• مرات عمى علمتنى امتعها سكس محارم

    هذه قصة حقيقية ولسيت من الخيال بعد ان قمت بطرد البواب الذى كان يعمل عندنا في العمارة كان من الضرورى ايجاد شخص يقوم بغسيل السلم علي الاقل مرة كل أسبوع ولما طلبت هذا من أحد البوابين المجاورين لنا جاء بشخص يدعي مرزوق واتفقنا على المطلوب من الاجرة وخلافه وعند اول مره يأتى فيها جاء ومعه زوجته اووووووووووف حاجة جامده جدا الجسم المليان المتنسق مع الطول والبزاز المنتفخة والطيز الملفوفه مش هاطول صاروخ خسارة انها تكون مراته من ناحية وخساره أكبر انها تكون عاملة نظافة المهم اول مره شفتها بصيت ليها بصه من فوق لتحت وهي لاحظت كده وقاموا بما عليهم من اعمال ومشيوا وفي الاسبوع اللى بعده جت بدرى يعنى الساعة 8 الصبح ودقت الجرس فتحت ليها وكنت بالملابس الداخلية اول ما فتحت الباب وشفت الحلمات بتاعتها بارزة اوى من الجلابيه اللى هي لابسها زيى وقف وهي لاحطت كده فضحكت ضحكة ماكره وقالت عايزة املي الجردل ده بالميه قلت ليها ادخل الحمام واملي زى ما انتى عايزه هي دخلت من هنا وانا قفلت الباب ودخلت رواها وهى بتوطي عشان تملي الجردل رحت رافع الجلابيه من عليها من ورا وشفت احلي طيز في الدنيا قالت لي لا لا يا استاذ ……. قلت ليها لا ايه انا مش قادر قالت ليا بلاش قلت ليها مش قادر ورحت لفيت بيها وقلت ليها ادخلي الحجرة ديه المهم دفعتها بالعافية على جوه وقلت ليها اقلعى كل هدومك كانت مستعده فقلعت وانا كمان قلعت وقالت ليا ايه ده كل ده زب قلت ليها عايزك تمصى فيه لغايه ما اموت قعدت تمص اووووووووووف جامد كنت هايج جدا وقالت ليا يلا بقى نيكنى نامت على ضهرها ورحت فاتح رجلها على الاخر فبان احلي كس شفته كبير ومتنفخ واحمر وزنبور ما شفتش زى ومسكته وقعدت الحس وافعص باختصار عملت فيه كل حاجة …هي تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اوووووووووووووف احححححححححححححح بصوت عالى لدرجة انى خفت منها ….وقالت لي نيكني جامد يا استاذ …….. دخلته في كسها كله اةةةةةةةةة وهي تقول احححححححححح اةةةةةةةةةةةةةة جامد لا لا لا اوعي تبطل وشوية تقول شيله مش قادره وانا عمال ارزع في كسها وبعدين قالت ليا عايزة انا ابقة فوق وركبت عليه وقى تقول اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححححححح كسي مش قادره وقالت يلا نزلهم بقى قلن ليها لا يا شرموطه انا عايز ادخلة في طيزك قالت ليا يا لهوى كل ده يدخل فى طيزى مش هاقدر قلت ليها استكي يا كسمك لازم ادخلة وهاحط كريم وفعلا حطيت كريم ورحت مدخلة من غير هواده راحت مصرخه وقالت شيله بسرعة مش قادره اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة طيزى مش قادرهاووووووووووووف بس بعد 15 ثانية كده حسيت انها بدات تحب الوضع ده رحت رافع رجلها لغايو كتفها واقعدت ادخل واطلع وهى تصوت وتقول خلاص كفايه شيل زبك مش قادرة اةةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةاةةةةةةةةةةا ةةةةةةةةةةة لغاية ما حسي انهم هاينزلم رحت مطلعة وقلت افتحى فمك في الاول قالت لا قلت ليها افتحي يا كسمك راحت فتحت وفرغتهم كلهم في بقها وقامت رجعت في الحمام وعلت شوية واديت ليها 50 جنية ومشيت ……


    افلام سكس محارم, سكس المحارم, سكس محارم ,سكس محارم جديد, نيك محارم,


    تعليقك
  • نكت زوجة صديقي مروة وابنتها سوسن

    صديقي عمر يبلغ من السن 47 سنة متزوج من عشرين عام ولديه صبي وبنت في سن النضوج وكنت الاقرب لعمر بحكم الجيرة وبعده عن الاصدقاء حيث اني صديقه الوحيد رغم فارق السن الذي بيننا كان عمر يشكو دائما من علاقته الجنسية وع مروة حيث انه يمارس الجنس مرة واحدة في الشهر وبقدرة قادر وبات هاذا الموضوع يؤرقه رغم استعمال الفياغرا وكل الادوية الا انه لم يستفد شيئا وكان يقعد يشرح لي كيف مارس ولم يأتي ضهره وصراحة كان هذا الكلام يثيرني لحد الجنون ف

    سكس امهات, سكس حيوانات, سكس محارم, تحميل افلام سكس,عرب نار, سكس مترجم,
     انا اعرف زوجته مروة جيدا انهافي الخامسة والثلاثين لكنها كما الصبايا واللعب مروة ذات طول فارع وبياض رباني وعيون خضراء وشعر كستنائي يربو الى ابطيها بطوله وذات طيز كبيرة رائعة كنت اعشق تلك الطيز وخصوصا بالفستان الابيض الذي لطالما رأيتها به ومن تحته ترى الكيلوت ذو الخط قد رسم رسما على طيزها اما القنابل التتي تتميز بها فهي خارقة وصدرها كبير بحيث يمكن ان يكون ملعب للاير ومرتع له اعشق هذه المراءة واتمنى مضاجعتها في اليوم التالي طلب مني عمر ان اوافيه المنزل لانه تعبان ومارح يقدر ينزل الشغل ومتضايق وحده حولت الاعتذار غضب وزعل فقلت له سأوافيك العصر بعد ذلك ذهبت الى الحمام حلقت وزبطت من تحت وكاني عريس ارتديت اجمل مالدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي وانا ادعو **** ان تفتح زوجته الباب ما ان طرقت الجرس حتى اطل ملاك اسمه مروةكانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكانها لاتعلم بقدومي ما ان راتني حتى قاربت ازرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت واذ بعمر بالسرير ينادي فادي تعال شو خجلان البيت بيتك كنا نلتهم بعضنا بالنظرات الا ان انتزعني صوت عمر فدخلت اليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة ان تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزةبلون البحر وثدييها متدليان منها وكانها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني انها تريد شغالة تقوم بتعزيل البيت وما عم تلاقي وهنا جاءت الفرصة بأن البي الطلب ولكني سانتظر ان ينزل عمر الشغل اولا طلب عمر منها انا تاخذ مني رقمي لتذكرني حيث اني احكي وانسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بححجة الشغالة فقلت لها ساستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من اصحاب المنزل كلمت الشغالة ودليتا عالبيت وطلبت منا توافيني شي نص ساعة وسبقتها الى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها وما ان طرقت الباب حتى انهارت احلامي فقد فتحت الباب سوسن بنت عمر والتي كانت تبلغ الرابعة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الاحمر ونفور نهديها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن امها الا انها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها انها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة الا انا اطل الملاك مروة بالروب الابيض الذي احب واموت فيه ودعتنا سوسن بانها على موعد مع صديقتها وجلسنا انا ومروة سالتني مروة عن الشغالة فقلت انها بالطريق الى هن ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر الى القهوة فابتسمت اقتربت اكثر لم ارى اي ممانعة فصارحتها باني احبها واشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شيْواني هنا لاعوضها فالتفتت الي ورمت بنفسها في احضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت دموعها واخذته الى غرفة النوم فطلبت ان اؤؤجل موعد الشغالة للغد وبالفعل اتصلت والغيت الموعد فانا في شوق ونار لجسم الحبيبة مروة استلقيت بجانب مروة ادلك لها صدرها واقبل شفاهها وادلك ايري فوق الثياب في كسها فكانت تأن وكانها لم تنتك منذ سنين كانت تعض شفاهي وتلتصق بي اكثر واكثر شرعت انزع ثيابها بعد ان رفعت الثوب البيض عنها لارى ستيان اسود لم يعد قادر على ضب كل هاذا الصدر وكيلوت ذو خط صغير لايكاد يستر شفار كس مروة ما ان نزعته حتى رايت كسا رائعا غارقا بالمياه كانت شعرة مروة كثيفة رائعة مهذبة محلوقة على شكل مثلث مثير اما صدرها وبعد التحرير كان اجمل من جبال الطبيعة كلها ابيض مكور بحلمة وردية تقف بشموخ خلعت قميصي وبنطالي ونزعت الكيلوت وكاني ايري واقف لحد الجنون ما ان راته حتى جنت فاير عمر صغير وعديم النفع انقضت على ايري وعالجته بفمها وفي ذات الوقت كنت الحس كسا الذي يشرشر مثل نبع لا ينضب كانت تضعه في فمها باحكام وكانه قد يهرب منها الى ان انلته بفمها فشربته كله ولم تدع قطرة تذهب هباءا وعدت لالتهم صدرها لانه مالبث ان قام فطلبت منها ان تضع يديها خلف راسها لكي استلذ بابطيها لاني اعشق ابط النساء كان ابطيها ككسها غزيرا الشعر مما يثير اللعب والجنون وضعت لساني وشرعت الحس بهما وهي تدلك قضيبي لاضعه في كسها امسكته واخلته بقوة وصرخت ااه وكانما مزق احشائها شرعت ادخله واخرجه وما زال فمي يمزق ابطيها وصدرها وكانت قد انزلت اربع مرات فقلبتها كي اضاجعها من طيزها فخافت ورفضت حيث ان عمر لم يفعلها ولا مرة لكني لم استجب قلبتها واخذت على ايري من ماء كسها وادخلته بقوة فصرخت من شدة الالم ولكنها كانت بقمة اللذة وطلبت ان ادخله اكتر برغم الدموع التي كانت بعينيها وقالت انها احبته وستتحمله واذ من طرف الباب وانا انيك مروة المح سوسن تنظر بانبهارو تنمحن لكني لم اظهر لها اني رايتها وبقيت ادخل قضيبي بطيزا وافرك صدره وابعد سوسن عن تفكيري في الوقت الحاضر وروة تبكي وتطلب اكثر من شدة المحن الى ان شعرت اني ساقذف فاحببت ان اقذف تحت ابطها المشعر وضعته تحت ابطها وشرعت ادخله واطالعه كان متل الكس والشعر بحك فيه بجنو الى ان قذفته تحت ابطها وعلى صدرها وفهما فاغرقتها بالني ثم قمنا استحمينا وجلسنا نحتسي القهوة فقرع الباب اذ بسوسن دخلت وجلست وكانت تنظر لي نظرات شيطانية استاذنت بحجة روح شوف ليش ما اجت الشغالة ودسيت كرتي بايد سوسن وانا خارج وكنت على نار لانيك سوسن بعد ان نكت مروة

     

     افلام سكس, افلام نيك, تحميل افلام سكس, عرب نار, سكس اخ واخته, صور سكس, نيك بنت,


    تعليقك
  • الأم المنقبه مع ولدها

     

    أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 14سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنوات وكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعب بجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت ا شوف ثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخل الشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدل هدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوت والسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومن قدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارت تلبس كولوت شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعيني عم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت علي قالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنامن السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلهاضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهي كل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتى طلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتني شو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيانوحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنت خايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوت وقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت علىغرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربت انفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليب ورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفت ماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسل انتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرت بوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديت عليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسهامانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عم يلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها علىبنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماوصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميت على بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمام فضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت علي واغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننامبغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحمل دايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة مو بس هيك صارت ماما تقللي من يعجبك من خالاتك حتى جيبهاوكانت وحدة من خالاتي متزوجة وزوجها عطول مسافر تعجبني وظلت ماما وراها حتى صرناننام نحنا الثلاثة مع بعض
    سكس حيوانات, افلام بورنو, عرب نار, افلام سكس عربى, سكس اغتصاب,



    تعليقك
  • الأم المنقبه مع ولدها

     

    أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 14سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنوات وكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمام ولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعب بجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت ا شوف ثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخل الشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدل هدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوت والسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومن قدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارت تلبس كولوت شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعيني عم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت علي قالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنامن السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلهاضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهي كل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتى طلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتني شو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيانوحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنت خايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوت وقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت علىغرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربت انفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليب ورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوت التلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفت ماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسل انتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرت بوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديت عليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسهامانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عم يلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها علىبنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماوصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميت على بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمام فضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت علي واغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننامبغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحمل دايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة مو بس هيك صارت ماما تقللي من يعجبك من خالاتك حتى جيبهاوكانت وحدة من خالاتي متزوجة وزوجها عطول مسافر تعجبني وظلت ماما وراها حتى صرناننام نحنا الثلاثة مع بعض
    سكس حيوانات, افلام بورنو, عرب نار, افلام سكس عربى, سكس اغتصاب,



    تعليقك
  • انا وخطيبتى وامها

    سكس اغتصاب. صور نيك, صور سكس متحركة,صور كس,تحميل افلام سكس,قصص سكس, سكس امهات
    انا احمد عمرى ٤٠ سنه، طول عمرى ادخل فى علاقة حب و اخرج منها و ادخل فى التانيه لغاية ما قابلت اميره حبيبتى، حبيتها بجد و فعلا نويت اتجوزها، اميره كانت بتعشقنى و كانت بتعمل كل حاجه عشان ترضينى ، اميره يتيمه و ابوها مات كان عندها ١٦ سنه و اختها وسام كان عندها ٨ سنين، امهم ليلى وقت ما مات جوزها كان عندها ٣٣ سنه لانها اتجوزت صغيره ، ليلى شخصيه مرحه اوى و بتحب الحياه لكن اترملت بدرى و ربت اميره ووسام، ليلى شخصيه متفتحه و متحرره و ربت بناتها على كده، انا كمان بحب النوع ده من النساء، موش بحب الينت او الست المقفوله المنغلقه، خطبت اميره و ليلى و بناتها اميره و وسام اعتبرونى راجلهم لدرجة احيانا لما الوقت كان بيتأخر كنت بنام عندهم، و هم كمان كانوا بيتصرفوا براحتهم قصادى كأنى واحد منهم لدرجة فى الصيف ممكن ليلى و وسام يقعدوا قصادى بقمصان نوم شفاقه و قصيره و ممكن من غير برا لما تكون الدنيا حر اوى، طبعا اميره كانت معتبرانى نفسها و روحها و كانت بتورينى كل حاجه و تاخد رأيى فى ملابسها الداخليه، لما بكون معزوم عندهم و ادخل اريح شويه و تدخل اميره الاوضه تطمن عليا لو محتاج حاجه كنت بهريها بوس و تفعيص و تفريش و نيك فى طيزها و هى بتسيح و بتدوب معايا لدرجة احيانا صوتها بيكون عالى من الهيجان تنده ليلى من جوه و تقول مالك يا اميره صوتك عالى ليه و ترد وسام بعلوئيه و تقول لامها باين احمد بيقرصها و لا بيضربها، اميره كانت بتعشقنى ، لما بندخل الاوضه او بتمسكلى الفوطه و انا بغسل ايديا كنت بمسكها ابوس فى رقابتها و افعص فى بزازها و كانت بتدوب من لمسه، بمجرد ما ابوسها من شفايفها الاقيها ساحت و سابت نفسها و انا اقعد العب فى كسها و ابعبصها فى طيزها ، ليلى كانت دايما تقول بتعملوا ايه كل ده ، اقولها لحظه يالولا اغسل ايدى، تضحك و تقولى كل ده لسه مغسلتش ايدك، انت لو بتستحمى كنت خلصت، فى يوم اميره و وسام نزلوا يشتروا حاجات و انا روحت ملقيتهومش بس لقيت ليلى معيطه و تعبانه اوى و الجو كان صيف و قاعده براحتها ، دخلت لقيتها منكده اوى اخدتها فى حضنى قولتلها مالك يالولا زعلانه ليه، اول مره اشوفك موش بتضحكى ، رمت نفسها فى حضنى وقعدت تعيط بحرقه و قالتلى العبء عليا كبير و لولا انك واحد مننا و شايل عننا كتير مكونتش اعرف وضعنا حيكون ايه، قولتيلها ايه يالولا الكلام ده انتى ادها و ادود و قعدت اطبطب على ضهرها و احسس عليه و اخدها فى حضنى و لقيتنى بقولها يالولا ارجوكى بطلى عياط و بوستها فى خدها ، لما بوستها فى خدها حسيت انها كانت محتاجه البوسه دى، رفعت دقنها و قربت من شفايفها لقيتها بتسيح روحت بايسها من شفايفها و بدل ما احسس على ضهرها مسكت بزازها و قعدت ادعكهم و ابوس رقابتها، لولا ساحت فى ايدى و بقت تتأوه و تقول احمد موش قادره ايه اللى بتعمله ده، لا ياحمد انا كده بدوب ، مديت ايدى و رفعت قميص النوم و حسست على فخدها لغاية ما وصلت لكسها و مكانتش لابسه كلوت و قعدت احسس على كسها و احط صباعى بين شفايف كسها و ادور صباعى على زنبورها و لولا ساحت اوى و بقت تقول اح ، بلاش زنبورى يا احمد ، بيهيجنى اوى، بالراحه يا احمد زنبورى بيهيجنى اوى، اوف، اى، اخص عليك موش كده ، نيكنى يا احمد ، حرام عليك ، موش قادره، قومت قلعت و نيمت لولا و رفعت قميص النوم و قعدت افرشها و هى تتلوى تحتى و تقولى ابوس ايدك دخله و نيكنى اوى، عشان خاطرى نيكنى جامد، و انا رافع رجلين لولا و نازل فيها نيك جامد اوى لغاية ما قربت اجيب اللبن خرجته من كسها و قربته من بقها و بقيت اطرطر اللبن فى بقها، و اديتها زوبرى تنضفه، بعد ما فوقنا لولا قالتى ارجوك يا احمد اميره متعرفش اللى حصل و انا اعملك كل اللى انت عايزه بس موش عايزه اميره تنصدم، قولتلها طبعا يا لولا متخافيش، روحت اخدت شاور و لولا بعدى دخلت اخدت شاور و راحت تعمل الغدا و بعد ساعه جت اميره و وسام و محدش حس بحاجه بس قررت انى لازم انيك ليلى و اسجل كل اللى بيحصل بينى و بينها و فعلا الكلام ده حصل بعد كام يوم و طبعا لولا مقدرتش ترفض انى انيكها عشان مكشفش سرها قصاد بنتها، مرت اسبوع و لولا طلبت منى اروح مع وسام للدكتور لانها هى و اميره رايحين يعزوا صاحبة اميره فى وفاة امها، روحنا فعلا للدكتور و وصلتها قالتلى ادخل فدخلت و راحت غيرت هدومها لقيتها لبست قميص نوم قصير و قالنلى تحب اعملك حاجه قولتلها طبعا و روحت معاها المطبخ و جيت وراها و حطيت زوبرى فى طيزها و مسكت بزازها و بوستها من رقابتها، قالتلى احمد موش كده، قولتلها نفسى فيكى قالتلى و انا كمان بس انت خطيب اختى ، اخدتها على اوضة النوم و وقفتها على راس السرير و بقيت ازقه فى طيزها و افعص فى بزازها اوى و ابوس رقابتها و هى بتتلوى، دورتها و شاورتلها تنزل على ركبها و خرجت زوبرى و مسكت راسها و دخلت زوبرى فى بقها و قعدت تمصه زى المجنونه و انا بقيت اقولها كمان ياوسام مصى اوى و العبى فى بيضانى ، بعد كده قومتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها اوى و نزلت الحس كسها و امص شفايف كسها و اعض زنبورها و هى بتتلوى و تقولى احمد موش قادره ، كده حموت منك بلاش عض ارجوك ، ارحمنى انا بموت كده ، نيكنى يا احمد ، قولتلها فى طيزك قالت لا فى كسى انا مفتوحه، طلعت حطيت زوبرى فى كسها و نزلت نيك فيها بعنف و بقيت نايم عليها و زوبرى فى كسها بينيكها داخل خارج و بفعص بزازها و ابوس شفايفها لغاية ما قربت اجيبهم خرجته و طرطشته على جسمها ، المره دى كنت عامل حسابى و مخرج الموبايل و مشغل الفيديو ، و سيبتها و نزلت، قررت انيك اميره و وسام و ليلى مع بعض بس لازم ادبر الامر، فى يوم كنت بنيك اميره و يومها خليتها هايجه على الاخر عشان اضمن توافق على اى حاجه و قولتلها و انا زوبرى فى كسها و مهيجها على الاخر، حبيبتى لو طلبت منك حاجه توافقى قالتلى لو حتطلب عمرى حديهولك قولتلها نفسى انيكك انتى ووسام و ماما مع بعض اميره فاقت و قالتلى موش ممكن قولتلها عشان خاطرى مره واحده و موش حتتكرر، قالتلى طيب حنعملها ازاى قولتلها تعالى نفكر، قولتلها ايه رأيك و انتى بتعملى حلاوه انتى ووسام و ادخل عليكم و طبعا وسام حتتكسف تقوليلها احمد زى اخوكى و انا اهيج و اطلع زوبرى و احطه فى بقك و لما تيجى وسام تقوم قوليلها خليكى و تهيجى و طبعا وسام حتهيج تقوليلها ايه رأيك تدوقى زوبره و تخليها تمص و انيكم انتو الاتنين قالتلى موافقه، و فعلا فى يوم اميره و وسام كانوا بيعملوا حلاوه و الاتنين بيشدوا شعر كسهم بالحلاوه و بيقولوا اح بيلسع و بيحرق و انا دخلت و قولت ايه هو اللى بيحرق، وسام اتسكفت و ايره قالتلها متتكسفيش احمد زى اخوكى ، روحت خرجت زوبرى و اديته لاميره تمصه وسام قالت ايه ده قالتلها تحى تجربى ده زوبر احمد حلو اوى و راحت اديت زوبرى لوسام و وسام قعدت تمص و اميره تدعك فى بيضانى و سابوا الحلاوه لدرجة نص كس وسام كان فيه شعر و النص التانى منتوف ، و ابتديت ادعك فى بزاز اميره ووسام و قولت للاتنين ناموا على ايديكو و رجليكو و اكساسهم و طيازهم قصادى و بقيت ادخل زوبرى فى اميره شويه و فى وسام شويه و بعد كده احطه فى طيز وسام و اخرجه و احطه فى طيز اميره و انبسطنا جدا و قولتلهم نفسى انيك امكم معاكم قالولى ازاى قولتلهم حتصرف، فى يوم كنت بنيك لولا و اتفقت مع اميره و وسام يدخلوا علينا و طبعا لولا كانت فى منتهى الهيجان و فجأه الباب اتفتح و لقيت اميره و وسام دخلوا و قالوا ايه ده يا ماما موش معقول، لولا اتكسفت و كانت حتعيط راحت اميره و وسام يطبطبوا عليها و يحسسوا على بزازها و كسها و يقولولها ماماةانتى تعبتى كتير عشانا و احمد ستر و غطا علينا و احنا يهمناةانك تكونىةمبسوطه و راحت وسام زاخده زوبرى و حطته فى كس امها و قالتلى احمد انت اخويا و ماما عاملاك زى ابنها ياريت تكون راجلنا و انا متأكده ان اميره موش حترفض،طبعا ضحكت جدا و قولتلهم اقولكم سر، انا كنت بنيك كل واحده فيكم من ورا التانيه و لكن قولت احنا بقينا عيله واحده و المفروض ميكونش فى حاجه بنعملها من ورا بعض و روحت مشغل الفيديو اللى صورته و انا بنيك لولا و اللى كنت بنيك فيه وسام و الكل بص لبعضه و ضحكوا ، قولتلهم كده احنا فى صراحه بينا قالولى و انت بقيت واحد مننا و راجلنا بمعنى الكلمه




    تعليقك



    تتبع المقالات
    تتبع التعليقات