• جارتى المحرومة ومتعة النيك

    جارتى المحرومة ومتعة النيك

     , افلام نيك عربى , سكس حيوانات , سكس عائلى , سكس ديوث ,

    مره تألمت من الوجع لكنها تمتعت واصبحت تحب النياكه الخلفي من طيزها

    ذات مرة من المرات، وانا خارج من باب بيتي متوجهاً كعادتي لملاقاة أصحابي مساءً.. واجهت ابنة جارتنا ليلى .. ولعلمك فان العلاقة بيني وبينها قوية إلى درجة بعيده .. ولكنها لم تصل إلى ممارسة الجنس.. بل هي باتفاق بيننا على أن نكون أصدقاء وأخوة ..

    حين خرجت من الباب رأيتها هي أيضاً تخرج من شقتهم، وتلاقينا فحييتها .. ولما لم اجد منها الترحيب الحار المعتاد بيننا.. سالتها عما بها .. فأجابت أنه لايوجد ما يزعجها .. وأنها بخير..وسارعت بالهروب من نظراتي وتساؤلاتي..

    ذهبت لتمضية الوقت مع أصحابي وانا أتسائل ما حل بليلتي العزيزة.. هل هي مشادة بينها وبين أحد أفراد الأسرة؟ وخاصة أبيها الغبي الذي لا ينفك يضربها إذا ما اثارته بآرائها الحادة والصريحة الجرئية ؟ هل تعاركت مع امها أو اختها ؟ لا أظن .. فكثيراً ما حدثت مثل هذه المشادات.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو , سكس حصان , سكس محارم , سكس كلاب

    وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وليست كأي صديق.. بل هي كروحي.. وطرقت بابهم.. متوقعاً ان أجد أي فرد من أسرتها او حتى هي ليفتح لي الباب .. ولكني لم اجد من يجيب.. وعاودت الطرق إلى ان سمعت صوتها من الداخل يجيب بان انتظر.. وفتحت لي الباب.. اول مرة أراها في الصباح الباكر.. ولم اعتد ان اطرق بابها إلا لطلب محاضرة ما أو لأجيبها عن استفسار ما.. فنحن في نفس السنة في نفس الكلية..

    , سكس ام وابنها , سكس امهات , فيديو سكس محارم , افلام نيك , صور سكس

    فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا **** .. صباح الخير.. فيه حاجه ؟

    قلت لها مازحاً: صباح النور .. اتاخرتي قوي في النوم ..

    ردت : أصلي ما نمتش طول الليل من العياط.. (البكاء)

    ولما سالتها عن سبب البكاء حاولت الهروب.. وفي أثناء محادثتنا أحسست بشعور غريب.. أنا لا انظر إلى ليلى صديقتي فقط.. بل أنظر على ليلى الانثى.. لماذا لم تقع عيناي على وجهها الوضاء من قبل بتلك النظرة؟ لماذا لم انتبه إلى أن ثدييها كبيران وكاملي الاستداره؟ برغم حبي لجحم الثدي الكبير؟ لماذا لم يثيرني من قبل هذا الخصر النحيف وهذه الارداف المتينه القوية؟

    أكملت كلامها بدعوتي للدخول وان أفطر معها .. قلت لها ما رايك أن تفطري عندنا .. لا يوجد بالبيت غيري.. نظرت لي نظرة غريبة .. برغم انني دعوتها من قبل لبيتنا، وكان خالياً.. وحصل انها دعتني لبيتهم وكان خالياً.. ولكن يبدو ان شعوري انتقل إليها.. لا ادري.. المهم انني واقفت على شرط انها ستطلعني على سبب بكائها طوال الليل وسبب هروبها مني ليلة امس.. وإلى أين ذهبت..

    دخلت معها .. واغلقت الباب .. وحين التفتت وجدتها تلتقط شيئا من على الارض.. وانحسر الروب عن قدميها .. وكاد ان يظهر طيزها.. ما اجلمها من افخاذ.. أأأأأأه.. مكتنزة وبيضاء كاللبن .. وأحسست بذكري ينتصب.. ليلى .. اول مرة تمنحيني هذا الشعور .. اول مرة افكر فيكي كأنثى.. هل , سكس اغتصاب , سكس مساج , سكس محجبات , نيك امهات,

    المهم انها اعدت افطارا خفيفا وجلسنا نتناوله انا وهي وهي تحكي لي عما اصابها وسبب لها البكاء والحزن.. وأثناء ذلك حضرت والدتها .. فتفاجات ونهضت احتراما وحييتها فابتسمت وحيتني، وسالتها عن سبب حضورها من العمل مبكرا..لعله خيرا.. فامها كامي امراه عامله.. فاجابتني بانها نسيت اوراقا مهمه وحضرت لاحضارها.. وانها عائدة لعملها حالا.. وبعد بعض المجاملات الكلامية المعروفة صارحتني بان ليلى اصبحت متعبه ولا تسمع الكلام.. فقلت لها لا عليكي.. سارجعها لعقلها.. وضحكنا فيما قالت هي: ارجوك يا ****.. تصور أنها لم تنم امس إلا قرا الفجر.. جالسة امام الكمبيوتر على مواقع الدردشة.. لا أدري ما أصابها.. حاول انك ترجعها لعقلها..

    وغادرت الأم.. وحين همت ليلى بارجاع أداوت المائدة أمسكت بذراعها بقسوة نوعا ما لاوحي بالشدة وقلت لها :

    ليلى .. انتي مالك؟ ايه اللي حصلك ؟ فهميني؟

    وكنت اتوقع انها ستنتزع ذراعها من قبضتي.. ولكنها اخذت تنظر لي في حزن .. ومن ثم جلست على رجلي ودفنت وجهها في صدري واخذت تبكي..

    وحين هدات من روعها بدات تتكلم:

    حبيت يا ****.. حبيت .. وطلع كدا.. وكان عاوز مني حاجه تانيه خالص غير الحب.. انا عرفته عن طريق النت .. ولما نزلت علشان اشوفه حاول ياخدني لمكان بعيد، ولما طاوعته وانا مش فاهما حاول يبوسني هناك.. وكمان لمس صدري.. لا يا ****.. دا قلعني.. وفرك صدري.. هئ هئ .. ******* يا ****..

     , نيك امهات , عرب نار, قصص سكس , سكس اخ واخته ,


  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق