وطلع لواحده وروحت بايسها فى بوقها وهى قالتلى ها ايه رأيك قولتلها حلو اوى انا عمرى ما هسيبك قالتلى بس اهم حاجه دا سر بينا محدش يعرفه قولتلها طبعا يا قمر وروحت قايم من عليها ونايم على السرير جمبها ولاقيتها وبتحط ايديها على كسها وبتقولى يخربيتك كل دا لبن وبتضحك وراحت واخده لبنى من كسها وحطاه فى بوقها وجت تبص للساعه وراحت قايمه مخضوضه وبتقولى يخربيتك احنا نسينا نفسنا وابوك قرب ييجى قوم استحمى بسرعه وراحت قايمه و واخده الا

    قصص سكس
     


    تعليقك



    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات